اختتمت اللجنة المنظمة فعاليات مهرجان أسبوع الدراجات المهرجان الرياضي السنوي مهرجان أسبوع الدراجات النارية والذي أقيم تحت رعاية محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وبالتزامن مع احتفالات المملكة بالعيد الوطني المجيد وعيد الجلوس في الفترة من 5 حتى 7 من شهر ديسمبر الجاري بمشاركة واسعة ونجاح كبير يشهده المهرجان في النسخة التاسعة له وبمشاركة أكثر من 700 دراج.
وحرص الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، على زيارة موقع فعاليات المهرجان بمواقف مجمع البحرين التجاري حيث كان في استقباله رئيس اللجنة المنظمة العليا د.خالد الشرفاء، ونائبه عيسى الزباري وعدد من القائمين والمنظمين للمهرجان والمشاركين.
وتفقد فعاليات المهرجان والالتقاء بالمشاركين فيه الذين جاؤوا من مختلف دول مجلس التعاون حيث رحب بهم في بلدهم الثاني مملكة البحرين متمنياً لهم طيب الإقامة، مشيداً بالجهود المبذولة والحثيثة في سبيل إخراج هذا التجمع السنوي بالصورة المشرفة واللائقة وتحقيق أعلى معدلات النجاح.
وغادر ضيوف البلاد والمشاركون الذين جاؤوا على متن دراجاتهم النارية عبر جسر الملك فهد ظهر الجمعة، في مسيرة واحدة انطلقت من مقر المهرجان الرئيس وفعالياته مواقف مجمع البحرين التجاري برفقة شرطة المرور، معربين عن سعادتهم بالتنظيم المميز والمشاركة الكبيرة مثنين على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة.
كما أعربوا عن سعادتهم بمشاركتهم المملكة احتفالاتها بعيدها الوطني وعيد الجلوس، معتبرين أن البحرين هي بلدهم الثاني ويحرصون على المشاركة في هذا المهرجان الذي يتيح لهم الفرصة لمشاركة البحرينيين احتفالاتهم بالمناسبة العزيزة على قلوب الجميع.
في الوقت نفسه، تواصلت الفعاليات المتنوعة بمقر المهرجان بمجمع البحرين التجاري، حيث شهد الجمعة حضوراً جماهيرياً غفيراً لموقع الفعاليات من الكبار والصغار، حيث حرصت اللجنة المنظمة بتخصيص أماكن خاصة للرعاة والداعمين الذين عرضوا منتجاتهم المختلفة مع وجود بازار مميز يوفر احتياجات الدراجين واكسسوارات الدراجات النارية.
شكراً لكل من ساندنا وشاركنا
وأعرب الشرفاء عن شكره إلى الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة على رعايته الكريمة للمهرجان في نسخته التاسعة.
وأكد أنهم سيواصلون عطاءهم في النسخ القادمة من هذا المهرجان الذي أصبح احتفالية كبيرة تضم مختلف أطياف المجتمع وبمشاركة من مختلف دول مجلس التعاون من أجل الاحتفال معنا بالمناسبة العزيزة العيد الوطني المجيد وعيد الجلوس.
وأشار أن المهرجان، النارية تعدى حدود المملكة وأصبح مهرجاناً يقام في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، سلطنة عمان ودولة الكويت، وهو نجاح يحسب للبحرين الرائدة دائماً في العديد من المجالات والقطاعات.
{{ article.visit_count }}
وحرص الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، على زيارة موقع فعاليات المهرجان بمواقف مجمع البحرين التجاري حيث كان في استقباله رئيس اللجنة المنظمة العليا د.خالد الشرفاء، ونائبه عيسى الزباري وعدد من القائمين والمنظمين للمهرجان والمشاركين.
وتفقد فعاليات المهرجان والالتقاء بالمشاركين فيه الذين جاؤوا من مختلف دول مجلس التعاون حيث رحب بهم في بلدهم الثاني مملكة البحرين متمنياً لهم طيب الإقامة، مشيداً بالجهود المبذولة والحثيثة في سبيل إخراج هذا التجمع السنوي بالصورة المشرفة واللائقة وتحقيق أعلى معدلات النجاح.
وغادر ضيوف البلاد والمشاركون الذين جاؤوا على متن دراجاتهم النارية عبر جسر الملك فهد ظهر الجمعة، في مسيرة واحدة انطلقت من مقر المهرجان الرئيس وفعالياته مواقف مجمع البحرين التجاري برفقة شرطة المرور، معربين عن سعادتهم بالتنظيم المميز والمشاركة الكبيرة مثنين على حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة.
كما أعربوا عن سعادتهم بمشاركتهم المملكة احتفالاتها بعيدها الوطني وعيد الجلوس، معتبرين أن البحرين هي بلدهم الثاني ويحرصون على المشاركة في هذا المهرجان الذي يتيح لهم الفرصة لمشاركة البحرينيين احتفالاتهم بالمناسبة العزيزة على قلوب الجميع.
في الوقت نفسه، تواصلت الفعاليات المتنوعة بمقر المهرجان بمجمع البحرين التجاري، حيث شهد الجمعة حضوراً جماهيرياً غفيراً لموقع الفعاليات من الكبار والصغار، حيث حرصت اللجنة المنظمة بتخصيص أماكن خاصة للرعاة والداعمين الذين عرضوا منتجاتهم المختلفة مع وجود بازار مميز يوفر احتياجات الدراجين واكسسوارات الدراجات النارية.
شكراً لكل من ساندنا وشاركنا
وأعرب الشرفاء عن شكره إلى الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة على رعايته الكريمة للمهرجان في نسخته التاسعة.
وأكد أنهم سيواصلون عطاءهم في النسخ القادمة من هذا المهرجان الذي أصبح احتفالية كبيرة تضم مختلف أطياف المجتمع وبمشاركة من مختلف دول مجلس التعاون من أجل الاحتفال معنا بالمناسبة العزيزة العيد الوطني المجيد وعيد الجلوس.
وأشار أن المهرجان، النارية تعدى حدود المملكة وأصبح مهرجاناً يقام في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة، سلطنة عمان ودولة الكويت، وهو نجاح يحسب للبحرين الرائدة دائماً في العديد من المجالات والقطاعات.