أنهت المجموعة الثالثة من مسابقة فارس الموروث في نسختها الثانية منافسات اليوم الأول بنجاح كبير، حيث شهدت هذه المجموعة تنافساً شرساً بين المتسابقين في مختلف المراحل، خصوصاً وأن هذه المجموعة تضم متسابقين من أربع دول .
ويشارك في المجموعة الثالثة من مسابقة فارس الموروث كل من أحمد حمد الدوسري، خليفة دعيج العيسى، محمد صالح الرويعي من مملكة البحرين، إضافة إلى علي بن صالح المري، نزال بن علي العنزي من المملكة العربية السعودية، وخالد سلطان التميمي من دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحمود فرحان عطا الله من المملكة الأردنية الهاشمية، ومحمد حمود سلمان من الجمهورية العراقية.
وبدأت المرحلة الأولى فور وصول المتسابقين عند الرابعة فجراً : إلى المخيم الخاص بالمسابقة في قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة، حيث كان في استقبالهم رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة، أحمد الرميحي.
وقدم الرميحي شرحاً مفصلاً للمتسابقين عن المسابقة وكامل مراحلها المختلفة وكيفية احتساب النقاط فيها، فيما تم توزيع الخيام الفردية على المشاركين بالقرعة .
وبعد أداء صلاة الفجر وإجراء المقابلات التلفزيونية وتناول وجبة الإفطار، بدأت المسابقة بركوب الهجن لمسافة 40 كيلومتراً مقسمة على جزئين يفصل بينهما مرحلة البئر التي يقف فيها المتسابقين لملئ القربة بالمياه وحملها لخط النهاية لقياس معدل الماء بعد انتهاء مرحلة الهجن التي شهدت بعض الانسحابات لصعوبة هذه المرحلة .
وبعد أداء صلاة الجمعة، بدأت مسابقة الصقور لقياس مهارة المتسابقين في الهدد والدعو، ثم قام المتسابقين بذبح الشاة والطبخ وتحضير القهوة وذلك لمعرفة مهارات المتسابقين في هذا الجانب.
وانتهى اليوم الأول من المسابقة بالاجتماع في بيت الشعر وإقامة مسابقة اللغز.
وتستأنف المسابقة في اليوم الثاني بإقامة ركوب الخيل لمسافة 60 كيلومتراً، إضافة إلى الرماية الثابتة .
وشهدت المسابقة حضور ومتابعة من قبل رئيس رياضات الموروث الشعبي، خليفة بن عبدالله القعود، الذي يحرص دائماً على الوقوف خلف كل حيثيات المسابقة للاطمئنان على سير المسابقة ووضع المتسابقين خلال مختلف المراحل.
ويشارك في المجموعة الثالثة من مسابقة فارس الموروث كل من أحمد حمد الدوسري، خليفة دعيج العيسى، محمد صالح الرويعي من مملكة البحرين، إضافة إلى علي بن صالح المري، نزال بن علي العنزي من المملكة العربية السعودية، وخالد سلطان التميمي من دولة الإمارات العربية المتحدة، ومحمود فرحان عطا الله من المملكة الأردنية الهاشمية، ومحمد حمود سلمان من الجمهورية العراقية.
وبدأت المرحلة الأولى فور وصول المتسابقين عند الرابعة فجراً : إلى المخيم الخاص بالمسابقة في قرية البحرين الدولية لسباقات القدرة، حيث كان في استقبالهم رئيس اللجنة المنظمة للمسابقة، أحمد الرميحي.
وقدم الرميحي شرحاً مفصلاً للمتسابقين عن المسابقة وكامل مراحلها المختلفة وكيفية احتساب النقاط فيها، فيما تم توزيع الخيام الفردية على المشاركين بالقرعة .
وبعد أداء صلاة الفجر وإجراء المقابلات التلفزيونية وتناول وجبة الإفطار، بدأت المسابقة بركوب الهجن لمسافة 40 كيلومتراً مقسمة على جزئين يفصل بينهما مرحلة البئر التي يقف فيها المتسابقين لملئ القربة بالمياه وحملها لخط النهاية لقياس معدل الماء بعد انتهاء مرحلة الهجن التي شهدت بعض الانسحابات لصعوبة هذه المرحلة .
وبعد أداء صلاة الجمعة، بدأت مسابقة الصقور لقياس مهارة المتسابقين في الهدد والدعو، ثم قام المتسابقين بذبح الشاة والطبخ وتحضير القهوة وذلك لمعرفة مهارات المتسابقين في هذا الجانب.
وانتهى اليوم الأول من المسابقة بالاجتماع في بيت الشعر وإقامة مسابقة اللغز.
وتستأنف المسابقة في اليوم الثاني بإقامة ركوب الخيل لمسافة 60 كيلومتراً، إضافة إلى الرماية الثابتة .
وشهدت المسابقة حضور ومتابعة من قبل رئيس رياضات الموروث الشعبي، خليفة بن عبدالله القعود، الذي يحرص دائماً على الوقوف خلف كل حيثيات المسابقة للاطمئنان على سير المسابقة ووضع المتسابقين خلال مختلف المراحل.
