مازن أنور
خرج منتخبنا الوطني بنقطة أولى في مشواره ببطولة كأس الخليج 24 عندما تعادل سلبياً مع عمان دون أهداف لحساب المجموعة الثانية.
وجدد هذا التعادل العقدة العمانية لمنتخبنا الوطني في بطولات كأس الخليج، حيث لم يتمكن الأحمر من تحقيق أي فوز على المنتخب العماني بالنظام الجديد لكأس الخليج وهو نظام المجموعتين، فيما يعود آخر فوز للأحمر على عمان إلى قرابة 15 عاماً وكان ذلك في بطولة كأس الخليج السادسة عشرة بالكويت وتحديداً في 3 يناير 2004.
وبالعودة للقاء الافتتاحي للأحمر في "خليجي 24"، أمام عمان فإن الأحمر ظهر بوجهين مغايرين، فبعدما كان عقيماً في شوط المباراة الأول، تحرر نسبياً في الشوط الثاني وهدد مرمى عمان في أكثر من مناسبة، لا سيما بعد دخول البدلاء محمد مرهون وعبدالوهاب المالود وتياغو اوغستو والذين أظهروا الأحمر خطيراً على المرمى، على الرغم من أنها المشاركة الأولى لمرهون وتياغو في بطولات كأس الخليج.
التعادل السلبي عزز السجل النظيف لمدرب منتخبنا الوطني البرتغالي هيليو سوزا في المباريات الرسمية منذ توليه قيادة الأحمر، حيث قاد المنتخب في 10 مباريات رسمية في استحقاقات مختلفة.
وفي جميع هذه المباريات لم يتعرض لأي خسارة بل فاز في 5 مباريات وتعادل في مثلها، وتمكن الأحمر خلال هذه المباريات العشر من تسجيل 6 أهداف فيما تلقت شباكه 3 أهداف فقط.
وأعاد التعادل السلبي الذكريات لـ"خليجي 21" الذي أقيم في البحرين عام 2013، حينما تقابل المنتخبان في المباراة الافتتاحية بدور المجموعات، وانتهت المباراة يومها بالتعادل السلبي أيضاً، وتمكن حينها منتخبنا من التأهل للدور نصف النهائي، فيما المنتخب العماني لم يتأهل.
خرج منتخبنا الوطني بنقطة أولى في مشواره ببطولة كأس الخليج 24 عندما تعادل سلبياً مع عمان دون أهداف لحساب المجموعة الثانية.
وجدد هذا التعادل العقدة العمانية لمنتخبنا الوطني في بطولات كأس الخليج، حيث لم يتمكن الأحمر من تحقيق أي فوز على المنتخب العماني بالنظام الجديد لكأس الخليج وهو نظام المجموعتين، فيما يعود آخر فوز للأحمر على عمان إلى قرابة 15 عاماً وكان ذلك في بطولة كأس الخليج السادسة عشرة بالكويت وتحديداً في 3 يناير 2004.
وبالعودة للقاء الافتتاحي للأحمر في "خليجي 24"، أمام عمان فإن الأحمر ظهر بوجهين مغايرين، فبعدما كان عقيماً في شوط المباراة الأول، تحرر نسبياً في الشوط الثاني وهدد مرمى عمان في أكثر من مناسبة، لا سيما بعد دخول البدلاء محمد مرهون وعبدالوهاب المالود وتياغو اوغستو والذين أظهروا الأحمر خطيراً على المرمى، على الرغم من أنها المشاركة الأولى لمرهون وتياغو في بطولات كأس الخليج.
التعادل السلبي عزز السجل النظيف لمدرب منتخبنا الوطني البرتغالي هيليو سوزا في المباريات الرسمية منذ توليه قيادة الأحمر، حيث قاد المنتخب في 10 مباريات رسمية في استحقاقات مختلفة.
وفي جميع هذه المباريات لم يتعرض لأي خسارة بل فاز في 5 مباريات وتعادل في مثلها، وتمكن الأحمر خلال هذه المباريات العشر من تسجيل 6 أهداف فيما تلقت شباكه 3 أهداف فقط.
وأعاد التعادل السلبي الذكريات لـ"خليجي 21" الذي أقيم في البحرين عام 2013، حينما تقابل المنتخبان في المباراة الافتتاحية بدور المجموعات، وانتهت المباراة يومها بالتعادل السلبي أيضاً، وتمكن حينها منتخبنا من التأهل للدور نصف النهائي، فيما المنتخب العماني لم يتأهل.