براءة الحسن
عادة ما يمر شهر ديسمبر بمرارة في حلق كيليان مبابي، وذلك حيث يرى الكرة الذهبية تمر عبر بلاده وهو حلمه الأكبر.
يعتقد اللاعب بأن التواجد مع البي أس جي يمنعه من التقدم في هذا السياق لأن الدوري الفرنسي لا يقدر من أحد ومشاركة الفريق الباريسي في دوري أبطال أوروبا لا تخلو من الخيبات.
قبل 12 شهرًا كان مبابي الرابع خلف مودريتش, كريستيانو وجريزمان .
أظهر مبابي بعض المراراة في بعض التصريحات التي أظهرت بأنه يريد المغادرة لأن فريقه لا يملك أي طموح أوروبي.
شعوره بخيبة الأمل أصبح أكبر الآن لأنه حل في المركز السادس. اذا كنت في ريال مدريد, كنت لتفوز بالجائزة هكذا قال ديلفين فيرتيدين المحامي الشهير الذي وقع معه مبابي لتحقيق هدفه أن يكون لاعبا لريال مدريد.
كلمات المحامي الجديد الخبير في التفاوض على العقود والمحلل للتخطيط المستقبلي أصابت ذهن اللاعب الشاب، هو بات يعي أن اللمعان في الليغا والمشاركة مع ريال مدريد أوروبيًا يعطيان له الفرصة الأوفر لحمل الكرة الذهبية.
كيليان مبابي , ووالده ويلفريد ديلفين فيرتيدين وضعوا خارطة الطريق التي تهدف للوصول الى البرنابيو.
الغضب الذي أظهره المهاجم الشاب بعد أن قام توخيل باستبداله أمام نيس في المباراة التي فاز فيها باريس بنتيجة 2-1 هي حلقة جديدة من مسلسل الخلافات الشخصية التي يعيشها مبابي مع المدرب والنادي. وبرر توخيل بأنه يفتقد للنسق السريع.
تلك الكلمات أغضبت اللاعب . يريد المغادرة لكن يشعر بأنه مقيد بالعقد الذي يربطه مع النادي لغاية صيف العام 2022.
ناصر الخليفي رفض الاستماع الى العروض مؤخرًا لكن مبابي لم يصعد في أي مرة الى مكتب رئيس النادي ليخبره بصراحة بأنه يريد الانتقال .
هو يعرف بأن الوقت قد حان. هو ووالده يجب أن يلتقوا بالخليفي ليخبرونه برغبتهم بالرحيل. تلك الخطوة الاستباقية لبدء أي عملية.
ريال مدريد لن يبدأ أي مفاوضات إذا لم يقم اللاعب باتخاذ الخطوة الأولى الضرورية التي توضح حقا بأنه عازم على الخروج. عندما يحدث ذلك سيتحدث النادي الاسباني مباشرة مع الخليفي.
كل الاشاعات التي تنتشر دوريا ليس لها أي قيمة لأن مبابي لا يملك بند يتيح فسخ عقده وأي اتفاق سيكون من خلال الحوار المباشر مع رئيس البي أس جي.
يمكن أن يتصاحب ذلك مع ضغوط بأشكال مختلفة لكن إذا رفض باريس التخلي عن اللاعب ليس هناك شيء يمكن فعله. الضغط يهدف إلى الدخول في المفاوضات وتحديد سعر البيع.
وقدم باريس لمبابي عرضاً بـ30 مليون يورو سنويًا لمدة 6 سنوات لكنه رفضه.
هدفه هو الذهاب الى ريال مدريد وخارطة الطريق التي تم التوافق عليها مع والده ويلفريد والمحامي تنص على رفض كل عروض التجديد اثبات بأنه يملك رؤية راسخة بشأن مستقبله وإعادة التأكيد على أنه يريد المغادرة.
وطلب المحامي من مبابي تجاهل مغريات باريس وعقد الـ6 سنوات، فذلك يعني استمراره مع النادي لسن الـ27 وسيكون قد فاته ذروة سنواته في فرنسا بلا أضواء!
المحامي شرح لمبابي ووالده بأن مبابي سيحصل على المال والكرة الذهبية معًا في حال الذهاب الى ريال مدريد، من حقوق الإعلانات وما إلى ذلك.
في الوقت الحالي يتمتع الخليفي بالسلطة لكن الأمور ستتغير في السنة المقبلة .
في ال2020 فإذا استمر رفض اللاعب، فسيتنخفض قيمته وسيكون مضطرًا للاستماع للعروض.
.
وليفريد مبابي والده تفاوض مع البي أس جي في العام 2017 وفي ذلك الوقت كان يبحث عن المال، لكن الآن الكرة الذهبية تلمع في عينيه.
عادة ما يمر شهر ديسمبر بمرارة في حلق كيليان مبابي، وذلك حيث يرى الكرة الذهبية تمر عبر بلاده وهو حلمه الأكبر.
يعتقد اللاعب بأن التواجد مع البي أس جي يمنعه من التقدم في هذا السياق لأن الدوري الفرنسي لا يقدر من أحد ومشاركة الفريق الباريسي في دوري أبطال أوروبا لا تخلو من الخيبات.
قبل 12 شهرًا كان مبابي الرابع خلف مودريتش, كريستيانو وجريزمان .
أظهر مبابي بعض المراراة في بعض التصريحات التي أظهرت بأنه يريد المغادرة لأن فريقه لا يملك أي طموح أوروبي.
شعوره بخيبة الأمل أصبح أكبر الآن لأنه حل في المركز السادس. اذا كنت في ريال مدريد, كنت لتفوز بالجائزة هكذا قال ديلفين فيرتيدين المحامي الشهير الذي وقع معه مبابي لتحقيق هدفه أن يكون لاعبا لريال مدريد.
كلمات المحامي الجديد الخبير في التفاوض على العقود والمحلل للتخطيط المستقبلي أصابت ذهن اللاعب الشاب، هو بات يعي أن اللمعان في الليغا والمشاركة مع ريال مدريد أوروبيًا يعطيان له الفرصة الأوفر لحمل الكرة الذهبية.
كيليان مبابي , ووالده ويلفريد ديلفين فيرتيدين وضعوا خارطة الطريق التي تهدف للوصول الى البرنابيو.
الغضب الذي أظهره المهاجم الشاب بعد أن قام توخيل باستبداله أمام نيس في المباراة التي فاز فيها باريس بنتيجة 2-1 هي حلقة جديدة من مسلسل الخلافات الشخصية التي يعيشها مبابي مع المدرب والنادي. وبرر توخيل بأنه يفتقد للنسق السريع.
تلك الكلمات أغضبت اللاعب . يريد المغادرة لكن يشعر بأنه مقيد بالعقد الذي يربطه مع النادي لغاية صيف العام 2022.
ناصر الخليفي رفض الاستماع الى العروض مؤخرًا لكن مبابي لم يصعد في أي مرة الى مكتب رئيس النادي ليخبره بصراحة بأنه يريد الانتقال .
هو يعرف بأن الوقت قد حان. هو ووالده يجب أن يلتقوا بالخليفي ليخبرونه برغبتهم بالرحيل. تلك الخطوة الاستباقية لبدء أي عملية.
ريال مدريد لن يبدأ أي مفاوضات إذا لم يقم اللاعب باتخاذ الخطوة الأولى الضرورية التي توضح حقا بأنه عازم على الخروج. عندما يحدث ذلك سيتحدث النادي الاسباني مباشرة مع الخليفي.
كل الاشاعات التي تنتشر دوريا ليس لها أي قيمة لأن مبابي لا يملك بند يتيح فسخ عقده وأي اتفاق سيكون من خلال الحوار المباشر مع رئيس البي أس جي.
يمكن أن يتصاحب ذلك مع ضغوط بأشكال مختلفة لكن إذا رفض باريس التخلي عن اللاعب ليس هناك شيء يمكن فعله. الضغط يهدف إلى الدخول في المفاوضات وتحديد سعر البيع.
وقدم باريس لمبابي عرضاً بـ30 مليون يورو سنويًا لمدة 6 سنوات لكنه رفضه.
هدفه هو الذهاب الى ريال مدريد وخارطة الطريق التي تم التوافق عليها مع والده ويلفريد والمحامي تنص على رفض كل عروض التجديد اثبات بأنه يملك رؤية راسخة بشأن مستقبله وإعادة التأكيد على أنه يريد المغادرة.
وطلب المحامي من مبابي تجاهل مغريات باريس وعقد الـ6 سنوات، فذلك يعني استمراره مع النادي لسن الـ27 وسيكون قد فاته ذروة سنواته في فرنسا بلا أضواء!
المحامي شرح لمبابي ووالده بأن مبابي سيحصل على المال والكرة الذهبية معًا في حال الذهاب الى ريال مدريد، من حقوق الإعلانات وما إلى ذلك.
في الوقت الحالي يتمتع الخليفي بالسلطة لكن الأمور ستتغير في السنة المقبلة .
في ال2020 فإذا استمر رفض اللاعب، فسيتنخفض قيمته وسيكون مضطرًا للاستماع للعروض.
.
وليفريد مبابي والده تفاوض مع البي أس جي في العام 2017 وفي ذلك الوقت كان يبحث عن المال، لكن الآن الكرة الذهبية تلمع في عينيه.