عاد فريق جوالة نادي البحرين للدراجات النارية "BMC" من رحلته المقررة إلى ولاية صلالة بسلطنة عمان، من خلال الدراجات النارية بعد أن قطع الفريق مسافة أكثر من 6000 كيلومتر من التحدي وروح المغامرة على مدار 15 يوماً قطعها بين مختلف ولايات سلطنة عمان.
وكان برنامج الرحلة لهذا العام حافلاً بالزيارات الميدانية الاستكشافية التي من شأنها أن تعزز لدى المرء التعايش مع الطبيعة الخلابة التي تتميز بها سلطنة عمان وبعض مناطق الإمارات العربية المتحدة.
وبدأ الفريق رحلته من مملكة البحرين وصولاً إلى ليوه وجبل حفيت في الإمارات ومن ثم دخول سلطنة عمان إلى ولاية هيماء وصولاً لولاية صلالة وبعدها إلى حدود الجمهورية اليمنية مروراً إلى المرباط والدقم وجزيرة مصيرة وبعدها إلى وادي بني خالد والعودة إلى الإمارات مرة أخرى والمكوث بالقرب من بحيرة حتا ورجوعاً الدخول إلى سلطنة عمان إلى محافظة خصب بولاية بخاء.
وماميز رحلة هذا العام هو المرور بالعديد من المنحدرات والمنخفضات التي تزيد من الإثارة خلال المسير ويجعل الشباب أن يكون قادراً على التعايش والتأقلم مع كافة الظروف.
ووجه نائب رئيس النادي جاسم حاجي الشكر إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة النادي على دعمهم اللامحدود لفعاليات قسم الجوالة في النادي خاصة المشاركات الخارجية سواء الإقليمية منها أو العالمية.
كما وجه حاجي الشكر إلى كل من وزارة شؤون الشباب والرياضة ووزارة الداخلية متمثلة بإدارة الجمارك والموانئ والمؤسسة العامة لجسر الملك فهد بالإضافة إلى إمارة المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية على التسهيلات الممنوحة للفريق أثناء المرور عبر جسر الملك فهد خلال جولته، إلى جانب مجموعة سفريات القصيبي وشركة العزل للطاقة على رعايتهم للرحلة.
{{ article.visit_count }}
وكان برنامج الرحلة لهذا العام حافلاً بالزيارات الميدانية الاستكشافية التي من شأنها أن تعزز لدى المرء التعايش مع الطبيعة الخلابة التي تتميز بها سلطنة عمان وبعض مناطق الإمارات العربية المتحدة.
وبدأ الفريق رحلته من مملكة البحرين وصولاً إلى ليوه وجبل حفيت في الإمارات ومن ثم دخول سلطنة عمان إلى ولاية هيماء وصولاً لولاية صلالة وبعدها إلى حدود الجمهورية اليمنية مروراً إلى المرباط والدقم وجزيرة مصيرة وبعدها إلى وادي بني خالد والعودة إلى الإمارات مرة أخرى والمكوث بالقرب من بحيرة حتا ورجوعاً الدخول إلى سلطنة عمان إلى محافظة خصب بولاية بخاء.
وماميز رحلة هذا العام هو المرور بالعديد من المنحدرات والمنخفضات التي تزيد من الإثارة خلال المسير ويجعل الشباب أن يكون قادراً على التعايش والتأقلم مع كافة الظروف.
ووجه نائب رئيس النادي جاسم حاجي الشكر إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة النادي على دعمهم اللامحدود لفعاليات قسم الجوالة في النادي خاصة المشاركات الخارجية سواء الإقليمية منها أو العالمية.
كما وجه حاجي الشكر إلى كل من وزارة شؤون الشباب والرياضة ووزارة الداخلية متمثلة بإدارة الجمارك والموانئ والمؤسسة العامة لجسر الملك فهد بالإضافة إلى إمارة المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية على التسهيلات الممنوحة للفريق أثناء المرور عبر جسر الملك فهد خلال جولته، إلى جانب مجموعة سفريات القصيبي وشركة العزل للطاقة على رعايتهم للرحلة.