لندن - محمد حسن
واصل ليفربول سيره بخطى ثابتة نحو لقبه الأول منذ 30 عاماً بتحقيقه الفوز الـ15 هذا الموسم، معززاً موقعه في الصدارة برصيد 46 نقطة بفارق 8 نقاط أمام أقرب مطارديه ليستر سيتي الذي بات الملاحق الأول، فيما خرج مانشستر سيتي عملياً من المنافسة بالسقوط في ديربي مانشستر أمام اليونايتد.
وأجرى المدرب الألماني يورجن كلوب 7 تغييرات على التشكيلة الأساسية، ولم يتأثر بغياب ساديو ماني بسبب حصوله على راحة وفاز بفضل أهداف أليكس تشامبرلين ونابي كيتا ومحمد صلاح، الذي احتفل بمباراته المئة في البريميرليج بتسجيله الهدف الثالث، هو الـ63 في مشواره بالبريميرليغ، والسابع هذا الموسم.
ولعل المكسب الآخر هو حفاظ الريدز على نظافة شباكه لأول مرة في 14 مباراة.
وضمن ليفربول الصدارة حتى أعياد الميلاد على الأقل، لكن كلوب لايزال يخشى السيناريوهات السابقة السوداء لليفربول، ففي ثلاث مرات فقط خلال السنوات الـ11 الماضية، فشل الفريق الذي تصدر الترتيب عند عيد الميلاد في المضي قدما والفوز باللقب، وكان ليفربول هذا الفريق في المناسبات الثلاث، كان آخرها الموسم الماضي.
وعاد حارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر بعد انتهاء عقوبة إيقافه لمباراة واحدة اثر طرده أمام برايتون في المرحلة قبل الماضية، ودفع كلوب بمحمد صلاح والبرازيلي روبرتو فيرمينو أساسيين بعدما أراحهما في المباراة السابقة.
وجاءت الضربة القاضية في حظوظ مانشستر سيتي للحفاظ على لقبه الثالث على التوالي على يد الجار مانشستر يونايتد عندما فاز عليه 2/1 على ملعب الاتحاد في ديربي المدينة.
ويؤكد سولسكاير تخصصه في هزيمة الكبار، فهو الوحيد الوحيد الذي أوقف انتصارات ليفربول المتتالية، عندما تعادل معه في أولد ترافورد في أكتوبر.
كما فاز على ليستر سيتي صاحب المركز الثاني، وتشيلسي وأخيراً مانشستر سيتي. وكما أشار مورينيو، الأسبوع الماضي، فإن أسلوب اليونايتد في الهجمات المرتدة يكون مناسباً لمواجهة الفرق الكبيرة، وهذا ما حدث تماماً في إستاد الاتحاد.
وعلى الجانب الدفاعي، أظهر الشياطين الحمر تماسكاً لا يتكرر كثيراً هذا الموسم، لكنه رغم ذلك احتاج إلى تألق الحارس الإسباني ديفيد دي خيا للخروج بالنقاط الثلاث.
وحقق ليستر سيتي رقماً قياسياً للنادي بالانتصار للمرة الثامنة على التوالي في دوري الأضواء بعدما أحرز جيمي فاردي هدفين في الفوز 4/1 على مستضيفه أستون فيلا، حيث واصل فاردي اعتلاء صدارة الهدافين بهدفه رقم 16.
وهذه المباراة الثامنة على التوالي التي يسجل فيها فاردي في البريميرليغ ليصبح أول لاعب يحقق هذا الانجاز منذ أن حققه بنفسه حين سجل في 11 مباراة على التوالي في نوفمبر من العام 2015.
وعلى ملعب الجوديسون بارك، ترك المدرب المؤقت دنكان فيرغسون بصمته سريعاً على أداء إيفرتون ليخرج من منطقة الهبوط في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد أن قاده للفوز 3/1 على تشيلسي، الذي خسر بذلك للمرة الثالثة في آخر 4 مباريات.
واصل ليفربول سيره بخطى ثابتة نحو لقبه الأول منذ 30 عاماً بتحقيقه الفوز الـ15 هذا الموسم، معززاً موقعه في الصدارة برصيد 46 نقطة بفارق 8 نقاط أمام أقرب مطارديه ليستر سيتي الذي بات الملاحق الأول، فيما خرج مانشستر سيتي عملياً من المنافسة بالسقوط في ديربي مانشستر أمام اليونايتد.
وأجرى المدرب الألماني يورجن كلوب 7 تغييرات على التشكيلة الأساسية، ولم يتأثر بغياب ساديو ماني بسبب حصوله على راحة وفاز بفضل أهداف أليكس تشامبرلين ونابي كيتا ومحمد صلاح، الذي احتفل بمباراته المئة في البريميرليج بتسجيله الهدف الثالث، هو الـ63 في مشواره بالبريميرليغ، والسابع هذا الموسم.
ولعل المكسب الآخر هو حفاظ الريدز على نظافة شباكه لأول مرة في 14 مباراة.
وضمن ليفربول الصدارة حتى أعياد الميلاد على الأقل، لكن كلوب لايزال يخشى السيناريوهات السابقة السوداء لليفربول، ففي ثلاث مرات فقط خلال السنوات الـ11 الماضية، فشل الفريق الذي تصدر الترتيب عند عيد الميلاد في المضي قدما والفوز باللقب، وكان ليفربول هذا الفريق في المناسبات الثلاث، كان آخرها الموسم الماضي.
وعاد حارس المرمى البرازيلي أليسون بيكر بعد انتهاء عقوبة إيقافه لمباراة واحدة اثر طرده أمام برايتون في المرحلة قبل الماضية، ودفع كلوب بمحمد صلاح والبرازيلي روبرتو فيرمينو أساسيين بعدما أراحهما في المباراة السابقة.
وجاءت الضربة القاضية في حظوظ مانشستر سيتي للحفاظ على لقبه الثالث على التوالي على يد الجار مانشستر يونايتد عندما فاز عليه 2/1 على ملعب الاتحاد في ديربي المدينة.
ويؤكد سولسكاير تخصصه في هزيمة الكبار، فهو الوحيد الوحيد الذي أوقف انتصارات ليفربول المتتالية، عندما تعادل معه في أولد ترافورد في أكتوبر.
كما فاز على ليستر سيتي صاحب المركز الثاني، وتشيلسي وأخيراً مانشستر سيتي. وكما أشار مورينيو، الأسبوع الماضي، فإن أسلوب اليونايتد في الهجمات المرتدة يكون مناسباً لمواجهة الفرق الكبيرة، وهذا ما حدث تماماً في إستاد الاتحاد.
وعلى الجانب الدفاعي، أظهر الشياطين الحمر تماسكاً لا يتكرر كثيراً هذا الموسم، لكنه رغم ذلك احتاج إلى تألق الحارس الإسباني ديفيد دي خيا للخروج بالنقاط الثلاث.
وحقق ليستر سيتي رقماً قياسياً للنادي بالانتصار للمرة الثامنة على التوالي في دوري الأضواء بعدما أحرز جيمي فاردي هدفين في الفوز 4/1 على مستضيفه أستون فيلا، حيث واصل فاردي اعتلاء صدارة الهدافين بهدفه رقم 16.
وهذه المباراة الثامنة على التوالي التي يسجل فيها فاردي في البريميرليغ ليصبح أول لاعب يحقق هذا الانجاز منذ أن حققه بنفسه حين سجل في 11 مباراة على التوالي في نوفمبر من العام 2015.
وعلى ملعب الجوديسون بارك، ترك المدرب المؤقت دنكان فيرغسون بصمته سريعاً على أداء إيفرتون ليخرج من منطقة الهبوط في الدوري الإنجليزي الممتاز بعد أن قاده للفوز 3/1 على تشيلسي، الذي خسر بذلك للمرة الثالثة في آخر 4 مباريات.