روما - أحمد صبري
تأكد الجميع وبشكل لا يدع مجالاً للشك أن الصراع على لقب الكالتشيو هذا الموسم ثنائياً بخروج كافة الفرق وعلى رأسها نابولي من سباق الصدارة الذي انحصر وبوضوح بين يوفنتوس حامل اللقب في المواسم الثمانية الأخيرة ومتصدر الترتيب في الوقت الحالي ومطارده الإنتر صاحب المركز الثاني.
يوفنتوس المتصدر عاد من مدينة بيرجامو بفوز صعب للغاية على مضيفه أتلانتا الحصان الأسود للبطولة خلال المواسم الثلاثة الأخيرة بفضل تألق الثنائي الأرجنتيني هيجواين وديبالا اللذان حولا تأخر فريقهما بهدف لفوز بالثلاثة في مباراة قدم فيها البيانكونيري أداء سيئاً للغاية مثلما هو الحال في معظم المباريات هذا الموسم ولكن شخصية لاعبيه وقدراتهم الفنية حسمت الأمور.
أما الإنتر فعلى غير المتوقع لم يعاني مطلقاً في مواجهة مضيفه تورينو وحسم الفوز مبكراً وبسهولة وبثلاثية ليواصل النيرازوري مطاردة يوفنتوس في انتظار أي تعثر للمتصدر لينقض على الصدارة.
وفي قمة سان سيرو بين المضيف الميلان والضيف نابولي، تقاسم الفريقان نقطتي اللقاء وإكتفى كل منهما بالحصول على نقطة في نتيجة تعد سلبيه لكلا الفريقين اللذين كانا بحاجة ماسة للفوز للخروج من دوامة النتائج السلبية.
أما قطبا العاصمة روما فحقق كلاهما الإنتصار بفوز روما على ضيفه بريشيا بثلاثية وفوز لاتسيو على مضيفه ساسولو بهدفين مقابل هدف واحد ليواصل الثنائي تواجده في المربع الذهبي المؤهل لدوري الأبطال الموسم المقبل.
تأكد الجميع وبشكل لا يدع مجالاً للشك أن الصراع على لقب الكالتشيو هذا الموسم ثنائياً بخروج كافة الفرق وعلى رأسها نابولي من سباق الصدارة الذي انحصر وبوضوح بين يوفنتوس حامل اللقب في المواسم الثمانية الأخيرة ومتصدر الترتيب في الوقت الحالي ومطارده الإنتر صاحب المركز الثاني.
يوفنتوس المتصدر عاد من مدينة بيرجامو بفوز صعب للغاية على مضيفه أتلانتا الحصان الأسود للبطولة خلال المواسم الثلاثة الأخيرة بفضل تألق الثنائي الأرجنتيني هيجواين وديبالا اللذان حولا تأخر فريقهما بهدف لفوز بالثلاثة في مباراة قدم فيها البيانكونيري أداء سيئاً للغاية مثلما هو الحال في معظم المباريات هذا الموسم ولكن شخصية لاعبيه وقدراتهم الفنية حسمت الأمور.
أما الإنتر فعلى غير المتوقع لم يعاني مطلقاً في مواجهة مضيفه تورينو وحسم الفوز مبكراً وبسهولة وبثلاثية ليواصل النيرازوري مطاردة يوفنتوس في انتظار أي تعثر للمتصدر لينقض على الصدارة.
وفي قمة سان سيرو بين المضيف الميلان والضيف نابولي، تقاسم الفريقان نقطتي اللقاء وإكتفى كل منهما بالحصول على نقطة في نتيجة تعد سلبيه لكلا الفريقين اللذين كانا بحاجة ماسة للفوز للخروج من دوامة النتائج السلبية.
أما قطبا العاصمة روما فحقق كلاهما الإنتصار بفوز روما على ضيفه بريشيا بثلاثية وفوز لاتسيو على مضيفه ساسولو بهدفين مقابل هدف واحد ليواصل الثنائي تواجده في المربع الذهبي المؤهل لدوري الأبطال الموسم المقبل.