اختتمت فعاليات الأسبوع الأول من النسخة الثانية لمسابقة فارس الموروث التي تقام برعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب مستشار الأمن الوطني رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بتنظيم من رياضات الموروث الشعبي بتأهل الفارس محمد عامر المعمري وحسن سعيد النعيمي للمرحلة النهائية للمسابقة.
وأنهت المجموعة الأولى المسابقة بعد يومين متواصلين من المنافسة في الرياضات الأربع المختلفة، وهي ركوب الهجن لمسافة 40 كيلومتراً، هدد الصقور، ركوب الخيل لمسافة 60 كيلومتراً، إضافة إلى الرماية.
وحقق المعمري 78 نقطة في المرحلة الأولى متفوقاً على النعيمي الذي جاء ثانياً بواقع 61 نقطة في المجموعة التي شهدت بعض الانسحابات بسبب الإصابات التي تعرض لها المتسابقون خلال مراحل المسابقة.
وبدأ المتسابقون اليوم الثاني من المسابقة من خلال سباق القدرة وذلك لمسافة 60 كيلومتراً مقسمة على نصفين بينهما استراحة مدتها نصف ساعة، حيث يقاس في هذه الرياضة مهارة ركوب الخيل للفارس ومدى تحمله ظروف السباق دون النظر للوقت الذي ينهي فيه الفارس السباق.
وفور انتهاء مسابقة ركوب الخيل، دخل المتسابقون لميدان الرماية وذلك للرمي من الثبات بواقع 50 طلقة، حيث تأتي هذه المسابقة لقياس مهارة المتسابق في أساسيات رياضة الرماية.
وكان المتسابقون أنهوا اليوم الأول من المسابقة والذي يشتمل على ركوب الهجن وهدد الصقور، بالإضافة لمهارات الذبح والطبخ ونصب الخيمة التي يقيم فيها كل مشارك.
وتستأنف مسابقة فارس الموروث في نسختها الثانية خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري، حيث تقام فعاليات المجموعة الثانية للمسابقة الدولية والتي يشارك فيها متسابقون من جنسيات مختلفة منها الإمارات، السعودية، الأردن، العراق، إضافة إلى المشاركين من مملكة البحرين.
وحرص رئيس رياضات الموروث الشعبي خليفة القعود، ونائب رئيس رياضات الموروث الشعبي علي المري، ورئيس اللجنة المنظمة لمسابقة فارس الموروث أحمد الرميحي، على متابعة أحداث المسابقة أولاً بأول والاطمئنان على المتسابقين في مختلف مراحل المسابقة.
وأشاد المشاركون في المجموعة الأولى للمسابقة بمراحل المسابقة وعملية التنظيم السلسة، معربين عن شكرهم وتقديرهم إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على فكرة هذه المسابقة الشاملة التي تساهم في صقل مهارات ومواهب المهتمين بالرياضات التراثية، بحيث تجعل المشارك يمارس مختلف هذه الرياضات التي تمثل ثقافة المجتمع في مملكة البحرين والدول المجاورة والتي ورثت من الآباء والأجداد.
وأكد المتسابقون أن هذه المشاركة من شأنها أن تحافظ على تاريخ وثقافة هذه الرياضات العريقة، حيث إن مثل هذه المسابقات تساعد على زيادة رقعة ممارسي الرياضات التراثية والشعبية.
وأنهت المجموعة الأولى المسابقة بعد يومين متواصلين من المنافسة في الرياضات الأربع المختلفة، وهي ركوب الهجن لمسافة 40 كيلومتراً، هدد الصقور، ركوب الخيل لمسافة 60 كيلومتراً، إضافة إلى الرماية.
وحقق المعمري 78 نقطة في المرحلة الأولى متفوقاً على النعيمي الذي جاء ثانياً بواقع 61 نقطة في المجموعة التي شهدت بعض الانسحابات بسبب الإصابات التي تعرض لها المتسابقون خلال مراحل المسابقة.
وبدأ المتسابقون اليوم الثاني من المسابقة من خلال سباق القدرة وذلك لمسافة 60 كيلومتراً مقسمة على نصفين بينهما استراحة مدتها نصف ساعة، حيث يقاس في هذه الرياضة مهارة ركوب الخيل للفارس ومدى تحمله ظروف السباق دون النظر للوقت الذي ينهي فيه الفارس السباق.
وفور انتهاء مسابقة ركوب الخيل، دخل المتسابقون لميدان الرماية وذلك للرمي من الثبات بواقع 50 طلقة، حيث تأتي هذه المسابقة لقياس مهارة المتسابق في أساسيات رياضة الرماية.
وكان المتسابقون أنهوا اليوم الأول من المسابقة والذي يشتمل على ركوب الهجن وهدد الصقور، بالإضافة لمهارات الذبح والطبخ ونصب الخيمة التي يقيم فيها كل مشارك.
وتستأنف مسابقة فارس الموروث في نسختها الثانية خلال عطلة نهاية الأسبوع الجاري، حيث تقام فعاليات المجموعة الثانية للمسابقة الدولية والتي يشارك فيها متسابقون من جنسيات مختلفة منها الإمارات، السعودية، الأردن، العراق، إضافة إلى المشاركين من مملكة البحرين.
وحرص رئيس رياضات الموروث الشعبي خليفة القعود، ونائب رئيس رياضات الموروث الشعبي علي المري، ورئيس اللجنة المنظمة لمسابقة فارس الموروث أحمد الرميحي، على متابعة أحداث المسابقة أولاً بأول والاطمئنان على المتسابقين في مختلف مراحل المسابقة.
وأشاد المشاركون في المجموعة الأولى للمسابقة بمراحل المسابقة وعملية التنظيم السلسة، معربين عن شكرهم وتقديرهم إلى سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة على فكرة هذه المسابقة الشاملة التي تساهم في صقل مهارات ومواهب المهتمين بالرياضات التراثية، بحيث تجعل المشارك يمارس مختلف هذه الرياضات التي تمثل ثقافة المجتمع في مملكة البحرين والدول المجاورة والتي ورثت من الآباء والأجداد.
وأكد المتسابقون أن هذه المشاركة من شأنها أن تحافظ على تاريخ وثقافة هذه الرياضات العريقة، حيث إن مثل هذه المسابقات تساعد على زيادة رقعة ممارسي الرياضات التراثية والشعبية.