مدريد - أحمد سياف
مباراة بين الفريقين المهزومين من كأس السوبر الإسباني الأخير، حيث سيكون على برشلونة ضمان الخروج بالنصر خشية فقدان الصدارة من ملعب صعب أمام فالنسيا.
وانتهت مباراة الذهاب بفوز عريض لبرشلونة برباعية، شهدت تسجيل أنسو فاتي لرقم قياسي بأنه الأصغر الذي يسجل ويصنع في مباراة واحدة في تاريخ الليغا.
تكمن المباراة في أن فالنسيا لم يخسر في آخر 11 مباراة على ملعبه في الليغا، وفي 10 مباريات خاضها هذا الموسم فاز في 5 وتعادل في 5.
لكن فالنسيا سيفتقد لخدمات قائده داني باريخو بسبب الإيقاف بعد حصوله على طرد في المباراة السابقة أمام مايوركا والتي انتهت بفوز مايوركا برباعية مقابل هدف.
وسيكون الحمل ثقيل على دفاع فالنسيا، وهو أسوأ خط دفاع في أول 10 فرق في الليغا بـ29 هدفاً، أمام هجوم برشلونة الناري بقيادة ليونيل ميسي والذي سجل هدفًا أمام غرناطة ليصل سجل برشلونة الهجومي إلى 50 هدفاً.
ويطمح ريال مدريد من جانبه أن تسير الجولة في صالحه لاقتناص الصدارة، خاصة أن أمامه مواجهة سهلة على الورق أمام بلد الوليد صاحب المركز الـ15، والذي لم ينتصر في آخر 8 مباريات.
ريال مدريد لم يهزم في آخر 11 مباراة له في الليغا، ويبتعد بفارق الأهداف عن برشلونة المتصدر، وإن كان برشلونة يمتلك الهجوم الأفضل، لكن ريال مدريد يمتلك الدفاع الأفضل، كما من المتوقع أن يستعيد كريم بنزيمة من البداية.
وتعادل بلد الوليد في مباراة الذهاب بهدف لمثله.
لكن قبل انطلاق الجولة، سيكون على برشلونة وريال مدريد ضمان تجاوز دور الـ32 من مسابقة دور الملك بالعناصر البديلة.
ويحل برشلونة وريال مدريد على إيبزا ويونيونستاس سالامنكا على التوالي.
وستكون مباراة إيبزا هي المباراة الثانية لسيتين على راس القيادة الفنية للبرسا، وسيسعى لإثبات نفسه من خلال الفوز بنتيجة كبيرة وبالتبعية كسب ثقة الجمهور ووضع قدم في الدور المقبل من البطولة.
في الوقت نفسه سيحاول إبيزا أن يصنع التاريخ والمفاجأة، لا سيما وأن الفريق يظهر بصورة مميزة في دوري الدرجة الثالثة الإسباني هذا الموسم باحتلاله للمركز الثالث.
مباراة بين الفريقين المهزومين من كأس السوبر الإسباني الأخير، حيث سيكون على برشلونة ضمان الخروج بالنصر خشية فقدان الصدارة من ملعب صعب أمام فالنسيا.
وانتهت مباراة الذهاب بفوز عريض لبرشلونة برباعية، شهدت تسجيل أنسو فاتي لرقم قياسي بأنه الأصغر الذي يسجل ويصنع في مباراة واحدة في تاريخ الليغا.
تكمن المباراة في أن فالنسيا لم يخسر في آخر 11 مباراة على ملعبه في الليغا، وفي 10 مباريات خاضها هذا الموسم فاز في 5 وتعادل في 5.
لكن فالنسيا سيفتقد لخدمات قائده داني باريخو بسبب الإيقاف بعد حصوله على طرد في المباراة السابقة أمام مايوركا والتي انتهت بفوز مايوركا برباعية مقابل هدف.
وسيكون الحمل ثقيل على دفاع فالنسيا، وهو أسوأ خط دفاع في أول 10 فرق في الليغا بـ29 هدفاً، أمام هجوم برشلونة الناري بقيادة ليونيل ميسي والذي سجل هدفًا أمام غرناطة ليصل سجل برشلونة الهجومي إلى 50 هدفاً.
ويطمح ريال مدريد من جانبه أن تسير الجولة في صالحه لاقتناص الصدارة، خاصة أن أمامه مواجهة سهلة على الورق أمام بلد الوليد صاحب المركز الـ15، والذي لم ينتصر في آخر 8 مباريات.
ريال مدريد لم يهزم في آخر 11 مباراة له في الليغا، ويبتعد بفارق الأهداف عن برشلونة المتصدر، وإن كان برشلونة يمتلك الهجوم الأفضل، لكن ريال مدريد يمتلك الدفاع الأفضل، كما من المتوقع أن يستعيد كريم بنزيمة من البداية.
وتعادل بلد الوليد في مباراة الذهاب بهدف لمثله.
لكن قبل انطلاق الجولة، سيكون على برشلونة وريال مدريد ضمان تجاوز دور الـ32 من مسابقة دور الملك بالعناصر البديلة.
ويحل برشلونة وريال مدريد على إيبزا ويونيونستاس سالامنكا على التوالي.
وستكون مباراة إيبزا هي المباراة الثانية لسيتين على راس القيادة الفنية للبرسا، وسيسعى لإثبات نفسه من خلال الفوز بنتيجة كبيرة وبالتبعية كسب ثقة الجمهور ووضع قدم في الدور المقبل من البطولة.
في الوقت نفسه سيحاول إبيزا أن يصنع التاريخ والمفاجأة، لا سيما وأن الفريق يظهر بصورة مميزة في دوري الدرجة الثالثة الإسباني هذا الموسم باحتلاله للمركز الثالث.