ميونيخ - مجدي حسونة
عاد آينتراخت فرانكفورت من العطلة الشتوية بمعنويات كبيرة جداً، ومن خلال عمل مدرب الفريق آدي هوتر والذي استطاع رفع الروح المعنوية لدى اللاعبين وتكثيف التدريبات للعودة لطريق الانتصارات والمنافسة على المراكز المؤهلة للمشاركة في البطولات الأوروبية الموسم المقبل فبعد أن تعرض الفريق لنكسة الخسائر المتتالية وعدم الفوز في أي مباراة بعد الفوز على البافاري بخمسة أهداف مقابل هدف تمكن الفريق ومع بداية الدور الثاني من الدوري من تحقيق العلامة الكاملة في ثلاث مباريات وتعادل مرة واحدة ليحصد المركز الأول في صدارة جدول ترتيب البوندسليغا خلال مباريات الدور الثاني فقط.
فرانكفورت تمكن في أولى لقاءات الدور الثاني من تحقيق الانتصار على هوفنهايم خارج ملعبه بهدفين مقابل هدف، ثم أتبعه بالفوز على لايبزيج على ملعبه بهدفين نظيفين ليجرد لايبزيج من صدارة البوندسليغا وفي المباراة الثالثة تعادل خارج ملعبه أمام مضيفه فورتانا دوسلدوف بهدف لكل فريق، وعاد مرة أخرى بالفوز على ملعبه بخمسة أهداف نظيفة على ضيفه أوغسبورغ ليلحق الهزيمة الثانية بقطب مقاطعة بافارية فريق أوغسبورغ، وبنفس النتيجة والتي تغلب بها على العملاق البافاري بايرن ميونيخ وكان فريق فرانكفورت قد فجر مفاجأة من العيار الثقيل في بطولة كأس ألمانيا بعد إخراجه لفريق لايبزيج مكرر الفوز عليه، وبنتيجة ثلاث أهداف مقابل هدف.
فريق النسور كما يحب أن يطلق عليه عاد مرة أخرى لطريق الانتصارات بفضل تواجد نخبة من أفضل لاعبي البوندسليغا، ومنهم الصربي فيليب كوستيتش والذي ساعد الفريق بالفوز في المباريات السابقة بإحرازه لأربع أهداف في أربع مباريات ووصل لهدفه الخامس هذا الموسم، وأيضاً تألق غير عادي من المخضرم الأمريكي
تيموثي تشاندلر والذي سجل أربعة أهداف خلال مباريات الدور الثاني فقط، وقاد هو وزميله كوستيتش فرانكفورت بالعودة إلى مكانة الطبيعي في مقدمة جدول ترتيب البوندسليغا.
وإن كان للمهاجمين النصيب الأكبر من تحقيق الفوز إلا أن هناك لاعبين آخرين يحسب لهم الدور الكبير فيما يقدمه الفريق خلال مباريات الدور الثاني، وهم المدافع النمساوي مارتن هينتيرغير والبالغ من العمر 27 عاماً والذي صاحبه التوفيق والتألق الغير عادي في أكثر من مباراة وهو العارف بمجريات البوندسليغا، إذ سبق له اللعب بصفوف أوغسبورغ عدة مواسم قبل الانتقال هذا الموسم لصفوف فرانكفورت، وكذلك المدافع الفرنسي الشاب إيفان نديكان والبالغ من العمر 20 عاماً، والذي يلعب في صفوف المنتخب الفرنسي الأول والذي لعب كحائط صد ضد هجمات المنافسين ليظفر فرانكفورت بالفوز في المباريات.
{{ article.visit_count }}
عاد آينتراخت فرانكفورت من العطلة الشتوية بمعنويات كبيرة جداً، ومن خلال عمل مدرب الفريق آدي هوتر والذي استطاع رفع الروح المعنوية لدى اللاعبين وتكثيف التدريبات للعودة لطريق الانتصارات والمنافسة على المراكز المؤهلة للمشاركة في البطولات الأوروبية الموسم المقبل فبعد أن تعرض الفريق لنكسة الخسائر المتتالية وعدم الفوز في أي مباراة بعد الفوز على البافاري بخمسة أهداف مقابل هدف تمكن الفريق ومع بداية الدور الثاني من الدوري من تحقيق العلامة الكاملة في ثلاث مباريات وتعادل مرة واحدة ليحصد المركز الأول في صدارة جدول ترتيب البوندسليغا خلال مباريات الدور الثاني فقط.
فرانكفورت تمكن في أولى لقاءات الدور الثاني من تحقيق الانتصار على هوفنهايم خارج ملعبه بهدفين مقابل هدف، ثم أتبعه بالفوز على لايبزيج على ملعبه بهدفين نظيفين ليجرد لايبزيج من صدارة البوندسليغا وفي المباراة الثالثة تعادل خارج ملعبه أمام مضيفه فورتانا دوسلدوف بهدف لكل فريق، وعاد مرة أخرى بالفوز على ملعبه بخمسة أهداف نظيفة على ضيفه أوغسبورغ ليلحق الهزيمة الثانية بقطب مقاطعة بافارية فريق أوغسبورغ، وبنفس النتيجة والتي تغلب بها على العملاق البافاري بايرن ميونيخ وكان فريق فرانكفورت قد فجر مفاجأة من العيار الثقيل في بطولة كأس ألمانيا بعد إخراجه لفريق لايبزيج مكرر الفوز عليه، وبنتيجة ثلاث أهداف مقابل هدف.
فريق النسور كما يحب أن يطلق عليه عاد مرة أخرى لطريق الانتصارات بفضل تواجد نخبة من أفضل لاعبي البوندسليغا، ومنهم الصربي فيليب كوستيتش والذي ساعد الفريق بالفوز في المباريات السابقة بإحرازه لأربع أهداف في أربع مباريات ووصل لهدفه الخامس هذا الموسم، وأيضاً تألق غير عادي من المخضرم الأمريكي
تيموثي تشاندلر والذي سجل أربعة أهداف خلال مباريات الدور الثاني فقط، وقاد هو وزميله كوستيتش فرانكفورت بالعودة إلى مكانة الطبيعي في مقدمة جدول ترتيب البوندسليغا.
وإن كان للمهاجمين النصيب الأكبر من تحقيق الفوز إلا أن هناك لاعبين آخرين يحسب لهم الدور الكبير فيما يقدمه الفريق خلال مباريات الدور الثاني، وهم المدافع النمساوي مارتن هينتيرغير والبالغ من العمر 27 عاماً والذي صاحبه التوفيق والتألق الغير عادي في أكثر من مباراة وهو العارف بمجريات البوندسليغا، إذ سبق له اللعب بصفوف أوغسبورغ عدة مواسم قبل الانتقال هذا الموسم لصفوف فرانكفورت، وكذلك المدافع الفرنسي الشاب إيفان نديكان والبالغ من العمر 20 عاماً، والذي يلعب في صفوف المنتخب الفرنسي الأول والذي لعب كحائط صد ضد هجمات المنافسين ليظفر فرانكفورت بالفوز في المباريات.