أكد رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، أن "نجاح مملكة البحرين في تنظيم سباق كأس البحرين الدولي الأول للخيل والذي يقام للمرة الأولى على مضمار سباق نادي راشد للفروسية وسباق الخيل وبمشاركة ملاك ومدربين وفرسان وجياد من مختلف الإسطبلات العالمية، يؤكد ما تتمتع به البحرين من إمكانيات كبيرة ومتميزة في مجال رياضات الخيل الأمر الذي يمنحها الريادة والتميز في هذا النوع من الرياضات".
وقال إن "الإنجازات الكبيرة التي تحققها البحرين في مجال رياضات الخيل نتيجة مباشرة لما تحظى به رياضات الخيل في مملكة البحرين من اهتمام ومتابعة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وأشاد الشيخ بالجهود المتميزة لسمو الشيخ عبدالله بن عيسى بن سلمان آل خليفة رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية وسباق الخيل وسمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية وسباق الخيل، في نجاح تنظيم السباق الدولي وفي دعم وتطوير رياضة الفروسية وسباق الخيل في البحرين.
وذكر أن "ما يميز سباق كأس البحرين الدولي الأول للخيل، حضور، عدد من أصحاب السمو وكبار المسؤولين في المملكة وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى مملكة البحرين وممثلي الجهات الراعية للسباق وجمهور كبير من محبي رياضة سباق الخيل، ما يؤكد ما يتمتع به السباق الدولي من اهتمام ومتابعة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي".
وأثنى الشيخ على جهود المدير التنفيذي لنادي راشد للفروسية وسباق الخيل سعادة الشيخ سلمان بن راشد آل خليفة في الارتقاء بأداء رياضة الفروسية وسباق الخيل.
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، اعتبر أن "الإعداد والتنظيم المتميز للبطولة الدولية ساهم بشكل مباشر وأساس في نجاح البطولة الدولية، ويؤكد للعالم ما تحظى به مملكة البحرين من إمكانيات بشرية وطاقات متميزة وموارد أسهمت في نجاح البطولة الدولية".
ونوه إلى "ما شهده السباق من منافسة شديدة بين الجياد العالمية المشاركة ما يؤكد أن السباق الدولي يحظى بمكانة كبيرة ومتميزة على المستوى الإقليمي والدولي".
وذكر أن "ذلك ظهر جلياً من خلال التنافس القوي بين الجياد العالمي التي تمتلك سجلاً مليئاً بالانتصارات والإنجازات وحققت مراكز ومراتب متقدمة في أقوى وأكبر السباقات الدولية والعالمية الأمر الذي يعزز من مكانة سباق كأس البحرين الدولي الأول للخيل".
وشدد الشيخ، على أن "تنظيم مثل تلك البطولات الدولية يجذب الأنظار للبحرين ويعزز من مكانتها الرياضية على مستوى العالم، ويؤكد للجميع أن المملكة تزخر بطاقات شبابية ذات كفاءات متميزة في مختلف المجالات ترفع أسم البحرين في شتى المحافل والمناسبات والمسابقات والأنشطة والمنتديات".
وأشار الشيخ إلى أن "رياضات الخيل تمثل تراثاً أصيلاً وجزءاً مهماً من الهوية البحرينية العربية الخالصة لاسيما وأن حضورها متميز وبارز وحاضر في سجل الرياضات البحرينية".
وشدد على "ضرورة مواصلة الاهتمام بهذا النوع من الرياضات من أجل السير على نهج الآباء والأجداد، وإبراز وتحقيق صورة مشرفة ومتميزة لمملكة البحرين في رياضة الفروسية وسباق الخيل التي تعد البحرين رائدة في هذا النوع من الرياضات، كما أنها تتميز بالاهتمام بالخيل العربية وارتباطها بأنشطة الفروسية".
{{ article.visit_count }}
وقال إن "الإنجازات الكبيرة التي تحققها البحرين في مجال رياضات الخيل نتيجة مباشرة لما تحظى به رياضات الخيل في مملكة البحرين من اهتمام ومتابعة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وأشاد الشيخ بالجهود المتميزة لسمو الشيخ عبدالله بن عيسى بن سلمان آل خليفة رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية وسباق الخيل وسمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة نائب رئيس الهيئة العليا لنادي راشد للفروسية وسباق الخيل، في نجاح تنظيم السباق الدولي وفي دعم وتطوير رياضة الفروسية وسباق الخيل في البحرين.
وذكر أن "ما يميز سباق كأس البحرين الدولي الأول للخيل، حضور، عدد من أصحاب السمو وكبار المسؤولين في المملكة وأعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى مملكة البحرين وممثلي الجهات الراعية للسباق وجمهور كبير من محبي رياضة سباق الخيل، ما يؤكد ما يتمتع به السباق الدولي من اهتمام ومتابعة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي".
وأثنى الشيخ على جهود المدير التنفيذي لنادي راشد للفروسية وسباق الخيل سعادة الشيخ سلمان بن راشد آل خليفة في الارتقاء بأداء رياضة الفروسية وسباق الخيل.
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، اعتبر أن "الإعداد والتنظيم المتميز للبطولة الدولية ساهم بشكل مباشر وأساس في نجاح البطولة الدولية، ويؤكد للعالم ما تحظى به مملكة البحرين من إمكانيات بشرية وطاقات متميزة وموارد أسهمت في نجاح البطولة الدولية".
ونوه إلى "ما شهده السباق من منافسة شديدة بين الجياد العالمية المشاركة ما يؤكد أن السباق الدولي يحظى بمكانة كبيرة ومتميزة على المستوى الإقليمي والدولي".
وذكر أن "ذلك ظهر جلياً من خلال التنافس القوي بين الجياد العالمي التي تمتلك سجلاً مليئاً بالانتصارات والإنجازات وحققت مراكز ومراتب متقدمة في أقوى وأكبر السباقات الدولية والعالمية الأمر الذي يعزز من مكانة سباق كأس البحرين الدولي الأول للخيل".
وشدد الشيخ، على أن "تنظيم مثل تلك البطولات الدولية يجذب الأنظار للبحرين ويعزز من مكانتها الرياضية على مستوى العالم، ويؤكد للجميع أن المملكة تزخر بطاقات شبابية ذات كفاءات متميزة في مختلف المجالات ترفع أسم البحرين في شتى المحافل والمناسبات والمسابقات والأنشطة والمنتديات".
وأشار الشيخ إلى أن "رياضات الخيل تمثل تراثاً أصيلاً وجزءاً مهماً من الهوية البحرينية العربية الخالصة لاسيما وأن حضورها متميز وبارز وحاضر في سجل الرياضات البحرينية".
وشدد على "ضرورة مواصلة الاهتمام بهذا النوع من الرياضات من أجل السير على نهج الآباء والأجداد، وإبراز وتحقيق صورة مشرفة ومتميزة لمملكة البحرين في رياضة الفروسية وسباق الخيل التي تعد البحرين رائدة في هذا النوع من الرياضات، كما أنها تتميز بالاهتمام بالخيل العربية وارتباطها بأنشطة الفروسية".