لندن - محمد حسن
تشوق نجوم كرة القدم لإسراف بعض مما يجنوه لركوب أفخم السيارات الحديثة، ولكن مؤخراً ومع انتشار موضة الدراجات الإلكترونية، شوهد بعض النجوم يرتادونها في طريقهم للتمرين أو للتجوال في مدنهم.
تستهوي الدراجات قطاعًا من مشاهير كرة القدم في العالم، بعضهم لأسباب ترفيهية، والآخر على سبيل كسر روتين قيادة السيارات.
وشوهد جيرارد بيكيه نجم برشلونة، كريم بنزيمة من ريال مدريد، وتياجو سيلفا ودي ماريا من باريس سان جيرمان وغيرهم من اللاعبين الذين نشروا صورًا لهم يقومون بقيادة الدراجة.
وقد علق بعض المتابعين على هذه الصور بعبارات ساخرة مثل "الآن ليس هناك أي مبرر لتأخر اللاعبين عن التمرين".
بعض تلك الدراجات يصل سعرها إلى 1000 جنيه إسترليني، لكن الإضافة الأخرى بخلاف حماية البيئة، أنها رياضية وتعطي اللاعبين فرصة لممارسة الرياضة أثناء التجوال.
وعندما كان لاعبًا في إنتر ميلان ، اعتاد السويدي زلاتان إبراهيموفيتش على قيادة دراجة خاصة، برغم انتشار تقارير وقتها عن حظر إدارة ناديه ركوب الدراجات على اللاعبين.
كما عُرف عن بعض اللاعبين حبهم لقيادة الدراجات مثل بالوتيلي، الذي ظهر في فيديو وهو يتسابق باستخدامها مع أحد الشباب.
{{ article.visit_count }}
تشوق نجوم كرة القدم لإسراف بعض مما يجنوه لركوب أفخم السيارات الحديثة، ولكن مؤخراً ومع انتشار موضة الدراجات الإلكترونية، شوهد بعض النجوم يرتادونها في طريقهم للتمرين أو للتجوال في مدنهم.
تستهوي الدراجات قطاعًا من مشاهير كرة القدم في العالم، بعضهم لأسباب ترفيهية، والآخر على سبيل كسر روتين قيادة السيارات.
وشوهد جيرارد بيكيه نجم برشلونة، كريم بنزيمة من ريال مدريد، وتياجو سيلفا ودي ماريا من باريس سان جيرمان وغيرهم من اللاعبين الذين نشروا صورًا لهم يقومون بقيادة الدراجة.
وقد علق بعض المتابعين على هذه الصور بعبارات ساخرة مثل "الآن ليس هناك أي مبرر لتأخر اللاعبين عن التمرين".
بعض تلك الدراجات يصل سعرها إلى 1000 جنيه إسترليني، لكن الإضافة الأخرى بخلاف حماية البيئة، أنها رياضية وتعطي اللاعبين فرصة لممارسة الرياضة أثناء التجوال.
وعندما كان لاعبًا في إنتر ميلان ، اعتاد السويدي زلاتان إبراهيموفيتش على قيادة دراجة خاصة، برغم انتشار تقارير وقتها عن حظر إدارة ناديه ركوب الدراجات على اللاعبين.
كما عُرف عن بعض اللاعبين حبهم لقيادة الدراجات مثل بالوتيلي، الذي ظهر في فيديو وهو يتسابق باستخدامها مع أحد الشباب.
