مدريد - أحمد سياف
يستعد ريال مدريد لملاقاة خصم شرس للغاية في الجولة 19 من الدوري الإسباني وهو فريق خيتافي، في أولى لقاءات الملكي في العام الجديد 2020 بعد انقصاء العطلة الشتوية، وهي مباراة لن تكون سهلة أبداً بكل تأكيد خاصة وأنها ستقام خارج ملعبه.
ويتواجد المرينغي في المركز الثاني بعد أن تعثر أمام أتلتيك بيلباو وتعادل معه سلبياً على ملعبه ووسط جمهوره، في مباراة عاند فيها الحظ الملكي بقوة بعد أن ارتطمت الكرة في العارضة 3 مرات، ليترك برشلونة متصدراً لجدول الترتيب بفارق نقطتين عنه.
في المقابل يتواجد خيتافي في المركز السادس برصيد 30 نقطة بعد أن تلقى الفريق الباسكي 4 هزائم فقط منذ بداية الموسم، ليجد نفسه في الصراع المؤهل لدوري أبطال أوروبا في الموسم المُقبل والذي يبتعد عنه بفارق نقطتين فقط، والذي سيسعى للتأهل له بعد أن نجح مؤخراً في التأهل لدور 32 من النسخة الحالية للدوري الأوروبي.
وسيفتقد ريال مدريد جهود قائده سيرجيو راموس للإيقاف، وهو ما يصعب من مهمته في ملعب صعب، كما ويعاني ريال مدريد من أزمة هجومية، وستزداد بالعلم أن خيتافي لم يستقبل أي هدف في آخر 3 مباريات على ملعبه. بينما تحوم الشكوك حول مشاركة النجم البلجيكي إيدين هازارد الذي لايزال في طور العلاج رغم دخوله التدريبات الجماعية.
أما برشلونة الأول فسبيبدأ العام الجديد بمواجهة إسبانيول الأخير في ديربي كتالوني يمكن القول إنه سيكون في صالح الكتالوني للحفاظ على الصدارة بسبب وضعية جاره الصعبة واقترابه من الهبوط.
وستكون مباراة برشلونة القادمة يوم 4 يناير في الديربي أمام إسبانيول، قبل مواجهة أتليتكو مدريد يوم 9 يناير في كأس السوبر الإسباني.
وكان برشلونة قد تمكن من اكتساح الأفيس قبل بداية العطلة الشتوية بعد الفوز برباعية مقابل هدف في مباراة شهدت تألق ثلاثي خط الهجوم خاصة سواريز الذي صنع ثلاثة أهداف وأحرز منها جريزمان وميسي بالإضافة إلى فيدال، ليواصل تواجده في الصدارة بفارق 3 نقاط عن ريال مدريد الذي لم يلعب مباراته في هذه الجولة والتي ستكون ضد أتلتيك بلباو.
ومن جهة أخرى يقدم إسبانيول أسوأ مواسمه على الإطلاق في السنوات الأخيرة، خاصًة وأنه يتواجد في المركز الأخير برصيد 10 نقاط فقط بعد 17 مباراة، مما يجعل الفريق مرشحًا وبقوة للهبوط لدوري الدرجة الثانية الإسباني وذلك في حال لم ينتفض بقوة في النصف الثاني من الموسم.
يستعد ريال مدريد لملاقاة خصم شرس للغاية في الجولة 19 من الدوري الإسباني وهو فريق خيتافي، في أولى لقاءات الملكي في العام الجديد 2020 بعد انقصاء العطلة الشتوية، وهي مباراة لن تكون سهلة أبداً بكل تأكيد خاصة وأنها ستقام خارج ملعبه.
ويتواجد المرينغي في المركز الثاني بعد أن تعثر أمام أتلتيك بيلباو وتعادل معه سلبياً على ملعبه ووسط جمهوره، في مباراة عاند فيها الحظ الملكي بقوة بعد أن ارتطمت الكرة في العارضة 3 مرات، ليترك برشلونة متصدراً لجدول الترتيب بفارق نقطتين عنه.
في المقابل يتواجد خيتافي في المركز السادس برصيد 30 نقطة بعد أن تلقى الفريق الباسكي 4 هزائم فقط منذ بداية الموسم، ليجد نفسه في الصراع المؤهل لدوري أبطال أوروبا في الموسم المُقبل والذي يبتعد عنه بفارق نقطتين فقط، والذي سيسعى للتأهل له بعد أن نجح مؤخراً في التأهل لدور 32 من النسخة الحالية للدوري الأوروبي.
وسيفتقد ريال مدريد جهود قائده سيرجيو راموس للإيقاف، وهو ما يصعب من مهمته في ملعب صعب، كما ويعاني ريال مدريد من أزمة هجومية، وستزداد بالعلم أن خيتافي لم يستقبل أي هدف في آخر 3 مباريات على ملعبه. بينما تحوم الشكوك حول مشاركة النجم البلجيكي إيدين هازارد الذي لايزال في طور العلاج رغم دخوله التدريبات الجماعية.
أما برشلونة الأول فسبيبدأ العام الجديد بمواجهة إسبانيول الأخير في ديربي كتالوني يمكن القول إنه سيكون في صالح الكتالوني للحفاظ على الصدارة بسبب وضعية جاره الصعبة واقترابه من الهبوط.
وستكون مباراة برشلونة القادمة يوم 4 يناير في الديربي أمام إسبانيول، قبل مواجهة أتليتكو مدريد يوم 9 يناير في كأس السوبر الإسباني.
وكان برشلونة قد تمكن من اكتساح الأفيس قبل بداية العطلة الشتوية بعد الفوز برباعية مقابل هدف في مباراة شهدت تألق ثلاثي خط الهجوم خاصة سواريز الذي صنع ثلاثة أهداف وأحرز منها جريزمان وميسي بالإضافة إلى فيدال، ليواصل تواجده في الصدارة بفارق 3 نقاط عن ريال مدريد الذي لم يلعب مباراته في هذه الجولة والتي ستكون ضد أتلتيك بلباو.
ومن جهة أخرى يقدم إسبانيول أسوأ مواسمه على الإطلاق في السنوات الأخيرة، خاصًة وأنه يتواجد في المركز الأخير برصيد 10 نقاط فقط بعد 17 مباراة، مما يجعل الفريق مرشحًا وبقوة للهبوط لدوري الدرجة الثانية الإسباني وذلك في حال لم ينتفض بقوة في النصف الثاني من الموسم.