قال جامع الكرات كالوم هاينز، إن مصافحة جوزيه مورينيو له، خلال فوز فريقه على أولمبياكوس اليوناني بأربعة أهداف لهدفين، إنها أسعدته كثيراً، وستجعله مسروراً طوال حياته.
ويبدو أن كالوم، البالغ من العمر 15 عاماً، لعب دوراً كبيراً، على الرغم من بساطته، في تحقيق التعادل لتوتنهام، بعد أن كان مهزوماً بهدفين دون مقابل، ثم الفوز في المباراة، بحسب ما جاء على موقع توتنهام على الإنترنت.
وأثنى مدرب توتنهام هوتسبير الإنجليزي، جوزيه مورينيو، على أحد جامعي الكرات عقب المباراة التي جمعت الفريق اللندني مع مضيفه أولمبياكوس اليوناني في إطار الجولة الخامسة من دوري المجموعات في بطولة دوري أبطال أوروبا.
وساهم كالوم بـ"تمريرة حاسمة" بعد أن سارع إلى إرجاع الكرة إلى لاعب في الفريق لينفذ الأخير رمية تماس سريعة أدت إلى تسجيل هدف التعادل الذي سجله قائد الفريق هاري كين في الدقيقة 50 من عمر
المباراة.
ولاحقاً توجه مورينيو إلى الطفل واحتضنه بقوة، وشكره على سرعة بديهته، وقال له "أنا أحب جامعي الكرة الأذكياء، ذلك الطفل يذكرني بنفسي عندما كنت أجمع الكرات، كان لدي نفس الذكاء وحسن التصرف.. لقد قدم ذلك الطفل تمريرة حاسمة ساهمت في تحقيق الفوز، لقد شارك في لحظة مهمة لن ينساها أبداً"، وفق ما نقل موقع صحيفة "آس".
وفي مقابلة نشرها موقع توتنهام، قال كالوم، الذي يجمع الكرات في النادي منذ 6 أعوام "لقد كانت لحظة سيريالية"، مضيفاً أنه لم يشاهد الهدف لأنه كان مشغولاً بالحصول على الكرة بعد خروجها من الملعب، ثم سمع فجأة صيحات الجماهير واحتفال هاري كين بتسجيل الهدف.
وقال إنه شاهد الإعادة على شاشة التلفزيون ليدرك ما حدث، وأضاف "لقد كان أمراً لا يصدق بالنسبة لي.. وكان مورينيو لطيفاً لأنه جاء إلي وصافحني.. لقد أسعد يومي، لا ليس ذلك فحسب بل حياتي.. أنا أحب توتنهام، وكانت لحظة مذهلة لن أنساها أبداً".
{{ article.visit_count }}
ويبدو أن كالوم، البالغ من العمر 15 عاماً، لعب دوراً كبيراً، على الرغم من بساطته، في تحقيق التعادل لتوتنهام، بعد أن كان مهزوماً بهدفين دون مقابل، ثم الفوز في المباراة، بحسب ما جاء على موقع توتنهام على الإنترنت.
وأثنى مدرب توتنهام هوتسبير الإنجليزي، جوزيه مورينيو، على أحد جامعي الكرات عقب المباراة التي جمعت الفريق اللندني مع مضيفه أولمبياكوس اليوناني في إطار الجولة الخامسة من دوري المجموعات في بطولة دوري أبطال أوروبا.
وساهم كالوم بـ"تمريرة حاسمة" بعد أن سارع إلى إرجاع الكرة إلى لاعب في الفريق لينفذ الأخير رمية تماس سريعة أدت إلى تسجيل هدف التعادل الذي سجله قائد الفريق هاري كين في الدقيقة 50 من عمر
المباراة.
ولاحقاً توجه مورينيو إلى الطفل واحتضنه بقوة، وشكره على سرعة بديهته، وقال له "أنا أحب جامعي الكرة الأذكياء، ذلك الطفل يذكرني بنفسي عندما كنت أجمع الكرات، كان لدي نفس الذكاء وحسن التصرف.. لقد قدم ذلك الطفل تمريرة حاسمة ساهمت في تحقيق الفوز، لقد شارك في لحظة مهمة لن ينساها أبداً"، وفق ما نقل موقع صحيفة "آس".
وفي مقابلة نشرها موقع توتنهام، قال كالوم، الذي يجمع الكرات في النادي منذ 6 أعوام "لقد كانت لحظة سيريالية"، مضيفاً أنه لم يشاهد الهدف لأنه كان مشغولاً بالحصول على الكرة بعد خروجها من الملعب، ثم سمع فجأة صيحات الجماهير واحتفال هاري كين بتسجيل الهدف.
وقال إنه شاهد الإعادة على شاشة التلفزيون ليدرك ما حدث، وأضاف "لقد كان أمراً لا يصدق بالنسبة لي.. وكان مورينيو لطيفاً لأنه جاء إلي وصافحني.. لقد أسعد يومي، لا ليس ذلك فحسب بل حياتي.. أنا أحب توتنهام، وكانت لحظة مذهلة لن أنساها أبداً".