تبدأ صباح الإثنين، أولى جولات بطولة كأس جلالة الملك حمد الدولية الثانية عشر للغولف التي ترعاها شركة بتلكو، ويشرف على تنظيمها الاتحاد البحريني للغولف وتقام على ملاعب النادي الملكي للغولف ويشارك فيها 96 لاعباً، منهم 35 لاعباً محترفاً و61 هاوياً يمثلون أكثر من 20 دولة من دول المنطقة وآسيا وأوربا.
وحظيت هذه البطولة بسمعة طيبة بين البطولات التي تقام في المنطقة لما تحويه من قوة المنافسة ودقة في التنظيم وأصبحت من ذلك منصة هامة لعشاق رياضة الغولف يسعى الكثير منهم على الاستعداد لهذه البطولة والمشاركة فيها بقوة للحصول على النتائج الممتازة.
ويأتي تنظيم البطولة السنوية من قبل الاتحاد البحريني للغولف بهدف الارتقاء بمستوى لعبة الغولف في البحرين وتطويرها بإيجاد بطولات دولية يشارك فيها لاعبون لهم خبراتهم الميدانية للاحتكاك باللاعبين البحرينيين واكتساب الخبرات لتطوير مستوياتهم الفنية والتقنية.
وتقام البطولة سنوياً برعاية شركة بتلكو الراعي الرئيس للبطولة حيث قامت هذه الشركة الوطنية برعاية ودعم البطولة منذ انطلاقتها في عام 2007، وقد ساهم هذا الدعم على إقامة البطولة سنوياً في وقتها.
أما بالنسبة للأمور الفنية للبطولة، فستقام على مدار 3 أيام متتابعة وسيتم عمل تصفية للاعبين حسب قوانين البطولة للمشاركة في الأدوار النهائية والذين سيتنافسون على لقب البطولة.
وستكون المنافسة بين 35 لاعباً محترفاً من إنجلترا وإسبانيا والهند والمغرب والملكة العربية السعودية وتونس والولايات المتحدة الأمريكية إسكتلنديا.
وهناك الفئة الثانية وهم اللاعبون الهواة ويمثلهم 61 لاعباً من دول مجلس التعاون والدول العربية، ولاعبون من أوروبا متواجدون في دول مجلس التعاون.
وسيمثل المملكة المغربية 10 لاعبين، وهذا يأتي ضمن اتفاقية التوأمة التي وقعت بين الاتحاد البحريني للغولف وجمعية الغولف المغربية.
ويتوقع المراقبون أن تحظى البطولة بمنافسة قوية وخاصة بعد العمل الكبير الذي تم في تجهيز الملعب حتى يكون في مستوى الحدث الدولي، إضافة إلى أن الأسماء المشاركة أسماء لها خبراتهم في مثل هذه البطولة في مثل هذه البطولات التي تتسم بقوة المنافسة والمثابرة للفوز بكأس البطولة، وخاصة أن البطولة معتمدة من الاتحاد الدولي في تحسين المراكز العالمية ضمن قوائم السجل الدولي للاعبين الهواة.
وأعد الاتحاد البحريني برنامجاً متكاملاً لتنظيم جميع المتطلبات الإدارية والتنظيمية لإخراج هذه التظاهرة الدولية بالمستوى الذي يليق باسم البطولة خاصة أنها تدار بكوادر بحرينية كاملة لهم خبراتهم في مجال التنظيم والإدارة وساهمت إدارتهم السابقة في نجاح وتميز البطولات السابقة.
وقام اللاعبون المشاركون يوم أمس بجولة تدريبية على ملاعب النادي الملكي والذي كان في مستوى راقٍ حيث سيكون في مستوى الحدث من حيث الصعوبات الفنية التي تم وضعها خصيصاً لهذه البطولة.
{{ article.visit_count }}
وحظيت هذه البطولة بسمعة طيبة بين البطولات التي تقام في المنطقة لما تحويه من قوة المنافسة ودقة في التنظيم وأصبحت من ذلك منصة هامة لعشاق رياضة الغولف يسعى الكثير منهم على الاستعداد لهذه البطولة والمشاركة فيها بقوة للحصول على النتائج الممتازة.
ويأتي تنظيم البطولة السنوية من قبل الاتحاد البحريني للغولف بهدف الارتقاء بمستوى لعبة الغولف في البحرين وتطويرها بإيجاد بطولات دولية يشارك فيها لاعبون لهم خبراتهم الميدانية للاحتكاك باللاعبين البحرينيين واكتساب الخبرات لتطوير مستوياتهم الفنية والتقنية.
وتقام البطولة سنوياً برعاية شركة بتلكو الراعي الرئيس للبطولة حيث قامت هذه الشركة الوطنية برعاية ودعم البطولة منذ انطلاقتها في عام 2007، وقد ساهم هذا الدعم على إقامة البطولة سنوياً في وقتها.
أما بالنسبة للأمور الفنية للبطولة، فستقام على مدار 3 أيام متتابعة وسيتم عمل تصفية للاعبين حسب قوانين البطولة للمشاركة في الأدوار النهائية والذين سيتنافسون على لقب البطولة.
وستكون المنافسة بين 35 لاعباً محترفاً من إنجلترا وإسبانيا والهند والمغرب والملكة العربية السعودية وتونس والولايات المتحدة الأمريكية إسكتلنديا.
وهناك الفئة الثانية وهم اللاعبون الهواة ويمثلهم 61 لاعباً من دول مجلس التعاون والدول العربية، ولاعبون من أوروبا متواجدون في دول مجلس التعاون.
وسيمثل المملكة المغربية 10 لاعبين، وهذا يأتي ضمن اتفاقية التوأمة التي وقعت بين الاتحاد البحريني للغولف وجمعية الغولف المغربية.
ويتوقع المراقبون أن تحظى البطولة بمنافسة قوية وخاصة بعد العمل الكبير الذي تم في تجهيز الملعب حتى يكون في مستوى الحدث الدولي، إضافة إلى أن الأسماء المشاركة أسماء لها خبراتهم في مثل هذه البطولة في مثل هذه البطولات التي تتسم بقوة المنافسة والمثابرة للفوز بكأس البطولة، وخاصة أن البطولة معتمدة من الاتحاد الدولي في تحسين المراكز العالمية ضمن قوائم السجل الدولي للاعبين الهواة.
وأعد الاتحاد البحريني برنامجاً متكاملاً لتنظيم جميع المتطلبات الإدارية والتنظيمية لإخراج هذه التظاهرة الدولية بالمستوى الذي يليق باسم البطولة خاصة أنها تدار بكوادر بحرينية كاملة لهم خبراتهم في مجال التنظيم والإدارة وساهمت إدارتهم السابقة في نجاح وتميز البطولات السابقة.
وقام اللاعبون المشاركون يوم أمس بجولة تدريبية على ملاعب النادي الملكي والذي كان في مستوى راقٍ حيث سيكون في مستوى الحدث من حيث الصعوبات الفنية التي تم وضعها خصيصاً لهذه البطولة.