روما – أحمد صبري
فشل يوفنتوس في استعادة صدارة الدوري الإيطالي بتعرض الفريق للخسارة الأولى له هذا الموسم في مختلف البطولات وذلك على يد نسور لاتسيو في الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية روما.
الفرصة جاءت للبيانكونيري على طبق من ذهب بعد تعثر المتصدر بالتعادل مع ضيفه روما في ملعب جوزيبي مياتزا سلبياً في مباراة لم يقدم فيها النيرازوري أداءاً مقنعاً وظهر فيه الإرهاق على لاعبيه رغم وجود عدة فرص كانت كفيله بمنحه الفوز رغم سوء الأداء.
بعدها سافر يوفنتوس إلى العاصمة روما لمواجهة لاتسيو ولكن السيدة العجوز تعرضت للخسارة الأولى بثلاثية في مباراة كان نجمها الحارس البولندي تشيزني الذي تصدى لركلة جزاء ولكن نقطة التحول الحقيقية في المباراة كانت تعرض الكولمبي كوادرادو للطرد أثناء تعادل الفريقين.
يوفنتوس لم يستغل سيطرته على مجريات اللعب بالكامل خلال الشوط الأول وتقدمه بهدف للدون رونالدو ليتلقى الفريق هدف التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط ثم تنقلب الأمور تماماً في الشوط الثاني.
على الجانب الآخر واصل نابولي تعثره بسقوطه في فخ التعادل مع مضيفه أودينيزي لتصبح المباراة السابعة على التوالي في الكالتشيو والتاسعة في كل البطولات التي لم يعرف فيها المدرب كارلو أنشيلوتي طعم الفوز.
أما الميلان فنجح في تحقيق الفوز الثاني على التوالي أمام مضيفه بولونيا بنتيجة 3-2 لتتحسن الأجواء بشدة داخل قلعة الروسونيري بعدما كانت الأمور هناك تسير نحو الانفجار.
فشل يوفنتوس في استعادة صدارة الدوري الإيطالي بتعرض الفريق للخسارة الأولى له هذا الموسم في مختلف البطولات وذلك على يد نسور لاتسيو في الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية روما.
الفرصة جاءت للبيانكونيري على طبق من ذهب بعد تعثر المتصدر بالتعادل مع ضيفه روما في ملعب جوزيبي مياتزا سلبياً في مباراة لم يقدم فيها النيرازوري أداءاً مقنعاً وظهر فيه الإرهاق على لاعبيه رغم وجود عدة فرص كانت كفيله بمنحه الفوز رغم سوء الأداء.
بعدها سافر يوفنتوس إلى العاصمة روما لمواجهة لاتسيو ولكن السيدة العجوز تعرضت للخسارة الأولى بثلاثية في مباراة كان نجمها الحارس البولندي تشيزني الذي تصدى لركلة جزاء ولكن نقطة التحول الحقيقية في المباراة كانت تعرض الكولمبي كوادرادو للطرد أثناء تعادل الفريقين.
يوفنتوس لم يستغل سيطرته على مجريات اللعب بالكامل خلال الشوط الأول وتقدمه بهدف للدون رونالدو ليتلقى الفريق هدف التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط ثم تنقلب الأمور تماماً في الشوط الثاني.
على الجانب الآخر واصل نابولي تعثره بسقوطه في فخ التعادل مع مضيفه أودينيزي لتصبح المباراة السابعة على التوالي في الكالتشيو والتاسعة في كل البطولات التي لم يعرف فيها المدرب كارلو أنشيلوتي طعم الفوز.
أما الميلان فنجح في تحقيق الفوز الثاني على التوالي أمام مضيفه بولونيا بنتيجة 3-2 لتتحسن الأجواء بشدة داخل قلعة الروسونيري بعدما كانت الأمور هناك تسير نحو الانفجار.