روما - أحمد صبري
لم يحتاج الكالتشيو لوقت طويل بعد استئنافه لإضفاء الكثير من المتعة والإثارة على محبيه ومتابعيه، فبعد الجولة الماضية ومواجهة إنتر ونابولي القوية يعود الكالتشيو من جديد بلقاءات ساخنة وقمم جديدة ينتظرها الجميع خاصة في ظل الصراع الكبير بين ثلاثي المقدمة يوفنتوس والإنتر ولاتسيو.
البداية ستكون بين لاتسيو ونابولي على الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية روما في واحدة من قمم الجولة في ظل حالة العداء الجماهيري الكبير بين جمهور الفريقين خاصة مع قرب المسافة بين المدينتين بخلاف رغبة لاتسيو في مواصلة مشواره المميز هذا الموسم وعدم الابتعاد عن ثنائي الصدارة بينما لا يمتلك نابولي رفاهية الخسارة في ظل تراجع نتائجه خلال الفترة الماضية وهو ما استدعى إجراء تعديل في طاقمه الفني برحيل المدرب كارلو أنشيلوتي وقدوم تلميذه جينارو جاتوزو.
أما ثاني القمم فستجمع بين فريقين يطلق عليهما اسم النيرازوري نظراً لارتدائهم اللونين الأسود والأزرق وهم الإنتر وأتلانتا في مباراة يتوقع الجميع أن تكون حماسية ومثيرة.
فالإنتر يرغب في مواصلة مطاردة حلمه بتحقيق لقب الدوري الغائب منذ عشرة أعوام ومن ثم لا يدخل اللقاء بأي نية سوى الفوز بينما يعد أتلانتا الإسم الأبرز في سماء الكرة الإيطالية خلال المواسم الثلاثة الأخيرة (بعيداً عن يوفنتوس) كونه صاحب النسق التصاعدي بشكل واضح كل موسم عن الآخر وامتلاكه مشروعاً واضحاً مليئاً بالمواهب والنتائج المميزة.
اللقاء سيكون بين مدربين من مدرسة 3-5-2 الشهيرة وهما أنطونيو كونتي وجاسبريني وللمصادفة كلاهما في الأساس من أبناء مدرسة يوفنتوس التدريبية وعملا هناك لسنوات طويلة وعمل أيضاً الثنائي في الغريم التاريخي الإنتر.
أما القمة الثالثة فتجمع بين يوفنتوس حامل اللقب في السنوات الثماني الأخيرة وروما على ملعب الأخيرة في مباراة قمة دائماً لها إثارة خاصة خلال السنوات السبع الأخيرة والتي شهدت تواجد الثنائي معظم الفترات ضمن ثلاثي المقدمة.
على الجانب الآخر سيسافر ميلان إلى جنوب إيطاليا وتحديداً إلى جزيرة ساردينيا لمواجهة فريق كالياري في مباراة ستشهد الظهور الثاني للنجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش بعد انضمامه إلى الروسونيري.
لم يحتاج الكالتشيو لوقت طويل بعد استئنافه لإضفاء الكثير من المتعة والإثارة على محبيه ومتابعيه، فبعد الجولة الماضية ومواجهة إنتر ونابولي القوية يعود الكالتشيو من جديد بلقاءات ساخنة وقمم جديدة ينتظرها الجميع خاصة في ظل الصراع الكبير بين ثلاثي المقدمة يوفنتوس والإنتر ولاتسيو.
البداية ستكون بين لاتسيو ونابولي على الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية روما في واحدة من قمم الجولة في ظل حالة العداء الجماهيري الكبير بين جمهور الفريقين خاصة مع قرب المسافة بين المدينتين بخلاف رغبة لاتسيو في مواصلة مشواره المميز هذا الموسم وعدم الابتعاد عن ثنائي الصدارة بينما لا يمتلك نابولي رفاهية الخسارة في ظل تراجع نتائجه خلال الفترة الماضية وهو ما استدعى إجراء تعديل في طاقمه الفني برحيل المدرب كارلو أنشيلوتي وقدوم تلميذه جينارو جاتوزو.
أما ثاني القمم فستجمع بين فريقين يطلق عليهما اسم النيرازوري نظراً لارتدائهم اللونين الأسود والأزرق وهم الإنتر وأتلانتا في مباراة يتوقع الجميع أن تكون حماسية ومثيرة.
فالإنتر يرغب في مواصلة مطاردة حلمه بتحقيق لقب الدوري الغائب منذ عشرة أعوام ومن ثم لا يدخل اللقاء بأي نية سوى الفوز بينما يعد أتلانتا الإسم الأبرز في سماء الكرة الإيطالية خلال المواسم الثلاثة الأخيرة (بعيداً عن يوفنتوس) كونه صاحب النسق التصاعدي بشكل واضح كل موسم عن الآخر وامتلاكه مشروعاً واضحاً مليئاً بالمواهب والنتائج المميزة.
اللقاء سيكون بين مدربين من مدرسة 3-5-2 الشهيرة وهما أنطونيو كونتي وجاسبريني وللمصادفة كلاهما في الأساس من أبناء مدرسة يوفنتوس التدريبية وعملا هناك لسنوات طويلة وعمل أيضاً الثنائي في الغريم التاريخي الإنتر.
أما القمة الثالثة فتجمع بين يوفنتوس حامل اللقب في السنوات الثماني الأخيرة وروما على ملعب الأخيرة في مباراة قمة دائماً لها إثارة خاصة خلال السنوات السبع الأخيرة والتي شهدت تواجد الثنائي معظم الفترات ضمن ثلاثي المقدمة.
على الجانب الآخر سيسافر ميلان إلى جنوب إيطاليا وتحديداً إلى جزيرة ساردينيا لمواجهة فريق كالياري في مباراة ستشهد الظهور الثاني للنجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش بعد انضمامه إلى الروسونيري.