روما - أحمد صبري
توج نادي يوفنتوس بلقب بطل الشتاء وهو لقب شرفي جماهيري ليس له صفة رسمية يمنح للفريق الذي ينجح في تصدر بطولة الدوري مع نهاية دورها الأول وهو ما نجح في تحقيق البيانكونيري حامل لقب الدوري خلال المواسم الثمانية الماضية.
يوفنتوس عاد بانتصار ثمين للغاية من الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية روما على حساب فريق إيه إس روما بهدفين مقابل هدف واحد في مباراة اختلفت تماماً بدايتها القوية للفريق الضيف عن نهايتها بتسيد أصحاب الأرض للأمور تماماً.
تقدم البيانكونيري بهدفين في الدقائق العشر الأولى عبر التركي ديميرال والبرتغالي رونالدو قبل أن يسجل بيروتي هدف روما الوحيد، ولكن كان أبرز ما يميز اللقاء هو تعرض زانيولو نجم روما لقطع في الرباط الصليبي للركبة بينما تعرض ديميرال لإصابة خطيرة تشير التكهنات أنها أيضاً قطع في الرباط الصليبي للركبة.
أما إنتر فسقط في فخ التعادل على ملعبه بهدف لكل فريق أمام أتلانتا في مباراة استحق فيها الضيوف تماماً تحقيق الفوز والذي كان قريباً بالفعل في الدقائق الأخيرة ولكن الحارس سمير هندانوفيتش حافظ لفريقه على النقطة بتصديه لركلة جزاء جعلت فريقه يكتفي بخسارة نقطتين بدلاً من خسارة ثلاثة.
على الجانب الأخر عاد الميلان بانتصار ثمين على مضيفه كالياري بهدفين في مباراة شهدت المشاركة الأولى للنجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ضمن التشكيلة الأساسية للروسونيري كما شهدت أيضاً تسجيله لهدفه الأولى في ولايته الثانية مع الميلان ليصبح اللاعب الوحيد الذي سجل في 4 عقود مختلفة.
أما لاتسيو فواصل نتائجه القوية محققاً الانتصار العاشر على التوالي في الدوري وهو الأمر الذي لم يحدث من قبل مطلقاً في تاريخ النادي ليحافظ على آماله في المنافسة على لقب الدوري بوجوده خلفاً ليوفنتوس المتصدر بفارق 6 نقاط ولكنه لايزال يمتلك مباراة مؤجلة لم تُلعب بعد.
توج نادي يوفنتوس بلقب بطل الشتاء وهو لقب شرفي جماهيري ليس له صفة رسمية يمنح للفريق الذي ينجح في تصدر بطولة الدوري مع نهاية دورها الأول وهو ما نجح في تحقيق البيانكونيري حامل لقب الدوري خلال المواسم الثمانية الماضية.
يوفنتوس عاد بانتصار ثمين للغاية من الملعب الأوليمبي بالعاصمة الإيطالية روما على حساب فريق إيه إس روما بهدفين مقابل هدف واحد في مباراة اختلفت تماماً بدايتها القوية للفريق الضيف عن نهايتها بتسيد أصحاب الأرض للأمور تماماً.
تقدم البيانكونيري بهدفين في الدقائق العشر الأولى عبر التركي ديميرال والبرتغالي رونالدو قبل أن يسجل بيروتي هدف روما الوحيد، ولكن كان أبرز ما يميز اللقاء هو تعرض زانيولو نجم روما لقطع في الرباط الصليبي للركبة بينما تعرض ديميرال لإصابة خطيرة تشير التكهنات أنها أيضاً قطع في الرباط الصليبي للركبة.
أما إنتر فسقط في فخ التعادل على ملعبه بهدف لكل فريق أمام أتلانتا في مباراة استحق فيها الضيوف تماماً تحقيق الفوز والذي كان قريباً بالفعل في الدقائق الأخيرة ولكن الحارس سمير هندانوفيتش حافظ لفريقه على النقطة بتصديه لركلة جزاء جعلت فريقه يكتفي بخسارة نقطتين بدلاً من خسارة ثلاثة.
على الجانب الأخر عاد الميلان بانتصار ثمين على مضيفه كالياري بهدفين في مباراة شهدت المشاركة الأولى للنجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش ضمن التشكيلة الأساسية للروسونيري كما شهدت أيضاً تسجيله لهدفه الأولى في ولايته الثانية مع الميلان ليصبح اللاعب الوحيد الذي سجل في 4 عقود مختلفة.
أما لاتسيو فواصل نتائجه القوية محققاً الانتصار العاشر على التوالي في الدوري وهو الأمر الذي لم يحدث من قبل مطلقاً في تاريخ النادي ليحافظ على آماله في المنافسة على لقب الدوري بوجوده خلفاً ليوفنتوس المتصدر بفارق 6 نقاط ولكنه لايزال يمتلك مباراة مؤجلة لم تُلعب بعد.