مدريد - أحمد سياف
وبعد استضافة بوروسيا دورتموند، حيث يحتاج الفريق الكاتالوني إلى الفوز لحسم تأهله إلى ثمن النهائي، يخوض برشلونة ثلاث رحلات محفوفة بالمخاطر أمام أتلتيكو مدريد في الدوري والإنتر الإيطالي في المسابقة القارية العريقة، ثم ريال سوسييداد في الدوري، قبل استضافة غريمه التقليدي ريال مدريد في الكلاسيكو المؤجل في 18 ديسمبر المقبل.
وعندما يواجه أتلتيكو مدريد في ملعب الأخير، ستكون المباراة حاسمة في مشوار المنافسة، فالأتليتي يرغب في الخروج من عنق الزجاجة والتعادلات التي يسقط فيها وتجعله يبتعد عن المنافسة، وراغبًا في ضرب عصفورين بحجر واحد بهزيمة المتصدر وتقليص عدد النقاط معه.
وخسر الفريق الكاتالوني ثلاث مرات خارج ملعبه هذا الموسم محليا أمام أتلتيك بلباو، وغرناطة وليفانتي، كما أن فوزه على الأتليتي سيكون صعباً بالنظر إلى أن فريق المدرب دييجو سيميوني لم يخسر في آخر 14 مباراة على أرضه ولا يزال يتمتع بأفضل خط دفاع.
وسيعيش أنطوان جريزمان ضغطاً كبيراً بعد استقبال عدائي متوقع من جماهير فريقه السابق بسبب طريقة رحيله عن النادي، كما أن برشلونة سيجد صعوبة كبيرة بسبب افتقاد سيرجيو بوسكيتس في المباراة للإيقاف، بسبب تراكم البطاقات الصفراء، ووصوله إلى البطاقة الخامسة خلال الموسم الحالي.
إيقاف بوسكيتس سيربك حسابات فالفيردي قبل مواجهة قوية للغاية أمام أتليتكو مدريد، من أجل الدفاع عن لقبه المفضل في الأعوام الأخيرة.
وسيكون أمام فالفيردي العديد من الحلول، فهناك فيدال وآرثر ميلو وإيفان راكيتيتش، ولكن اعتماده الكبير منذ بداية الموسم على بوسكيتس وفرينكي دي يونج.
ريال مدريد من جانبه يأمل أن تكون الجولة في صالحه بهدية الأتليتي، لكن قبل ذلك عليه الخروج من ملعب صعب بالفوز أمام ديبورتيفو ألافيس.
ويعيش ريال مدريد حالة ممتازة محلياً وأوروبياً، لكن مواجهة ألافيس ستكون صعبة خاصة أن ألافيس يظهر بمستويات طيبة على ملعبه حيث حافظ على نظافة شباكه في 5 من آخر 7 مباريات على أرضه.
وكان ريال مدريد قد خسر على أرضية ملعب ألافيس "مينديزوروزا" في الموسم الماضي بهدف نظيف جاء في الوقت القاتل عبر مانويل جارسيا.
وبعد استضافة بوروسيا دورتموند، حيث يحتاج الفريق الكاتالوني إلى الفوز لحسم تأهله إلى ثمن النهائي، يخوض برشلونة ثلاث رحلات محفوفة بالمخاطر أمام أتلتيكو مدريد في الدوري والإنتر الإيطالي في المسابقة القارية العريقة، ثم ريال سوسييداد في الدوري، قبل استضافة غريمه التقليدي ريال مدريد في الكلاسيكو المؤجل في 18 ديسمبر المقبل.
وعندما يواجه أتلتيكو مدريد في ملعب الأخير، ستكون المباراة حاسمة في مشوار المنافسة، فالأتليتي يرغب في الخروج من عنق الزجاجة والتعادلات التي يسقط فيها وتجعله يبتعد عن المنافسة، وراغبًا في ضرب عصفورين بحجر واحد بهزيمة المتصدر وتقليص عدد النقاط معه.
وخسر الفريق الكاتالوني ثلاث مرات خارج ملعبه هذا الموسم محليا أمام أتلتيك بلباو، وغرناطة وليفانتي، كما أن فوزه على الأتليتي سيكون صعباً بالنظر إلى أن فريق المدرب دييجو سيميوني لم يخسر في آخر 14 مباراة على أرضه ولا يزال يتمتع بأفضل خط دفاع.
وسيعيش أنطوان جريزمان ضغطاً كبيراً بعد استقبال عدائي متوقع من جماهير فريقه السابق بسبب طريقة رحيله عن النادي، كما أن برشلونة سيجد صعوبة كبيرة بسبب افتقاد سيرجيو بوسكيتس في المباراة للإيقاف، بسبب تراكم البطاقات الصفراء، ووصوله إلى البطاقة الخامسة خلال الموسم الحالي.
إيقاف بوسكيتس سيربك حسابات فالفيردي قبل مواجهة قوية للغاية أمام أتليتكو مدريد، من أجل الدفاع عن لقبه المفضل في الأعوام الأخيرة.
وسيكون أمام فالفيردي العديد من الحلول، فهناك فيدال وآرثر ميلو وإيفان راكيتيتش، ولكن اعتماده الكبير منذ بداية الموسم على بوسكيتس وفرينكي دي يونج.
ريال مدريد من جانبه يأمل أن تكون الجولة في صالحه بهدية الأتليتي، لكن قبل ذلك عليه الخروج من ملعب صعب بالفوز أمام ديبورتيفو ألافيس.
ويعيش ريال مدريد حالة ممتازة محلياً وأوروبياً، لكن مواجهة ألافيس ستكون صعبة خاصة أن ألافيس يظهر بمستويات طيبة على ملعبه حيث حافظ على نظافة شباكه في 5 من آخر 7 مباريات على أرضه.
وكان ريال مدريد قد خسر على أرضية ملعب ألافيس "مينديزوروزا" في الموسم الماضي بهدف نظيف جاء في الوقت القاتل عبر مانويل جارسيا.