مدريد - أحمد سياف
تعود عجلة دوري أبطال أوروبا للدوران حيث سيعود ليفربول إلى ملعب واندا متروبوليتانو، الذي توج فيه بلقب البطولة الموسم الماضي، لمواجهة أتلتيكو مدريد في ذهاب ثمن النهائي.
وعلى الرغم من تألق ليفربول مقابل تعثر واضح للأتليتي هذا الموسم، لكن ملعب الروخيبلانكوس يعتبر قلعة أوروبية حيث لم يخسر النادي سوى مرة واحدة في آخر 25 مباراة أوروبية عليه.
ويعيش ليفربول حالة فنية كبيرة في ظل مستويات خارقة يُقدمها لاعبوه، ويطمح لمواصلة مشواره في حملة الدفاع عن لقبه.
لكن حتى والأتليتي ليس الطرف الأوفر حظاً على الورق، لكنه سيلعب على حظوظه وخبرة لاعبيه ومدربه في البطولة.
وسيواجه الليفر خصماً يجيد التكتل الدفاع بقيادة مدرب يعرف كيف يصعب الأمور في المقدمة على خصومه.
من ناحية أخرى، يجيد سيميوني اللعب بسلاح ليفربول، شحذ الهمم واستنفار اللاعبين بدنيًا لتصعيب الأمور في الميدان وممارسة الضغط العالي في كل بقاع الملعب وإدخال المنافس في صراع فني بدني بكل ثانية من الدقائق التسعين.
هذا بخلاف المواجهات الفردية التي ينتظر أن يشهدها اللقاء، كالمواجهة اللاتينية بين فيرمينو وخوسيه خيمينيز، أو الفردية على الرواقين بين رينان لودي وساديو ماني في يسار ملعب أتلتيكو مدريد، أو على الرواق الأيمن بين محمد صلاح وكيران تريبيير.
أتلتيكو مدريد تهديد حقيقي لنسق ليفربول القوي والذي تصعب مواجهته، خاصة أن كلوب يكره تلك النوعية من الفرق التي تُجيد خنق المنافس، كما كان الحال أمام نابولي في دور المجموعات.
ودائماً ما يستفيد كلوب من مواجهة الفرق التي تُهاجمه وتفتح خطوطها، لكن سيميوني يمتلك قدرة كبيرة على قتل النسق والرتم، والاعتماد على الكرات الثابتة التي قد يعاني منها ليفربول، كما يمتلك مخزون بدني كبير للاعبيه.
تعود عجلة دوري أبطال أوروبا للدوران حيث سيعود ليفربول إلى ملعب واندا متروبوليتانو، الذي توج فيه بلقب البطولة الموسم الماضي، لمواجهة أتلتيكو مدريد في ذهاب ثمن النهائي.
وعلى الرغم من تألق ليفربول مقابل تعثر واضح للأتليتي هذا الموسم، لكن ملعب الروخيبلانكوس يعتبر قلعة أوروبية حيث لم يخسر النادي سوى مرة واحدة في آخر 25 مباراة أوروبية عليه.
ويعيش ليفربول حالة فنية كبيرة في ظل مستويات خارقة يُقدمها لاعبوه، ويطمح لمواصلة مشواره في حملة الدفاع عن لقبه.
لكن حتى والأتليتي ليس الطرف الأوفر حظاً على الورق، لكنه سيلعب على حظوظه وخبرة لاعبيه ومدربه في البطولة.
وسيواجه الليفر خصماً يجيد التكتل الدفاع بقيادة مدرب يعرف كيف يصعب الأمور في المقدمة على خصومه.
من ناحية أخرى، يجيد سيميوني اللعب بسلاح ليفربول، شحذ الهمم واستنفار اللاعبين بدنيًا لتصعيب الأمور في الميدان وممارسة الضغط العالي في كل بقاع الملعب وإدخال المنافس في صراع فني بدني بكل ثانية من الدقائق التسعين.
هذا بخلاف المواجهات الفردية التي ينتظر أن يشهدها اللقاء، كالمواجهة اللاتينية بين فيرمينو وخوسيه خيمينيز، أو الفردية على الرواقين بين رينان لودي وساديو ماني في يسار ملعب أتلتيكو مدريد، أو على الرواق الأيمن بين محمد صلاح وكيران تريبيير.
أتلتيكو مدريد تهديد حقيقي لنسق ليفربول القوي والذي تصعب مواجهته، خاصة أن كلوب يكره تلك النوعية من الفرق التي تُجيد خنق المنافس، كما كان الحال أمام نابولي في دور المجموعات.
ودائماً ما يستفيد كلوب من مواجهة الفرق التي تُهاجمه وتفتح خطوطها، لكن سيميوني يمتلك قدرة كبيرة على قتل النسق والرتم، والاعتماد على الكرات الثابتة التي قد يعاني منها ليفربول، كما يمتلك مخزون بدني كبير للاعبيه.