مدريد - أحمد سياف
تمكن النجم إيسكو تمكن من قلب الوضع لصالحه واستعاد نفسه بعد أن ظن الجميع إنه في وضعية لا يُمكن أن يعود فيها.
بعد أقل من شهر انتقل اللاعب لشخص لا يلعب إلا نادراً لوضعية أساسية في ريال مدريد مع المدرب زين الدين زيدان.
بالإضافة لذلك قدم اللاعب مستويات رائعة أثبت فيها إن المدرب كان صائباً بإشراكه في المباريات الأخير، وأصبح اللاعب أكثر مباشرة في اللعب ولم يعد يعد يحتفظ بالكرة كثيراً وهي من أهم أساليب مدريد زيدان.
أوضحت مباراتي باريس وبرشلونة إن ايسكو عاد للملاعب من جديد وبأفضل طريقة مُمكنة، حيث أثبت أنه لم ينته بعد وأن لديه الكثير ليُقدمه مع ريال زيدان.
وانتظر زيدان اللحظة المُناسبة لدمجه وطلب منه الصبر، ليس من السهل وضع لاعب بقيمة إيسكو في الدكة. بهذه الطريقة زيدان قام بعملية استعادة إيسكو، إجلاسه على الدكة كانت فرصة لينضج.
إيسكو كان يتدرب بانتظام وعندما وصل للفورمة البدنية وضعه زيدان في اكبر مباراتين في الموسم كأساسي.
وكما هو معروف فزيدان يُحب إيسكو كثيراً وتحدث معه في أكثر من مرة ونصحه بعدم الاستسلام ومواصلة التدريب وعدم الاستماع للأصوات التي تأتي من الخارج وتقول إنه سيرحل.
من جانبه قبل ايسكو الرهان ولم يُخيب ثقة المدرب الفرنسي فاستجاب أولاً في التدريبات حيث أصبح يتدرب بشكل أكثر قوة وثانياً في المباريات.
اللعب كأساسي في ملعب برشلونة هو أمر يُمثل الكثير، هي مباراة يرغب أي لاعب في ان يلعبها ولم يُخيب ايسكو الظن... خصوصاً لمُنتقديه.
دعم الهجوم، وقدم التمريرات، وقام بثنائيات مع بنزيمة، وقاتل في الملعب وبالإضافة لذلك بالطبع أخذ الكرة وتضييع الوقت عندما يحتاج الفريق لذلك.
تمكن النجم إيسكو تمكن من قلب الوضع لصالحه واستعاد نفسه بعد أن ظن الجميع إنه في وضعية لا يُمكن أن يعود فيها.
بعد أقل من شهر انتقل اللاعب لشخص لا يلعب إلا نادراً لوضعية أساسية في ريال مدريد مع المدرب زين الدين زيدان.
بالإضافة لذلك قدم اللاعب مستويات رائعة أثبت فيها إن المدرب كان صائباً بإشراكه في المباريات الأخير، وأصبح اللاعب أكثر مباشرة في اللعب ولم يعد يعد يحتفظ بالكرة كثيراً وهي من أهم أساليب مدريد زيدان.
أوضحت مباراتي باريس وبرشلونة إن ايسكو عاد للملاعب من جديد وبأفضل طريقة مُمكنة، حيث أثبت أنه لم ينته بعد وأن لديه الكثير ليُقدمه مع ريال زيدان.
وانتظر زيدان اللحظة المُناسبة لدمجه وطلب منه الصبر، ليس من السهل وضع لاعب بقيمة إيسكو في الدكة. بهذه الطريقة زيدان قام بعملية استعادة إيسكو، إجلاسه على الدكة كانت فرصة لينضج.
إيسكو كان يتدرب بانتظام وعندما وصل للفورمة البدنية وضعه زيدان في اكبر مباراتين في الموسم كأساسي.
وكما هو معروف فزيدان يُحب إيسكو كثيراً وتحدث معه في أكثر من مرة ونصحه بعدم الاستسلام ومواصلة التدريب وعدم الاستماع للأصوات التي تأتي من الخارج وتقول إنه سيرحل.
من جانبه قبل ايسكو الرهان ولم يُخيب ثقة المدرب الفرنسي فاستجاب أولاً في التدريبات حيث أصبح يتدرب بشكل أكثر قوة وثانياً في المباريات.
اللعب كأساسي في ملعب برشلونة هو أمر يُمثل الكثير، هي مباراة يرغب أي لاعب في ان يلعبها ولم يُخيب ايسكو الظن... خصوصاً لمُنتقديه.
دعم الهجوم، وقدم التمريرات، وقام بثنائيات مع بنزيمة، وقاتل في الملعب وبالإضافة لذلك بالطبع أخذ الكرة وتضييع الوقت عندما يحتاج الفريق لذلك.