مدريد - أحمد سياف
يبدو أن دور الـ16 ( ثمن النهائي ) لدوري أبطال أوروبا سيشهد إثارة على أكثر من جبهة، فقد يضع كل من ريال مدريد، وأتلتيكو مدريد بروسيا دورتموند أو الإنتر في مواجهات ساخنة. فاحتمال تأهل الأندية المذكورة مرتبط بحلولهم في المركز الثاني لمجموعاتهم مما يجعلهم أطرافا لمباريات صعبة مع متصدري المجموعات الأخرى.
بالنظر إلى قواعد المسابقة المعروفة فإن القرعة لا تقبل ناديين من نفس البلد إذا الاحتمال هنا أننا سنشهد عودة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى العاصمة مدريد ولكن هذه المرة إلى داره القديم في حال أسفرت قرعة دور الـ 16 عن مواجهة بين ريال مدريد الذي غالبا سيتأهل خلف باريس سان جيرمان ويوفنتوس.
ويحتاج باريس سان جيرمان إلى التعادل فقط أمام ريال مدريد لحسم صدارة المجموعة.
الصدام المتوقع من شأنه إن حصل إحداث بلبلة في الشارع المدريدي خاصة لو تكرر سيناريو آخر مباراة حدثت بين الفريقين على البرنابيو ولكن هذه المرة رونالدو مع الجانب الآخر مما سيضع فلورينتينو بيريز بوضع صعب أمام صحافة بلاده وجمهور الملكي إن تسبب رونالدو "الذي باعه" في إقصاء الريال.
فالتورنادو اعتاد على أن يقصي فرقه السابقة من بطولة دوري أبطال أوروبا، حدث ذلك عندما أقصر مانشستر يونايتد مع ريال مدريد عام 2012، وبورتو البرتغالي مع مانشيستر يونايتيد عام 2009.
مواجهات الانتقام لن تقتصر على أبناء تورينو ومدريد بل أيضا احتمال لقاء بايرن ميونيخ أو ربما ليفربول، الباحث عن الانتقام من نهائي 2018. كل هذا يعتمد على الجولتين المتبقيتين من دور المجموعات.
{{ article.visit_count }}
يبدو أن دور الـ16 ( ثمن النهائي ) لدوري أبطال أوروبا سيشهد إثارة على أكثر من جبهة، فقد يضع كل من ريال مدريد، وأتلتيكو مدريد بروسيا دورتموند أو الإنتر في مواجهات ساخنة. فاحتمال تأهل الأندية المذكورة مرتبط بحلولهم في المركز الثاني لمجموعاتهم مما يجعلهم أطرافا لمباريات صعبة مع متصدري المجموعات الأخرى.
بالنظر إلى قواعد المسابقة المعروفة فإن القرعة لا تقبل ناديين من نفس البلد إذا الاحتمال هنا أننا سنشهد عودة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى العاصمة مدريد ولكن هذه المرة إلى داره القديم في حال أسفرت قرعة دور الـ 16 عن مواجهة بين ريال مدريد الذي غالبا سيتأهل خلف باريس سان جيرمان ويوفنتوس.
ويحتاج باريس سان جيرمان إلى التعادل فقط أمام ريال مدريد لحسم صدارة المجموعة.
الصدام المتوقع من شأنه إن حصل إحداث بلبلة في الشارع المدريدي خاصة لو تكرر سيناريو آخر مباراة حدثت بين الفريقين على البرنابيو ولكن هذه المرة رونالدو مع الجانب الآخر مما سيضع فلورينتينو بيريز بوضع صعب أمام صحافة بلاده وجمهور الملكي إن تسبب رونالدو "الذي باعه" في إقصاء الريال.
فالتورنادو اعتاد على أن يقصي فرقه السابقة من بطولة دوري أبطال أوروبا، حدث ذلك عندما أقصر مانشستر يونايتد مع ريال مدريد عام 2012، وبورتو البرتغالي مع مانشيستر يونايتيد عام 2009.
مواجهات الانتقام لن تقتصر على أبناء تورينو ومدريد بل أيضا احتمال لقاء بايرن ميونيخ أو ربما ليفربول، الباحث عن الانتقام من نهائي 2018. كل هذا يعتمد على الجولتين المتبقيتين من دور المجموعات.