لندن - محمد حسن
يتطلع ليفربول الإنجليزي إلى الانتقام من نابولي الإيطالي الذي هزمه في الجولة الأولى من دور المجموعات لدوري الأبطال وذلك عندما يستضيفه في ليلة ساحرة جديدة من ليالي الأبطال على ملعب أنفيلد.
ويتصدر النادي الإنجليزي المجموعة الخامسة مستفيداً من تعادل نابولي المخيب على أرضه في مباراته السابقة أمام ريد بول سالزبورج ليتقهقر إلى المركز الثاني بـ8 نقاط خلف الريدز الذين فازوا في ثلاث مباريات متتالية بعد خسارتهم الأولى ليصلوا إلى النقطة التاسعة.
الفريقان كانا قد تواجها في نفس الدور من الموسم الماضي فتبادلا الفوز، كلٌ في ملعبه، إلا أن فوز ليفربول في الجولة الأخيرة من دور المجموعات كان أغلى لأنه كان الخيار الوحيد للوصول للأدوار الإقصائية وقد تحقق ليواصلوا الطريق نحو التتويج السادس لهم في المسابقة.
ليفربول استعاد خدمات محمد صلاح الذي عاد إلى التدريبات عقب غيابه عن مباراة الفريق الأخيرة أمام كريستال بالاس إثر إصابة ألمّت به قبل التوقف الدولي ومنعته عن المشاركة مع منتخب مصر في تصفيات كأس أمم أفريقيا.
ويمتلك النادي الإنجليزي سجلًا متذبذباً محفوفاً بالمخاطر أمام الفرق الإيطالية على ملعب أنفيلد، فصحيح أنه فاز في 8 مباريات إلا أنه خسر 4، وبرغم أنه خسر 2 من آخر 5 مباريات إلا أنه فاز كذلك في آخر مواجهتين.
لكن كل هذا السجل المتذبذب لبطل كأس السوبر الأوروبية لا يشتمل على انتصار لنابولي والذي لم يفز أبدًا على نادٍ إنجليزي في إنجلترا فخسر في 6 مباريات وتعادل في اثنتين.
في مباراة أخرى بنفس المجموعة، يأمل ريد بول سالزبورج إلى هزم مضيفه خينك البلجيكي لمواصلة الضغط على طرفي الصدارة واستغلال تعثر أحدهما أملاً في إحداث المفاجأة واقتناص احدى بطاقتي المجموعة.
سالزبورج كان قد بدأ رحلته بدور المجموعات بفوزٍ كاسح على خينك بستة أهداف مقابل اثنين في مباراة شهدت هاتريك للمهاجم اليافع إريك هالاند الذي يحتل صدارة هدافي البطولة حاليًا برصيد 7 أهداف توزعت على كل مباريات المجموعة فلم يغب عن المسجّلين في أي مباراة منها حتى الآن.
وربما يأمل سالزبورج في خسارة ليفربول إذ إن هذا سيجعل الأمور في يده لأنه سيستضيف بطل أوروبا في الجولة الأخيرة بالنمسا بينما سيكون مضطراً لحدوث معجزة بإيقاف خينك لنابولي في إيطاليا في حالة ما إذا خسر الفريق الإيطالي مباراته أمام ليفربول.
يتطلع ليفربول الإنجليزي إلى الانتقام من نابولي الإيطالي الذي هزمه في الجولة الأولى من دور المجموعات لدوري الأبطال وذلك عندما يستضيفه في ليلة ساحرة جديدة من ليالي الأبطال على ملعب أنفيلد.
ويتصدر النادي الإنجليزي المجموعة الخامسة مستفيداً من تعادل نابولي المخيب على أرضه في مباراته السابقة أمام ريد بول سالزبورج ليتقهقر إلى المركز الثاني بـ8 نقاط خلف الريدز الذين فازوا في ثلاث مباريات متتالية بعد خسارتهم الأولى ليصلوا إلى النقطة التاسعة.
الفريقان كانا قد تواجها في نفس الدور من الموسم الماضي فتبادلا الفوز، كلٌ في ملعبه، إلا أن فوز ليفربول في الجولة الأخيرة من دور المجموعات كان أغلى لأنه كان الخيار الوحيد للوصول للأدوار الإقصائية وقد تحقق ليواصلوا الطريق نحو التتويج السادس لهم في المسابقة.
ليفربول استعاد خدمات محمد صلاح الذي عاد إلى التدريبات عقب غيابه عن مباراة الفريق الأخيرة أمام كريستال بالاس إثر إصابة ألمّت به قبل التوقف الدولي ومنعته عن المشاركة مع منتخب مصر في تصفيات كأس أمم أفريقيا.
ويمتلك النادي الإنجليزي سجلًا متذبذباً محفوفاً بالمخاطر أمام الفرق الإيطالية على ملعب أنفيلد، فصحيح أنه فاز في 8 مباريات إلا أنه خسر 4، وبرغم أنه خسر 2 من آخر 5 مباريات إلا أنه فاز كذلك في آخر مواجهتين.
لكن كل هذا السجل المتذبذب لبطل كأس السوبر الأوروبية لا يشتمل على انتصار لنابولي والذي لم يفز أبدًا على نادٍ إنجليزي في إنجلترا فخسر في 6 مباريات وتعادل في اثنتين.
في مباراة أخرى بنفس المجموعة، يأمل ريد بول سالزبورج إلى هزم مضيفه خينك البلجيكي لمواصلة الضغط على طرفي الصدارة واستغلال تعثر أحدهما أملاً في إحداث المفاجأة واقتناص احدى بطاقتي المجموعة.
سالزبورج كان قد بدأ رحلته بدور المجموعات بفوزٍ كاسح على خينك بستة أهداف مقابل اثنين في مباراة شهدت هاتريك للمهاجم اليافع إريك هالاند الذي يحتل صدارة هدافي البطولة حاليًا برصيد 7 أهداف توزعت على كل مباريات المجموعة فلم يغب عن المسجّلين في أي مباراة منها حتى الآن.
وربما يأمل سالزبورج في خسارة ليفربول إذ إن هذا سيجعل الأمور في يده لأنه سيستضيف بطل أوروبا في الجولة الأخيرة بالنمسا بينما سيكون مضطراً لحدوث معجزة بإيقاف خينك لنابولي في إيطاليا في حالة ما إذا خسر الفريق الإيطالي مباراته أمام ليفربول.