روما – أحمد صبري
تستعد الأندية الإيطالية لخوض جولة حاسمة ومصيريه في البطولات الأوروبية المختلفة هذا الأسبوع في ظل وجود تباين واضح في موقفها في بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي.
البداية من ملعب جوزيبي مياتزا عندما يستضيف فريق برشلونة في مواجهة حاسمة يبحث فيها الفريق الإيطالي عن تأهله الأول للأدوار الإقصائية منذ عام 2011.
يحتاج الإنتر للفوز باللقاء للتأهل دون النظر لنتيجة لقاء بروسيا دورتموند مع سبارتا بارجا أو لتحقيق نتيجة مشابهة لنتيجة الفريق الألماني ليتأهل النيرازوري بفضل مجموع اللقائين وبخلاف ذلك سيتحول فريق المدرب أنطونيو كونتي للعب في بطولة الدوري الأوروبي وهو ما يعني إنخفاض العائد المائدي بالإضافة إلى إرهاق أكبر نظراً للعب يوم الخميس بشكل مستمر.
أما نابولي فيحتاج لتعادل على الأقل في لقاء سهل نظرياً أمام ضيفه جينك البلجيكي ليضمن التأهل دون أي حسابات في حين ستكون الخسارة مشروطه بخسارة ريد بول ساليزبورج أمام ليفربول ليحصد بطاقة الترشح للدور القادم.
فوز نابولي مع عدم تحقيق ليفربول للفوز سيمنح الفريق الإيطالي قمة المجموعة وهو ما يعني احتمالية مواجهة خصم أكثر سهولة في الدور القادم بالإضافة إلى خوض لقاء الإياب في الدور القادم على ملعبه في إيطاليا.
أما فريق أتلانتا والذي يشارك للمرة الأولى في دوري الأبطال فيمتلك فرصه للتأهل مشروطه بفوزه على في أوكرانيا على فريق شاختار دونسيتك بشرط عدم خسارة فريق مانشستر سيتي أمام فريق دينامو زغرب الأوكراني على ملعب الأخير.
في حين يخوض يوفنتوس لقاء غير مؤثر في ألمانيا أمام ليفركوزن بعدما ضمن الفريق الإيطالي تصدر المجموعة في حين لايزال الفريق الألماني ينافس الإسباني أتليتكو مدريد على حصد البطاقة الأخرى للترشح مع السيدة العجوز.
أما في بطولة الدوري الأوروبي فسيستضيف فريق روما فريق فولسبيرجير النمساوي في مباراة يعني فوز الفريق الإيطالي بها بتأهله بشكل رسمي بينما ستكون خسارة روما مربوطة بعدم فوز فريق إسطنبول باشاكشهر التركي على مونشجلادباخ في ألمانيا من أجل حصد الترشح.
في حين تعد فرص القطب الأخر للعاصمة الإيطالية فريق لاتسيو صعبة في التأهل ولكنها موجودة، حيث يحتاج فريق النسور إلى الفوز على مضيفه رين في فرنسا بشرط تحقيق سيلتيك الذي ضمن التصدر الفوز على فريق كلوج في رومانيا.
{{ article.visit_count }}
تستعد الأندية الإيطالية لخوض جولة حاسمة ومصيريه في البطولات الأوروبية المختلفة هذا الأسبوع في ظل وجود تباين واضح في موقفها في بطولتي دوري الأبطال والدوري الأوروبي.
البداية من ملعب جوزيبي مياتزا عندما يستضيف فريق برشلونة في مواجهة حاسمة يبحث فيها الفريق الإيطالي عن تأهله الأول للأدوار الإقصائية منذ عام 2011.
يحتاج الإنتر للفوز باللقاء للتأهل دون النظر لنتيجة لقاء بروسيا دورتموند مع سبارتا بارجا أو لتحقيق نتيجة مشابهة لنتيجة الفريق الألماني ليتأهل النيرازوري بفضل مجموع اللقائين وبخلاف ذلك سيتحول فريق المدرب أنطونيو كونتي للعب في بطولة الدوري الأوروبي وهو ما يعني إنخفاض العائد المائدي بالإضافة إلى إرهاق أكبر نظراً للعب يوم الخميس بشكل مستمر.
أما نابولي فيحتاج لتعادل على الأقل في لقاء سهل نظرياً أمام ضيفه جينك البلجيكي ليضمن التأهل دون أي حسابات في حين ستكون الخسارة مشروطه بخسارة ريد بول ساليزبورج أمام ليفربول ليحصد بطاقة الترشح للدور القادم.
فوز نابولي مع عدم تحقيق ليفربول للفوز سيمنح الفريق الإيطالي قمة المجموعة وهو ما يعني احتمالية مواجهة خصم أكثر سهولة في الدور القادم بالإضافة إلى خوض لقاء الإياب في الدور القادم على ملعبه في إيطاليا.
أما فريق أتلانتا والذي يشارك للمرة الأولى في دوري الأبطال فيمتلك فرصه للتأهل مشروطه بفوزه على في أوكرانيا على فريق شاختار دونسيتك بشرط عدم خسارة فريق مانشستر سيتي أمام فريق دينامو زغرب الأوكراني على ملعب الأخير.
في حين يخوض يوفنتوس لقاء غير مؤثر في ألمانيا أمام ليفركوزن بعدما ضمن الفريق الإيطالي تصدر المجموعة في حين لايزال الفريق الألماني ينافس الإسباني أتليتكو مدريد على حصد البطاقة الأخرى للترشح مع السيدة العجوز.
أما في بطولة الدوري الأوروبي فسيستضيف فريق روما فريق فولسبيرجير النمساوي في مباراة يعني فوز الفريق الإيطالي بها بتأهله بشكل رسمي بينما ستكون خسارة روما مربوطة بعدم فوز فريق إسطنبول باشاكشهر التركي على مونشجلادباخ في ألمانيا من أجل حصد الترشح.
في حين تعد فرص القطب الأخر للعاصمة الإيطالية فريق لاتسيو صعبة في التأهل ولكنها موجودة، حيث يحتاج فريق النسور إلى الفوز على مضيفه رين في فرنسا بشرط تحقيق سيلتيك الذي ضمن التصدر الفوز على فريق كلوج في رومانيا.