انطلقت أولى دورات التحليل الحركي "الدارت فيش" لهذا العام 2020 والتي تنظمها الأكاديمية الأولمبية التابعة للجنة الأولمبية البحرينية خلال الفترة من 1 وحتى 6 فبراير الجاري، تنفيذا للخطة السنوية للأكاديمية والهادفة إلى إقامة سلسلة من الدورات التدريبية للارتقاء بالكوادر الفنية العاملة بمختلف الهيئات الرياضية.
ويحاضر في الدورة التي تقام بقاعة المحاضرات بإستاد البحرين الوطني، الوكيل المعتمد لشركة دارت فيش السويسرية الأمريكية بمنطقة الشرق الأوسط محمود فخرو ويساعده حامد علي، فيما يشارك في الدورة 35 دارساً من البحرين والسعودية والكويت والعراق.
وتقام تلك الدورة في إطار منهجية العمل التي تطبقها الأكاديمية الأولمبية البحرينية لتطوير المدربين وتعزيز قدراتهم في تطويع التقنية الحديثة وبرامج الحاسب الآلي في عملهم الفني، حيث يقوم برنامج التحليل الحركي بقياس تطور اللاعب وتحليل مهاراته وتحليل المباريات بصورة عامة ويتم استخدامه في جميع الألعاب الرياضية لما له من دور في تعزيز مخرجات المدربين وتحقيق أفضل النتائج والمستويات.
وتخرج من البرنامج العديد من المدربين من داخل وخارج البحرين بعدما أصبحت مملكة البحرين مركزاً هاماً في تدريس برنامج التحليل الحركي بمنطقة الشرق الأوسط منذ عام 2006.
وستقيم الأكاديمية الأولمبية دورتين على فترات متفرقة من العام 2020 في ظل الإقبال على البرنامج الذي أصبح يشكل مصدر دعم هام للمدربين بما له من قدرة على تحليل كم هائل من البيانات بأسلوب يرصد مستويات الأداء ومواطن الضعف والقوة ومتطلبات التطوير.
ويحاضر في الدورة التي تقام بقاعة المحاضرات بإستاد البحرين الوطني، الوكيل المعتمد لشركة دارت فيش السويسرية الأمريكية بمنطقة الشرق الأوسط محمود فخرو ويساعده حامد علي، فيما يشارك في الدورة 35 دارساً من البحرين والسعودية والكويت والعراق.
وتقام تلك الدورة في إطار منهجية العمل التي تطبقها الأكاديمية الأولمبية البحرينية لتطوير المدربين وتعزيز قدراتهم في تطويع التقنية الحديثة وبرامج الحاسب الآلي في عملهم الفني، حيث يقوم برنامج التحليل الحركي بقياس تطور اللاعب وتحليل مهاراته وتحليل المباريات بصورة عامة ويتم استخدامه في جميع الألعاب الرياضية لما له من دور في تعزيز مخرجات المدربين وتحقيق أفضل النتائج والمستويات.
وتخرج من البرنامج العديد من المدربين من داخل وخارج البحرين بعدما أصبحت مملكة البحرين مركزاً هاماً في تدريس برنامج التحليل الحركي بمنطقة الشرق الأوسط منذ عام 2006.
وستقيم الأكاديمية الأولمبية دورتين على فترات متفرقة من العام 2020 في ظل الإقبال على البرنامج الذي أصبح يشكل مصدر دعم هام للمدربين بما له من قدرة على تحليل كم هائل من البيانات بأسلوب يرصد مستويات الأداء ومواطن الضعف والقوة ومتطلبات التطوير.