روما – أحمد صبري
تعود عجلة الكالتشيو للدوران من جديد بعد انتهاء عطلة أعياد الميلاد ورأس السنة ليعود معها الصراع العنيف على القمة والتي يتقاسمها فريقا يوفنتوس وإنتر ميلان مع اقتراب الدور الأول من المسابقة من نهايته.
قمة الجولة ستكون بين النيراتزوري إنتر ميلان والذي سيسافر إلى جنوب إيطاليا لمواجهة فريق نابولي في مواجهة صعبة لكلا الطرفين خاصة مع احتياج كلاهما لتحقيق الفوز بشدة، فالفريق الضيف بحاجة لمواصلة تصدر المسابقة على أمل تعثر شريكه في الصدارة يوفنتوس والانفراد بها وحده بينما يعاني نابولي من التواجد في وسط الجدول ومن ثم تغيير مديره الفني كارلو أنشيلوتي بتلميذه جينارو جاتوزو وبالتالي لا بديل عن العودة للانتصارات مجدداً من أجل اللحاق بركاب المنافسة على مقعد مؤهل لدوري الأبطال.
أما يوفنتوس والعائد من خسارة موجعة قبل التوقف في بطولة السوبر على يد بطل الكأس لاتسيو فيحتاج للفوز على كالياري الذي يعد الحصان الأسود لبطولة الدوري هذا الموسم حتى الآن من أجل تضميد الجراح ومواصلة تصدر المسابقة التي يحمل لقبها على مدار السنوات الثماني الأخيرة.
أما ميلان والذي تعرض لخسارة مذلة قبل نهاية العام على يد أتلانتا بخماسية فسيستضيف على ملعبه فريق سامبدوريا في مباراة صعبة لكلا الفريقين وخاصة للروسونيري الذي يعيش فترة هي الأسوأ له خلال الأربعين عاماً الأخيرة.
في حين سيخرج لاتسيو صاحب المركز الثالث لمواجهة فريق بريشيا الذي يصارع من أجل البقاء في الدوري بينما سيستضيف الجار اللدود روما فريق تورينو على الملعب الأولمبي.
تعود عجلة الكالتشيو للدوران من جديد بعد انتهاء عطلة أعياد الميلاد ورأس السنة ليعود معها الصراع العنيف على القمة والتي يتقاسمها فريقا يوفنتوس وإنتر ميلان مع اقتراب الدور الأول من المسابقة من نهايته.
قمة الجولة ستكون بين النيراتزوري إنتر ميلان والذي سيسافر إلى جنوب إيطاليا لمواجهة فريق نابولي في مواجهة صعبة لكلا الطرفين خاصة مع احتياج كلاهما لتحقيق الفوز بشدة، فالفريق الضيف بحاجة لمواصلة تصدر المسابقة على أمل تعثر شريكه في الصدارة يوفنتوس والانفراد بها وحده بينما يعاني نابولي من التواجد في وسط الجدول ومن ثم تغيير مديره الفني كارلو أنشيلوتي بتلميذه جينارو جاتوزو وبالتالي لا بديل عن العودة للانتصارات مجدداً من أجل اللحاق بركاب المنافسة على مقعد مؤهل لدوري الأبطال.
أما يوفنتوس والعائد من خسارة موجعة قبل التوقف في بطولة السوبر على يد بطل الكأس لاتسيو فيحتاج للفوز على كالياري الذي يعد الحصان الأسود لبطولة الدوري هذا الموسم حتى الآن من أجل تضميد الجراح ومواصلة تصدر المسابقة التي يحمل لقبها على مدار السنوات الثماني الأخيرة.
أما ميلان والذي تعرض لخسارة مذلة قبل نهاية العام على يد أتلانتا بخماسية فسيستضيف على ملعبه فريق سامبدوريا في مباراة صعبة لكلا الفريقين وخاصة للروسونيري الذي يعيش فترة هي الأسوأ له خلال الأربعين عاماً الأخيرة.
في حين سيخرج لاتسيو صاحب المركز الثالث لمواجهة فريق بريشيا الذي يصارع من أجل البقاء في الدوري بينما سيستضيف الجار اللدود روما فريق تورينو على الملعب الأولمبي.