جدة - براءة الحسن
في بداية هذا الموسم، كانت هناك علامات استفهام كبيرة على حارس مرمى ريال مدريد تيبو كورتوا، الذي تم إسقاطه احتياطيا لصالح ألفونس أريولا في وقت سابق من الموسم.
لكن الآن، عند منتصف الموسم، كان اللاعب الدولي البلجيكي جزءا أساسيا من عودة ريال مدريد لقمة مستواه، وكان يستحق أكثر من أي لاعب رفع كأس السوبر الإسبانية يوم الأحد.
تفوق كورتوا على نفسه في المباراة وأنقذ فرصا محققة من الأتليتي، قبل أن يكمل براعته بتصديه لتسديدة من توماس بارتي في ركلات الترجيح ساهمت في حسم اللقب للريال.
عندما لعب مدريد على ملعب واندا متروبوليتانو، تعرض كورتوا للسخرية بلا رحمة من قبل مشجعي أتلتيكو، لكن الرد جاء في أهم مناسبة وفي مباراة نهائية.
كورتوا يفعل ما يحب أن يفعله أيضا. تلقى مدريد 12 هدفا فقط في أول 19 مباراة بالدوري، وهو أفضل رصيد منذ موسم 1987/1988.
واحتفظ كورتوا الآن بنظافة شباكه في 12 مباراة من أصل 23 مباراة في جميع المسابقات وبات هو بطل الريال بالفعل.
تماما كما أحيا كورتوا مسيرته، قلب مدريد الأمور أيضا بأول لقب في حقبة زيدان الثانية.
مع عودة الحارس البلجيكي إلى أفضل حالاته بين الـ3 خشبات، يأمل مدريد أن تكون هذه البطولة دفعة معنوية كبيرة له لتحقيق بطولات أكبر في النصف الثاني من الموسم.
{{ article.visit_count }}
في بداية هذا الموسم، كانت هناك علامات استفهام كبيرة على حارس مرمى ريال مدريد تيبو كورتوا، الذي تم إسقاطه احتياطيا لصالح ألفونس أريولا في وقت سابق من الموسم.
لكن الآن، عند منتصف الموسم، كان اللاعب الدولي البلجيكي جزءا أساسيا من عودة ريال مدريد لقمة مستواه، وكان يستحق أكثر من أي لاعب رفع كأس السوبر الإسبانية يوم الأحد.
تفوق كورتوا على نفسه في المباراة وأنقذ فرصا محققة من الأتليتي، قبل أن يكمل براعته بتصديه لتسديدة من توماس بارتي في ركلات الترجيح ساهمت في حسم اللقب للريال.
عندما لعب مدريد على ملعب واندا متروبوليتانو، تعرض كورتوا للسخرية بلا رحمة من قبل مشجعي أتلتيكو، لكن الرد جاء في أهم مناسبة وفي مباراة نهائية.
كورتوا يفعل ما يحب أن يفعله أيضا. تلقى مدريد 12 هدفا فقط في أول 19 مباراة بالدوري، وهو أفضل رصيد منذ موسم 1987/1988.
واحتفظ كورتوا الآن بنظافة شباكه في 12 مباراة من أصل 23 مباراة في جميع المسابقات وبات هو بطل الريال بالفعل.
تماما كما أحيا كورتوا مسيرته، قلب مدريد الأمور أيضا بأول لقب في حقبة زيدان الثانية.
مع عودة الحارس البلجيكي إلى أفضل حالاته بين الـ3 خشبات، يأمل مدريد أن تكون هذه البطولة دفعة معنوية كبيرة له لتحقيق بطولات أكبر في النصف الثاني من الموسم.