روما – أحمد صبري
تعرض يوفنتوس لخسارته الثانية هذا الموسم في بطولة الدوري الإيطالي والتي كانت للمصادفة على يد فريق يرتدي اللون اللبني أيضاً بعد خسارته الأولى على يد لاتسيو الشهر الماضي ليقلص الإنتر صاحب المركز الثاني فارق النقاط بينهما إلى 3 فقط رغم تعرض النيراتزوري للتعادل في تلك الجولة.
يوفنتوس والذي سافر إلى مدينة نابولي لمواجهة فريق المدينة قدم مستوى أقل من المتوسط ولم يظهر لاعبوه بالصورة المنتظرة كما فشل المدرب ماوريسيو ساري في تغيير الأمر بتدخلاته في الشوط الثاني لينتهي اللقاء بفوز أصحاب الأرض بهدفين مقابل هدف واحد.
أما على ملعب جوزيبي مياتزا بمدينة ميلانو فواصل النيراتزوري تعثراته بتحقيق التعادل الثالث على التوالي في بطولة الكالتشيو وكان هذه المرة أمام فريق كالياري في مباراة رد فيها اللاعب البلجيكي ناينجولان والمعار إلى كالياري من قبل الإنتر على إدارة الفريق الأزرق والأسود والمدرب أنطونيو كونتي بتسجيل هدف التعادل عبر تسديدة بعيدة المدى اصطدمت بقدم المدافع وغيرت اتجاهها نحو المرمى وذلك بعد إصرارهم على رحيله قبل انطلاق الموسم الحالي وكأنه لاعب متوسط المستوى على حد وصفه بعد اللقاء.
أبرز أحداث اللقاء بعيداً عن نتيجته كان تعرض النجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز للطرد في نهاية اللقاء ومن ثم إمكانية إيقافه لمدة 3 مباريات في حالة إدانته من قبل حكم المباراة في ظل وجود بعض التقارير التي تؤكد تفوهه بألفاظ غير لائقه إتجاه الحكم.
مارتينيز إن تعرض للإيقاف 3 مباريات سيعني ذلك غيابه عن مباريات أودينيزي والديربي ضد الغريم الميلان ثم لاتسيو وهي مباريات صعبة للغاية وسيكون الأمر ضربة قوية للمدرب كونتي.
أما في ديربي العاصمة روما فنجح فريق الذئاب في إيقاف نسور لاتسيو أخيراً بتعادل الفريقين سوياً بهدف لكل فريق لتنتهي سلسلة الانتصارات المتتالية للفريق السماوي عند 11 مباراة وهو رقم قياسي تاريخي لم يتحقق من قبل في تاريخ النادي.
في حين واصل الميلان نتائجه الإيجابية بتحقيق الفوز على مضيفه بريشيا بهدف دون رد في أحد لقاءات ديربي إقليم لومبارديا هذا الموسم.
{{ article.visit_count }}
تعرض يوفنتوس لخسارته الثانية هذا الموسم في بطولة الدوري الإيطالي والتي كانت للمصادفة على يد فريق يرتدي اللون اللبني أيضاً بعد خسارته الأولى على يد لاتسيو الشهر الماضي ليقلص الإنتر صاحب المركز الثاني فارق النقاط بينهما إلى 3 فقط رغم تعرض النيراتزوري للتعادل في تلك الجولة.
يوفنتوس والذي سافر إلى مدينة نابولي لمواجهة فريق المدينة قدم مستوى أقل من المتوسط ولم يظهر لاعبوه بالصورة المنتظرة كما فشل المدرب ماوريسيو ساري في تغيير الأمر بتدخلاته في الشوط الثاني لينتهي اللقاء بفوز أصحاب الأرض بهدفين مقابل هدف واحد.
أما على ملعب جوزيبي مياتزا بمدينة ميلانو فواصل النيراتزوري تعثراته بتحقيق التعادل الثالث على التوالي في بطولة الكالتشيو وكان هذه المرة أمام فريق كالياري في مباراة رد فيها اللاعب البلجيكي ناينجولان والمعار إلى كالياري من قبل الإنتر على إدارة الفريق الأزرق والأسود والمدرب أنطونيو كونتي بتسجيل هدف التعادل عبر تسديدة بعيدة المدى اصطدمت بقدم المدافع وغيرت اتجاهها نحو المرمى وذلك بعد إصرارهم على رحيله قبل انطلاق الموسم الحالي وكأنه لاعب متوسط المستوى على حد وصفه بعد اللقاء.
أبرز أحداث اللقاء بعيداً عن نتيجته كان تعرض النجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز للطرد في نهاية اللقاء ومن ثم إمكانية إيقافه لمدة 3 مباريات في حالة إدانته من قبل حكم المباراة في ظل وجود بعض التقارير التي تؤكد تفوهه بألفاظ غير لائقه إتجاه الحكم.
مارتينيز إن تعرض للإيقاف 3 مباريات سيعني ذلك غيابه عن مباريات أودينيزي والديربي ضد الغريم الميلان ثم لاتسيو وهي مباريات صعبة للغاية وسيكون الأمر ضربة قوية للمدرب كونتي.
أما في ديربي العاصمة روما فنجح فريق الذئاب في إيقاف نسور لاتسيو أخيراً بتعادل الفريقين سوياً بهدف لكل فريق لتنتهي سلسلة الانتصارات المتتالية للفريق السماوي عند 11 مباراة وهو رقم قياسي تاريخي لم يتحقق من قبل في تاريخ النادي.
في حين واصل الميلان نتائجه الإيجابية بتحقيق الفوز على مضيفه بريشيا بهدف دون رد في أحد لقاءات ديربي إقليم لومبارديا هذا الموسم.