روما – أحمد صبري
منذ أن ظهر البرتغالي كريستيانو رونالدو في عالم الأضواء والشهرة عام 2003 عندما انتقل إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي قادماً من سبورتنج لشبونة البرتغالي ويعرف الجميع أنه شخص يعشق التحديات ولا يعرف الانكسار ولا الاستسلام ليصبح في نظر الكثير أيقونة للطموح اللامحدود والرغبة الدائمة في تحقيق المزيد من الإنجازات.
السباق الشهير بين الثنائي ميسي ورونالدو على مدار الأعوام العشر الأخيرة لإثبات أيهما أفضل كان دافعاً لهما لتقديم المزيد دائماً وعدم التراخي والاكفتاء بما تحقق بحسب تصريحات النجم البرتغالي نفسه قبل فترة فكان تقديم إحداهما لمستوى مميز في أي فترة أشبه بالوقود للآخر لينطلق أيضاً ويبدأ فصلاً جديداً من السباق.
***
صراع الكرة الذهبية
كان الثنائي يتعادلان في سباق الكرة الذهبية برصيد 5 مرات لكل منهما (وهو رقم قياسي لم يحققه أي لاعب آخر) ولكن ميسي نجح مطلع الشهر الحالي في اقتناص الكرة الذهبية الخامسة فيما حل رونالدو ثالثاً خلفاً له وللهولندي فان دايك وهو ما كان دافعاً دون شك للنجم البرتغالي للعودة للتألق من جديد بعد بداية ليست مثالية له هذا الموسم فسجل رونالدو 5 أهداف في المباريات الأربع الأخيرة في الدوري الإيطالي بخلاف هدف في لقاء ليفركوزن في دوري الأبطال.
***
التصريحات المستفزة
لعل فوز ميسي بالكرة الذهبية لم يكن وحده هو الدافع الحقيقي لرونالدو للتألق بل كانت تصريحات الثنائي ميسي وفان دايك أثناء حفل الكرة الذهبية مستفزة لقدرات رونالدو للغاية بحسب تفسير الكثير من محبي كرة القدم.
فالأرجنتيني ميسي دافع عن السنغالي ساديو ماني لاعب ليفربول الذي حل رابعاً وقال إنه كان يستحق أن يكون ضمن ثلاثي المقدمة وهو ما اعتبره الكثيرون إسقاطاً غير مباشر حول أحقية نجم الريدز بالتواجد بدلاً من البرتغالي بينما كان رد الهولندي فان دايك على أحد الأسئلة الصحافية قبل الحفل بأن غياب رونالدو عن الحضور لم يجعل فرصه بالتتويج أكثر سهولة لأن رونالدو لم يكن مرشحاً من الأساس، ورغم أن الهولندي بعدها أوضح أنه كان يمزح إلا أن بالتأكيد تأثير التصريح على رونالدو ورغبته في التألق لم تختلف بعض توضيح فان دايك لما كان يقصده.
***
العودة للتهديف
الملفت كان عودة رونالدو مباشرة للتهديف منذ دخول أجواء حفل الكرة الذهبية وفوز ميسي وحرب التصريحات غير المباشرة، فعلى مدار شهر كامل قبلها لم ينجح رونالدو في هز شباك الخصوم مطلقاً محلياً أو أوروبياً وكان يقدم مستوى أقل من المتوسط وزاد من الطين بلة وقتها أنه كان يشعر بالآلام في ركبته ولكن منذ بدء شهر ديسمبر لم يتوقف النجم البرتغالي عن التهديف في الدوري أبداً.
منذ أن ظهر البرتغالي كريستيانو رونالدو في عالم الأضواء والشهرة عام 2003 عندما انتقل إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي قادماً من سبورتنج لشبونة البرتغالي ويعرف الجميع أنه شخص يعشق التحديات ولا يعرف الانكسار ولا الاستسلام ليصبح في نظر الكثير أيقونة للطموح اللامحدود والرغبة الدائمة في تحقيق المزيد من الإنجازات.
السباق الشهير بين الثنائي ميسي ورونالدو على مدار الأعوام العشر الأخيرة لإثبات أيهما أفضل كان دافعاً لهما لتقديم المزيد دائماً وعدم التراخي والاكفتاء بما تحقق بحسب تصريحات النجم البرتغالي نفسه قبل فترة فكان تقديم إحداهما لمستوى مميز في أي فترة أشبه بالوقود للآخر لينطلق أيضاً ويبدأ فصلاً جديداً من السباق.
***
صراع الكرة الذهبية
كان الثنائي يتعادلان في سباق الكرة الذهبية برصيد 5 مرات لكل منهما (وهو رقم قياسي لم يحققه أي لاعب آخر) ولكن ميسي نجح مطلع الشهر الحالي في اقتناص الكرة الذهبية الخامسة فيما حل رونالدو ثالثاً خلفاً له وللهولندي فان دايك وهو ما كان دافعاً دون شك للنجم البرتغالي للعودة للتألق من جديد بعد بداية ليست مثالية له هذا الموسم فسجل رونالدو 5 أهداف في المباريات الأربع الأخيرة في الدوري الإيطالي بخلاف هدف في لقاء ليفركوزن في دوري الأبطال.
***
التصريحات المستفزة
لعل فوز ميسي بالكرة الذهبية لم يكن وحده هو الدافع الحقيقي لرونالدو للتألق بل كانت تصريحات الثنائي ميسي وفان دايك أثناء حفل الكرة الذهبية مستفزة لقدرات رونالدو للغاية بحسب تفسير الكثير من محبي كرة القدم.
فالأرجنتيني ميسي دافع عن السنغالي ساديو ماني لاعب ليفربول الذي حل رابعاً وقال إنه كان يستحق أن يكون ضمن ثلاثي المقدمة وهو ما اعتبره الكثيرون إسقاطاً غير مباشر حول أحقية نجم الريدز بالتواجد بدلاً من البرتغالي بينما كان رد الهولندي فان دايك على أحد الأسئلة الصحافية قبل الحفل بأن غياب رونالدو عن الحضور لم يجعل فرصه بالتتويج أكثر سهولة لأن رونالدو لم يكن مرشحاً من الأساس، ورغم أن الهولندي بعدها أوضح أنه كان يمزح إلا أن بالتأكيد تأثير التصريح على رونالدو ورغبته في التألق لم تختلف بعض توضيح فان دايك لما كان يقصده.
***
العودة للتهديف
الملفت كان عودة رونالدو مباشرة للتهديف منذ دخول أجواء حفل الكرة الذهبية وفوز ميسي وحرب التصريحات غير المباشرة، فعلى مدار شهر كامل قبلها لم ينجح رونالدو في هز شباك الخصوم مطلقاً محلياً أو أوروبياً وكان يقدم مستوى أقل من المتوسط وزاد من الطين بلة وقتها أنه كان يشعر بالآلام في ركبته ولكن منذ بدء شهر ديسمبر لم يتوقف النجم البرتغالي عن التهديف في الدوري أبداً.