منشن - محمد خالد
أغلق سوق الانتقالات الشتوي في إنجلترا أبوابه، بنهاية شهر يناير، وأبرمت أغلب فرق البريميرليغ صفقات خلال منتصف الموسم، من أجل سد الثغرات التي ظهرت في الستة أشهر الأولى.
هناك فرق عادة لا تحبذ الإنفاق في يناير، لأكثر من سبب، أهمها المطالب المبالغ فيها من الأندية، للتفريط في لاعبين في منتصف الموسم، بجانب عدم وجود وفرة في الأهداف المعروضة، خلال سوق الانتقالات الشتوي.
انفرد تشيلسي بكامل سخرية مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إدارته غير المفهومة لشهر يناير، حاربت إدارة نادي تشيلسي خلال الأشهر الأولى من الموسم، أمام طاولة محكمة التحكيم الرياضي، من أجل تخفيف العقوبة التي فرضت عليهم، من قبل الاتحاد الدولي، بالحرمان لفترتي انتقالات من التعاقد مع لاعبين جدد، وبالفعل حصلت إدارة البلوز على مبتغاها، وقامت المحكمة برفع العقوبة عليهم، ليتم حرمانهم فقط من سوق صيف 2019، والسماح لهم بالتعاقد مع لاعبين جدد في يناير 2020، لم تصدق جماهير تشيلسي نفسها، وهي تتابع آخر أيام الشهر تمر بدون التعاقد مع صفقات جديدة، بعد إنفاق الكثير من الأموال، وبذل الجهد، من أجل تقليص العقوبة، وعلى الرغم من ذلك لم تكترث لضم أي لاعب جديد، وهو ما يمثل لغز غريب غير مفهوم!
أغلق سوق الانتقالات الشتوي في إنجلترا أبوابه، بنهاية شهر يناير، وأبرمت أغلب فرق البريميرليغ صفقات خلال منتصف الموسم، من أجل سد الثغرات التي ظهرت في الستة أشهر الأولى.
هناك فرق عادة لا تحبذ الإنفاق في يناير، لأكثر من سبب، أهمها المطالب المبالغ فيها من الأندية، للتفريط في لاعبين في منتصف الموسم، بجانب عدم وجود وفرة في الأهداف المعروضة، خلال سوق الانتقالات الشتوي.
انفرد تشيلسي بكامل سخرية مواقع التواصل الاجتماعي، بعد إدارته غير المفهومة لشهر يناير، حاربت إدارة نادي تشيلسي خلال الأشهر الأولى من الموسم، أمام طاولة محكمة التحكيم الرياضي، من أجل تخفيف العقوبة التي فرضت عليهم، من قبل الاتحاد الدولي، بالحرمان لفترتي انتقالات من التعاقد مع لاعبين جدد، وبالفعل حصلت إدارة البلوز على مبتغاها، وقامت المحكمة برفع العقوبة عليهم، ليتم حرمانهم فقط من سوق صيف 2019، والسماح لهم بالتعاقد مع لاعبين جدد في يناير 2020، لم تصدق جماهير تشيلسي نفسها، وهي تتابع آخر أيام الشهر تمر بدون التعاقد مع صفقات جديدة، بعد إنفاق الكثير من الأموال، وبذل الجهد، من أجل تقليص العقوبة، وعلى الرغم من ذلك لم تكترث لضم أي لاعب جديد، وهو ما يمثل لغز غريب غير مفهوم!