غادر الحكمان الشابان لكرة القدم محمد إبراهيم سعد ومحمد عبدالرحيم دلاور إلى العاصمة الماليزية (كوالالمبور)، للمشاركة في افتتاح أكاديمية الحكام الآسيوية لدفعة 2019.
واستحدث الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مشروع أكاديمية الحكام في مشروع كبير قام به نحو إعداد حكام آسيويين جدد، ووفقا لشروط عالمية. ويأتي من ضمن أبرز الشروط اللازمة لدخول الأكاديمية: العمر، اللياقة البدنية، إتقان اللغة الإنجليزية، القامة البدنية، علاوة على الإلمام الكبير بقانون اللعبة. ومنح الاتحاد الآسيوي مقعدين لحكمين من كل بلد ينضوي اتحاده تحت مظلته، إذ رشح اتحاد الكرة الحكمين محمد إبراهيم سعد ومحمد عبدالرحيم دلاور للمشاركة، خصوصا وأن الاتحاد الآسيوي يشترط في الحكمين ألا يقل عمرهما عن 24 عاما ولا يزيد على 29. وبحسب برنامج الأكاديمية، فإن الخطة المعدة للحكام المشاركين تستمر لأربعة أعوام، على أن يتجمع الحكام في كل عام خلال 4 مناسبات في العاصمة الماليزية (كوالالمبور)، لمدة 5 أيام.
وكان الاتحاد البحريني لكرة القدم رشح خلال السنوات الثلاث الماضية الحكام أحمد خليل وأحمد الغريب ومحمد خالد للمشاركة في البرنامج، إذ يواصل الثلاثة مشاركاتهم في البرنامج حسب الخطة الموضوعة لكل دفعة.
ويشارك الحكمان في افتتاح الأكاديمية بصفتهما دارسين فيها خلال المرحلة الأولى التي تمتد من 10 وحتى 14 فبراير الجاري.
واستحدث الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مشروع أكاديمية الحكام في مشروع كبير قام به نحو إعداد حكام آسيويين جدد، ووفقا لشروط عالمية. ويأتي من ضمن أبرز الشروط اللازمة لدخول الأكاديمية: العمر، اللياقة البدنية، إتقان اللغة الإنجليزية، القامة البدنية، علاوة على الإلمام الكبير بقانون اللعبة. ومنح الاتحاد الآسيوي مقعدين لحكمين من كل بلد ينضوي اتحاده تحت مظلته، إذ رشح اتحاد الكرة الحكمين محمد إبراهيم سعد ومحمد عبدالرحيم دلاور للمشاركة، خصوصا وأن الاتحاد الآسيوي يشترط في الحكمين ألا يقل عمرهما عن 24 عاما ولا يزيد على 29. وبحسب برنامج الأكاديمية، فإن الخطة المعدة للحكام المشاركين تستمر لأربعة أعوام، على أن يتجمع الحكام في كل عام خلال 4 مناسبات في العاصمة الماليزية (كوالالمبور)، لمدة 5 أيام.
وكان الاتحاد البحريني لكرة القدم رشح خلال السنوات الثلاث الماضية الحكام أحمد خليل وأحمد الغريب ومحمد خالد للمشاركة في البرنامج، إذ يواصل الثلاثة مشاركاتهم في البرنامج حسب الخطة الموضوعة لكل دفعة.