اختتمت بالقاهرة أعمال المؤتمر الإقليمي الثاني لأشقاء لاعبي الأولمبياد الخاص والذي احتضنته العاصمة المصرية بمشاركة 8 دول عربية هي مصر، البحرين، الإمارات، الكويت، المغرب، تونس، الجزائر، لبنان، الأردن، والذي شهد على مدى أيامه الثلاثة ورشة عمل الأشقاء، ومسؤولي برنامج الأسر بالإضافة إلى عرض اللاعبين صغار السن.
وصرحت نيبال فتوني مدير عام المبادرات بالأولمبياد الخاص الدولى منسقة المؤتمر بأن هذا المؤتمر وهو المؤتمر الإقليمى الثاني، والذي حقق الكثير من الأهداف وخرج بعدد كبير من التوصيات التى سوف يتم تعميمها على مختلف برامج المنطقة ال23 دولة، وأهمها ضرورة مشاركة الأشقاء في الرياضات الموحدة، وهي الفرق التى يشارك فيها ذوو الإعاقة الفكرية إلى جانب غير المعوقين، وأن الشقيق يمكنه أن يلعب دورا مهما فى حياة اللاعب باعتباره يقضي معه فى البيت أوقاتا طويلة، إلى جانب العلاقات الأخوية التي تمكنه من سرعة تعلم لاعب الأولمبياد منه الكثير من الأشياء، وأنه يمكنه أن يلعب دورا هاما فى تنظيم غذاء اللاعب ليكون غذاء صحيا، وتنظيم يوم اللاعب، وترتيبات أولوياته، وكل تلك الأمور سوف تنعكس بالكثير من الفوائد على الأداء الرياضى للاعب خلال مشاركته فى الألعاب والمسابقات المختلفة.
وكان أيمن عبدالوهاب الرئيس الإقليمي قد حرص على تهنئة أشقاء اللاعبين فى ختام مؤتمرهم الثاني، ومؤكدا حرص الرئاسة الإقليمية على إقامة مثل هذه المؤتمرات الهامة، والتي تساعد أشقاء لاعبي الأولمبياد الخاص فى اكتساب العديد من الخبرات والمهارات، التي تنعكس بدورها على أداء اللاعب رياضيا، وأن تتم عملية التكامل بين النادى ومركز التدريب والمدرسة والأسرة .
على الجانب الآخر حقق عرض صغار اللاعبين نجاحا مبهرا، وظهر خلال العرض مدى ما يتمتع به اللاعبون صغار السن من 3 إلى 7 سنوات من حب فطري لممارسة الرياضة، وصرحت رغدة مصطفى منسقة برنامج اللاعبين صغار السن بأن إدخال الأولمبياد الخاص ذوي الإعاقة الفكرية إلى عالم الرياضة من تلك السن المبكرة يعود بالفائدة الكبرى على الطفل، ويجعله يتعلق بممارسة الرياضة، حيث تدخل عليه التمارين والتدريبات الرياضية التى يمارسها جوا من الفرح والبهجة خاصة عندما يشاركه آخرون من غير المعوقين، وهنا يتحقق مفهوم الدمج من سن مبكرة، وإن الرئاسة الإقليمية شديدة الحرص على أن يواصل برامج صغار السن أنشطة وبصورة منتظمة ، وكل ذلك يعود بالفائدة على ذوي الإعاقة الفكرية ومن سن مبكرة.
وصرحت نيبال فتوني مدير عام المبادرات بالأولمبياد الخاص الدولى منسقة المؤتمر بأن هذا المؤتمر وهو المؤتمر الإقليمى الثاني، والذي حقق الكثير من الأهداف وخرج بعدد كبير من التوصيات التى سوف يتم تعميمها على مختلف برامج المنطقة ال23 دولة، وأهمها ضرورة مشاركة الأشقاء في الرياضات الموحدة، وهي الفرق التى يشارك فيها ذوو الإعاقة الفكرية إلى جانب غير المعوقين، وأن الشقيق يمكنه أن يلعب دورا مهما فى حياة اللاعب باعتباره يقضي معه فى البيت أوقاتا طويلة، إلى جانب العلاقات الأخوية التي تمكنه من سرعة تعلم لاعب الأولمبياد منه الكثير من الأشياء، وأنه يمكنه أن يلعب دورا هاما فى تنظيم غذاء اللاعب ليكون غذاء صحيا، وتنظيم يوم اللاعب، وترتيبات أولوياته، وكل تلك الأمور سوف تنعكس بالكثير من الفوائد على الأداء الرياضى للاعب خلال مشاركته فى الألعاب والمسابقات المختلفة.
وكان أيمن عبدالوهاب الرئيس الإقليمي قد حرص على تهنئة أشقاء اللاعبين فى ختام مؤتمرهم الثاني، ومؤكدا حرص الرئاسة الإقليمية على إقامة مثل هذه المؤتمرات الهامة، والتي تساعد أشقاء لاعبي الأولمبياد الخاص فى اكتساب العديد من الخبرات والمهارات، التي تنعكس بدورها على أداء اللاعب رياضيا، وأن تتم عملية التكامل بين النادى ومركز التدريب والمدرسة والأسرة .
على الجانب الآخر حقق عرض صغار اللاعبين نجاحا مبهرا، وظهر خلال العرض مدى ما يتمتع به اللاعبون صغار السن من 3 إلى 7 سنوات من حب فطري لممارسة الرياضة، وصرحت رغدة مصطفى منسقة برنامج اللاعبين صغار السن بأن إدخال الأولمبياد الخاص ذوي الإعاقة الفكرية إلى عالم الرياضة من تلك السن المبكرة يعود بالفائدة الكبرى على الطفل، ويجعله يتعلق بممارسة الرياضة، حيث تدخل عليه التمارين والتدريبات الرياضية التى يمارسها جوا من الفرح والبهجة خاصة عندما يشاركه آخرون من غير المعوقين، وهنا يتحقق مفهوم الدمج من سن مبكرة، وإن الرئاسة الإقليمية شديدة الحرص على أن يواصل برامج صغار السن أنشطة وبصورة منتظمة ، وكل ذلك يعود بالفائدة على ذوي الإعاقة الفكرية ومن سن مبكرة.