مدريد- أحمد سياف
تشهد الجولة الـ17 من الدوري الإسباني البروفة الأخيرة قبل الكلاسيكو المرتقب الذي سيجمع بين برشلونة وريال مدريد على ملعب الكامب نو في 18 من الشهر الجاري.
ويلعب برشلونة وريال مدريد خارج الديار في هذه الجولة في مواجهات صعبة للغاية كانت حتى وقت قريب تمثل عقد كبيرة لهم، وأمام فريقين يتنافسان على المركز الرابع في الليغا.
فبرشلونة المتصدر بفارق الأهداف فقط عن ريال مدريد الثاني، سيكون عليه التوجه إلى إقليم الباسك لمواجهة ريال سوسيداد الذي يحتل المركز الخامس على لائحة الترتيب برصيد 27 نقطة.
وقبل يناير 2018 كان ملعب الأنويتا يمثل عقدة لبرشلونة حيث لم يفز فيه في الليغا طوال 11 عامًا أي منذ موسم 2006/2007.
لكن برشلونة كسر هذه العقدة وحقق الفوز في آخر مباراتين على ريال سوسيداد في الأنويتا في آخر زياراتين، لكن تكمن الصعوبة في أن سوسيداد يمر بظروف جيدة بشكل عام هذا العام.
استعاد البلوغرانا الثنائي جوردي ألبا ونيلسون سيميدو، حيث شارك في جزء من المران مع المجموعة، مما يدل على تطور تعافيه من الإصابات، ومن المتوقع أن يقوم المدرب إرنستو فالفيردي بإراحة عناصره الأساسية أمام الإنتر قبل موقعة سوسيداد ثم الكلاسيكو الحاسم.
الصعوبة الأكبر ستواجه ريال مدريد في زيارته لفالنسيا، الذي يتنافس مع سوسيداد على المركز الرابع، والمنتشي بريمونتادا أمام ليفانتي.
وتكمن الصعوبة في أن فالنسيا لم يخسر في آخر 9 مباريات على أرضه، بل ونجح في الفوز على ريال مدريد 2/1 في المواجهة الأخيرة على الميستايا الموسم الماضي.
وتأكد رسميًا غياب فيرلاند ميندي عن مباراة ريال مدريد القادمة ضد فالنسيا بعد تعرضه للطرد بسبب نيل البطاقة الصفراء الثانية أمام إسبانيول.
وسوف يواجه المدرب الفرنسي زين الدين زيدان المدير الفني لنادي ريال مدريد مشكلة كبيرة في مركز الظهير الأيسر بسبب إصابة البرازيلي مارسيلو وإيقاف فيرلاند ميندي.
ويأمل زيدان في أن يخرج من مواجهة فالنسيا بالفوز وبسجل نظيف من البطاقات أو الإصابات، خاصة أنه يعاني من عدة غيابات ستمتد حتى موقعة الكلاسيكو.
تشهد الجولة الـ17 من الدوري الإسباني البروفة الأخيرة قبل الكلاسيكو المرتقب الذي سيجمع بين برشلونة وريال مدريد على ملعب الكامب نو في 18 من الشهر الجاري.
ويلعب برشلونة وريال مدريد خارج الديار في هذه الجولة في مواجهات صعبة للغاية كانت حتى وقت قريب تمثل عقد كبيرة لهم، وأمام فريقين يتنافسان على المركز الرابع في الليغا.
فبرشلونة المتصدر بفارق الأهداف فقط عن ريال مدريد الثاني، سيكون عليه التوجه إلى إقليم الباسك لمواجهة ريال سوسيداد الذي يحتل المركز الخامس على لائحة الترتيب برصيد 27 نقطة.
وقبل يناير 2018 كان ملعب الأنويتا يمثل عقدة لبرشلونة حيث لم يفز فيه في الليغا طوال 11 عامًا أي منذ موسم 2006/2007.
لكن برشلونة كسر هذه العقدة وحقق الفوز في آخر مباراتين على ريال سوسيداد في الأنويتا في آخر زياراتين، لكن تكمن الصعوبة في أن سوسيداد يمر بظروف جيدة بشكل عام هذا العام.
استعاد البلوغرانا الثنائي جوردي ألبا ونيلسون سيميدو، حيث شارك في جزء من المران مع المجموعة، مما يدل على تطور تعافيه من الإصابات، ومن المتوقع أن يقوم المدرب إرنستو فالفيردي بإراحة عناصره الأساسية أمام الإنتر قبل موقعة سوسيداد ثم الكلاسيكو الحاسم.
الصعوبة الأكبر ستواجه ريال مدريد في زيارته لفالنسيا، الذي يتنافس مع سوسيداد على المركز الرابع، والمنتشي بريمونتادا أمام ليفانتي.
وتكمن الصعوبة في أن فالنسيا لم يخسر في آخر 9 مباريات على أرضه، بل ونجح في الفوز على ريال مدريد 2/1 في المواجهة الأخيرة على الميستايا الموسم الماضي.
وتأكد رسميًا غياب فيرلاند ميندي عن مباراة ريال مدريد القادمة ضد فالنسيا بعد تعرضه للطرد بسبب نيل البطاقة الصفراء الثانية أمام إسبانيول.
وسوف يواجه المدرب الفرنسي زين الدين زيدان المدير الفني لنادي ريال مدريد مشكلة كبيرة في مركز الظهير الأيسر بسبب إصابة البرازيلي مارسيلو وإيقاف فيرلاند ميندي.
ويأمل زيدان في أن يخرج من مواجهة فالنسيا بالفوز وبسجل نظيف من البطاقات أو الإصابات، خاصة أنه يعاني من عدة غيابات ستمتد حتى موقعة الكلاسيكو.