ميونيخ - مجدي حسونة
ساعات معدودة وتنتهي السنة الحالية 2019 ويبدأ عام جديد 2020، وفي هذا الوقت بالتحديد وفي الأيام الأخيرة من العام، يحتفل الألمان بأعياد الكريسماس والتي تتخللها أحلام وأمنيات كثيرة من عامة الشعب، ولكن نقف هنا أمام أمنيات مشجعي الفريق البافاري بايرن ميونيخ في ظل الفترة الصعبة والتي يمر بها في هذا الوقت، فبعد أن كان ينهي الدور الأول من البوندسليغا بالمركز الأول ومتصدراً جدول الدوري، تراجع الفريق إلى المركز الثالث وخسر العديد من النقاط والمباريات في صراع احتفاظه بلقب البوندسليغا للعام السابع على التوالي.
ففي ساحة Marienplatz وسط مدينة ميونيخ واحتفالاً بأعياد الكريسماس، تواجد عدد من المشجعين حاملين شعارات وأعلام الفريق البافاري، مع العلم أنهم من سكان مدينة فورث، إحدى المقاطعات البافارية ولا يعيشون في مدينة ميونيخ، إلا أن ذلك لم يمنعهم من حب وعشق بايرن ميونيخ. في البداية كان أربعة أشخاص يغنون أغاني وشعارات الفريق البافاري، ثم انضم إليهم ثلاثة أشخاص آخرون، وأصبح صوتهم مسموعاً في كافة أرجاء الساحة.
مراسل الصحيفة قابل عدداً من المشجعين ودار بينهم الحوار التالي:
* ما هو سر العشق والحب لفريق بايرن ميونيخ؟
أجاب السيد ماركوس شميت: "حب بايرن ميونيخ حب متوارث منذ الصغر. فأبي كان يعشق ويشجع بايرن ميونيخ عندما كان شاباً وعلمني ذلك الحب والعشق، وأنا الآن على دربه أسير، وغداً عندما أنجب طفلاً سيكون -بكل تأكيد- مشجعاً وعاشقاً لبايرن ميونيخ أفضل فريق في ألمانيا".
* وكان أحد المشجعين يرتدي ملابس غير عادية مزينة بشعارات بايرن ميونيخ ويضع قبعة على رأسه، فسألته عن سر هذه الملابس؟
فأجاب السيد إستيفن قيلن: "نعم أرتدي ملابس غير عادية وفضفاضة. إنها ملابس خاصة بحبي لبايرن ميونيخ. فعندما أذهب إلى ملعب أليانز أرينا أكون متميزاً عن الجميع، ومعظم الجماهير تحب تلك الملابس، والبعض منهم يلتقط معي بعض من الصور التذكارية، فكل الملابس التي أرتديها هي صناعة بافارية ومزينة بشعارات بافاريا -المقاطعة التي ولدت وأعيش فيها-".
* وقبل الختام طرحت عليهم سؤالاً عن أمنياتهم وأحلامهم للعام الجديد بصفتهم مشجعي بايرن ميونيخ..
فاختلفت الأمنيات والآراء وكانت كالتالي:
أجاب أولف شترج: عن أمنيته، وقال "أتمنى أن نحقق دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. نحن نقدم مستوى مميزاً جداً، وهذه فرصة لتعويض خسارة اللقب أمام تشيلسي. فيما عبر زميله الآخر ميخائيل بترن عن أمنيته بأن يرى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في صفوف العملاق البافاري بايرن ميونيخ، قائلاً: "أنا عاشق للنجم البرتغالي وأطفالي في البيت يحبونه كثيراً". وأخيراً قال السيد أنقل هاقر: "أتمنى عودة المدرب القدير يوب هاينكس لتولي الإدارة الفنية للفريق، فهو الوحيد القادر على إعادة أمجاد النادي وتحقيق البطولات والانتصارات كما عهدنا في السابق".
ساعات معدودة وتنتهي السنة الحالية 2019 ويبدأ عام جديد 2020، وفي هذا الوقت بالتحديد وفي الأيام الأخيرة من العام، يحتفل الألمان بأعياد الكريسماس والتي تتخللها أحلام وأمنيات كثيرة من عامة الشعب، ولكن نقف هنا أمام أمنيات مشجعي الفريق البافاري بايرن ميونيخ في ظل الفترة الصعبة والتي يمر بها في هذا الوقت، فبعد أن كان ينهي الدور الأول من البوندسليغا بالمركز الأول ومتصدراً جدول الدوري، تراجع الفريق إلى المركز الثالث وخسر العديد من النقاط والمباريات في صراع احتفاظه بلقب البوندسليغا للعام السابع على التوالي.
ففي ساحة Marienplatz وسط مدينة ميونيخ واحتفالاً بأعياد الكريسماس، تواجد عدد من المشجعين حاملين شعارات وأعلام الفريق البافاري، مع العلم أنهم من سكان مدينة فورث، إحدى المقاطعات البافارية ولا يعيشون في مدينة ميونيخ، إلا أن ذلك لم يمنعهم من حب وعشق بايرن ميونيخ. في البداية كان أربعة أشخاص يغنون أغاني وشعارات الفريق البافاري، ثم انضم إليهم ثلاثة أشخاص آخرون، وأصبح صوتهم مسموعاً في كافة أرجاء الساحة.
مراسل الصحيفة قابل عدداً من المشجعين ودار بينهم الحوار التالي:
* ما هو سر العشق والحب لفريق بايرن ميونيخ؟
أجاب السيد ماركوس شميت: "حب بايرن ميونيخ حب متوارث منذ الصغر. فأبي كان يعشق ويشجع بايرن ميونيخ عندما كان شاباً وعلمني ذلك الحب والعشق، وأنا الآن على دربه أسير، وغداً عندما أنجب طفلاً سيكون -بكل تأكيد- مشجعاً وعاشقاً لبايرن ميونيخ أفضل فريق في ألمانيا".
* وكان أحد المشجعين يرتدي ملابس غير عادية مزينة بشعارات بايرن ميونيخ ويضع قبعة على رأسه، فسألته عن سر هذه الملابس؟
فأجاب السيد إستيفن قيلن: "نعم أرتدي ملابس غير عادية وفضفاضة. إنها ملابس خاصة بحبي لبايرن ميونيخ. فعندما أذهب إلى ملعب أليانز أرينا أكون متميزاً عن الجميع، ومعظم الجماهير تحب تلك الملابس، والبعض منهم يلتقط معي بعض من الصور التذكارية، فكل الملابس التي أرتديها هي صناعة بافارية ومزينة بشعارات بافاريا -المقاطعة التي ولدت وأعيش فيها-".
* وقبل الختام طرحت عليهم سؤالاً عن أمنياتهم وأحلامهم للعام الجديد بصفتهم مشجعي بايرن ميونيخ..
فاختلفت الأمنيات والآراء وكانت كالتالي:
أجاب أولف شترج: عن أمنيته، وقال "أتمنى أن نحقق دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. نحن نقدم مستوى مميزاً جداً، وهذه فرصة لتعويض خسارة اللقب أمام تشيلسي. فيما عبر زميله الآخر ميخائيل بترن عن أمنيته بأن يرى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو في صفوف العملاق البافاري بايرن ميونيخ، قائلاً: "أنا عاشق للنجم البرتغالي وأطفالي في البيت يحبونه كثيراً". وأخيراً قال السيد أنقل هاقر: "أتمنى عودة المدرب القدير يوب هاينكس لتولي الإدارة الفنية للفريق، فهو الوحيد القادر على إعادة أمجاد النادي وتحقيق البطولات والانتصارات كما عهدنا في السابق".