مدريد - أحمد سياف
منذ عامين ولم ينجح ميسي في التسجيل في مرمى ريال مدريد، وهذا السجل الذي يأمل زيدان في مواصلته في الكلاسيكو المرتقب القادم، وعليه سيضع خطة محكمة لإنهاء خطورة النجم الأرجنتيني.
وبعد فترة صيام عن التهديف لأربع مباريات، عاد ميسي بـ4 أهداف في مباراة واحدة أمام إيبار، ليعيد لزيدان هاجس إيقافه بعد أن دخل الكلاسيكو في أفضل حالاته.
عادة ما يلجأ زيدان لكاسيميرو لرقابة ميسي فرديا، لكن تحركات ميسي وأسلوب برشلونة لم يعد يضمن لكاسيميرو قدرته على إحكام قبضته على ميسي.
لكن خطة زيدان ستقع أيضا على كاهل فيدي فالفيردي، الذي يقدم مستويات مميزة منذ بداية الموسم.
ويستعد فالفيردي للمشاركة رفقة ريال مدريد في مباراة الكلاسيكو المقبلة بالدوري الإسباني، وتشير التوقعات إلى أنه سيكون أساسيًا في خط وسط فريقه الذي سيتحمل العبء الأكبر في الكلاسيكو.
ورغم قلة فاعليته على المرمى، إلا أن وجود فيدي في تشكيلة الملكي، كان أمرا لابد منه، في ظل إجادته في الأدوار الدفاعية التي خففت من الحمل على زملائه في خط الوسط كاسيميرو، كروس ومودريتش.
ومن هنا سيكون على كاسيميرو الدور الأكبر لرقابة ميسي، لكن سيسانده في ذلك فالفيردي الذي سيتكفل بقطع طريق الإمداد عليه، على أن يترك ميسي لكاسيميرو عندما يتقدم للهجوم في محاولة للاستفادة من قدراته الهجومية كالتسديد البعيد.
منذ عامين ولم ينجح ميسي في التسجيل في مرمى ريال مدريد، وهذا السجل الذي يأمل زيدان في مواصلته في الكلاسيكو المرتقب القادم، وعليه سيضع خطة محكمة لإنهاء خطورة النجم الأرجنتيني.
وبعد فترة صيام عن التهديف لأربع مباريات، عاد ميسي بـ4 أهداف في مباراة واحدة أمام إيبار، ليعيد لزيدان هاجس إيقافه بعد أن دخل الكلاسيكو في أفضل حالاته.
عادة ما يلجأ زيدان لكاسيميرو لرقابة ميسي فرديا، لكن تحركات ميسي وأسلوب برشلونة لم يعد يضمن لكاسيميرو قدرته على إحكام قبضته على ميسي.
لكن خطة زيدان ستقع أيضا على كاهل فيدي فالفيردي، الذي يقدم مستويات مميزة منذ بداية الموسم.
ويستعد فالفيردي للمشاركة رفقة ريال مدريد في مباراة الكلاسيكو المقبلة بالدوري الإسباني، وتشير التوقعات إلى أنه سيكون أساسيًا في خط وسط فريقه الذي سيتحمل العبء الأكبر في الكلاسيكو.
ورغم قلة فاعليته على المرمى، إلا أن وجود فيدي في تشكيلة الملكي، كان أمرا لابد منه، في ظل إجادته في الأدوار الدفاعية التي خففت من الحمل على زملائه في خط الوسط كاسيميرو، كروس ومودريتش.
ومن هنا سيكون على كاسيميرو الدور الأكبر لرقابة ميسي، لكن سيسانده في ذلك فالفيردي الذي سيتكفل بقطع طريق الإمداد عليه، على أن يترك ميسي لكاسيميرو عندما يتقدم للهجوم في محاولة للاستفادة من قدراته الهجومية كالتسديد البعيد.
