يوسف ألبي
لاشك أن الأندية الكبيرة والتي لها تاريخ في القارة العجوز هدفها الأسمى في كل عام المحاولة الجادة في تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا أو الذهاب بعيداً على أقل تقدير، حيث لا يشفي غليل هذه الأندية سوى هذه المسابقة التي تعتبر الأقوى والأكثر جودة وأهمية في العالم وبشهادة الجميع.
في هذا الموسم نشاهد عدة أندية حققت لقب "ذات الأذنين" في الماضي القريب أو البعيد تواجه خطر الخروج المبكر من هذه البطولة، وقد يشكل ذلك صدمة كبيرة لعشاق وجماهير هذا النادي والشارع الرياضي في جميع أنحاء العالم.
ليفربول
يتفق الجميع أن ليفربول بقيادة الألماني الأشقر يورغن كلوب واحد من أفضل الأندية من شتى الجوانب الفنية والإدارية في العامين الماضيين، ولكن في دوري أبطال أوروبا هذا العام هناك احتمالات واردة بخروج ليفربول حامل اللقب من دور المجموعات رغم احتلاله صدارة المجموعة برصيد عشر نقاط متقدماً بفارق نقطة عن نابولي وثلاث نقاط عن ريد بول سالزبورغ النمساوي، ولكن في الجولة الأخيرة سيواجه رفقاء محمد صلاح منافسه ريد بول سالزبورغ على أرضه وبين جماهيره النمساوية، فخسارة الليفر بأي نتيجة قد تطيح به خارج أسوار البطولة، خصوصاً أن نابولي سيواجه متذيل المجموعة غينك البلجيكي.
إنتر ودورتموند
لا خلاف أن المجموعة السادسة هي الأقوى في مرحلة المجموعات كيف لا وهي تتضمن ثلاثة أندية حققت البطولة في السابق وهي برشلونة وإنتر ميلان وبوروسيا دورتموند، بالإضافة إلى العنيد سلافيا براغ التشيكي.
في هذه المجموعة ضمن العملاق الكتالوني بقيادة الأيقونة ليونيل ميسي التأهل متصدراً للمجموعة تاركاً البطاقة الثانية على مصراعيها بين إنتر ميلان وبوروسيا دورتموند اللذان يحتلان المركزين الثاني والثالث على التوالي برصيد سبع نقاط مع أفضلية المواجهات المباشرة للفريق الإيطالي، ففي الجولة الأخيرة يستضيف رفقاء كونتي نظيره برشلونة الإسباني على ملعب "سان سيرو" الشهير فأي فوز سيأهل "النيراتزوري" دون النظر للمباراة الأخرى.
أما بوروسيا دورتموند فإنه سيلعب على ملعبه المرعب "سيغنال بارك" أمام العنيد سلافيا براغ التشيكي فلا بديل للفريق الألماني سوى الفوز وانتظار تعثر إنتر ميلان بالتعادل أو الخسارة من أجل التأهل، أما في حال تعثر دورتموند بالتعادل أو الخسارة فإن الإنتر يكفيه التعادل أمام برشلونة لخطف تذكرة العبور، أي أننا في هذه المجموعة والتي تستحق أن نطلق عليها "مجموعة الموت" سوف نفقد بطل أما إنتر أو دورتموند وهذه خسارة كبيرة للبطولة، ولكن من سوء حظهم أن القرعة أوقعتهم مع ميسي ورفقائه.
لاشك أن الأندية الكبيرة والتي لها تاريخ في القارة العجوز هدفها الأسمى في كل عام المحاولة الجادة في تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا أو الذهاب بعيداً على أقل تقدير، حيث لا يشفي غليل هذه الأندية سوى هذه المسابقة التي تعتبر الأقوى والأكثر جودة وأهمية في العالم وبشهادة الجميع.
في هذا الموسم نشاهد عدة أندية حققت لقب "ذات الأذنين" في الماضي القريب أو البعيد تواجه خطر الخروج المبكر من هذه البطولة، وقد يشكل ذلك صدمة كبيرة لعشاق وجماهير هذا النادي والشارع الرياضي في جميع أنحاء العالم.
ليفربول
يتفق الجميع أن ليفربول بقيادة الألماني الأشقر يورغن كلوب واحد من أفضل الأندية من شتى الجوانب الفنية والإدارية في العامين الماضيين، ولكن في دوري أبطال أوروبا هذا العام هناك احتمالات واردة بخروج ليفربول حامل اللقب من دور المجموعات رغم احتلاله صدارة المجموعة برصيد عشر نقاط متقدماً بفارق نقطة عن نابولي وثلاث نقاط عن ريد بول سالزبورغ النمساوي، ولكن في الجولة الأخيرة سيواجه رفقاء محمد صلاح منافسه ريد بول سالزبورغ على أرضه وبين جماهيره النمساوية، فخسارة الليفر بأي نتيجة قد تطيح به خارج أسوار البطولة، خصوصاً أن نابولي سيواجه متذيل المجموعة غينك البلجيكي.
إنتر ودورتموند
لا خلاف أن المجموعة السادسة هي الأقوى في مرحلة المجموعات كيف لا وهي تتضمن ثلاثة أندية حققت البطولة في السابق وهي برشلونة وإنتر ميلان وبوروسيا دورتموند، بالإضافة إلى العنيد سلافيا براغ التشيكي.
في هذه المجموعة ضمن العملاق الكتالوني بقيادة الأيقونة ليونيل ميسي التأهل متصدراً للمجموعة تاركاً البطاقة الثانية على مصراعيها بين إنتر ميلان وبوروسيا دورتموند اللذان يحتلان المركزين الثاني والثالث على التوالي برصيد سبع نقاط مع أفضلية المواجهات المباشرة للفريق الإيطالي، ففي الجولة الأخيرة يستضيف رفقاء كونتي نظيره برشلونة الإسباني على ملعب "سان سيرو" الشهير فأي فوز سيأهل "النيراتزوري" دون النظر للمباراة الأخرى.
أما بوروسيا دورتموند فإنه سيلعب على ملعبه المرعب "سيغنال بارك" أمام العنيد سلافيا براغ التشيكي فلا بديل للفريق الألماني سوى الفوز وانتظار تعثر إنتر ميلان بالتعادل أو الخسارة من أجل التأهل، أما في حال تعثر دورتموند بالتعادل أو الخسارة فإن الإنتر يكفيه التعادل أمام برشلونة لخطف تذكرة العبور، أي أننا في هذه المجموعة والتي تستحق أن نطلق عليها "مجموعة الموت" سوف نفقد بطل أما إنتر أو دورتموند وهذه خسارة كبيرة للبطولة، ولكن من سوء حظهم أن القرعة أوقعتهم مع ميسي ورفقائه.