روما - أحمد صبري
تنتظر الجماهير الإيطالية على أحر من الجمر حسم موقف مباريات الجولة المقبلة من الكالتشيو مع تفشي فيروس الكورونا بشدة في شمال إيطاليا في ظل وجود قمة منتظرة بين يوفنتوس المتصدر والإنتر صاحب المركز الثالث على ملعب أليانز بمدينة تورينو فيما يعرف بإسم ديربي إيطاليا.
اللقاء سيحسم عملياً وبشكل كبير فرص الإنتر في المنافسة على اللقب في ظل وجود فارق 6 نقاط بين الفريقين (مع وجود لقاء مؤجل للإنتر ضد سامبدوريا) وهو ما يجعل فوز أصحاب الأرض يرفع الفارق إلى 9 نقاط كاملة وهو ما يصعب مهمة النيراتزوري تماماً بينما سيعني فوز الإنتر أو حتى تعادله إلى استمرار وجوده عملياً في سباق المنافسة.
العلاقة بين يوفنتوس والإنتر دائماً ما تتميز بالتوتر في ظل الصراع التاريخي الكبير بين الناديين والذي أخد أبعاداً مختلفة منذ أزمة الكالتشيوبولي عام 2006 وسحب لقبي للدوري الإيطالي من يوفنتوس ومنح إحداهما للإنتر كما سيزيد وجود أنطونيو كونتي وهو القائد والمدرب السابق ليوفنتوس والذي قضى داخل جدران النادي 17 عاماً بين لاعباً ومدرباً من سخونة الأجواء في ظل إرتدائه شعار الإنتر كمدرب للأفاعي.
لقاء الدور الأول في ملعب جوزيبي مياتزا انتهى بفوز البيانكونيري بهدفين مقابل هدف واحد وهو ما يجعل فوز الإنتر مهماً ليس فقط لحساب النقاط ولكن لأن قوانين الدوري الإيطالي تمنح اللقب لصاحب النتيجة الأفضل في المباراتين في حالة تساوي النقاط بين فريقين في النهاية.
مدينة تورينو شهدت ظهور حالات لمصابي بفيروس الكورونا مما جعل الاتحاد يقوم بتأجيل مباراة تورينو وبارما في الجولة الماضية بشكل رسمي وهو ما يجعل بحكم المؤكد إقامة ديربي إيطاليا يوم الأحد المقبل دون جمهور أو خارج حدود تورينو ولكن ذلك لن يكون سهلاً أولاً في ظل بيع تذاكر اللقاء بالكامل بالإضافة إلى زيادة انتشار المرض والتي تجعله على الأرجح سيصل إلى مدن أخرى.
تنتظر الجماهير الإيطالية على أحر من الجمر حسم موقف مباريات الجولة المقبلة من الكالتشيو مع تفشي فيروس الكورونا بشدة في شمال إيطاليا في ظل وجود قمة منتظرة بين يوفنتوس المتصدر والإنتر صاحب المركز الثالث على ملعب أليانز بمدينة تورينو فيما يعرف بإسم ديربي إيطاليا.
اللقاء سيحسم عملياً وبشكل كبير فرص الإنتر في المنافسة على اللقب في ظل وجود فارق 6 نقاط بين الفريقين (مع وجود لقاء مؤجل للإنتر ضد سامبدوريا) وهو ما يجعل فوز أصحاب الأرض يرفع الفارق إلى 9 نقاط كاملة وهو ما يصعب مهمة النيراتزوري تماماً بينما سيعني فوز الإنتر أو حتى تعادله إلى استمرار وجوده عملياً في سباق المنافسة.
العلاقة بين يوفنتوس والإنتر دائماً ما تتميز بالتوتر في ظل الصراع التاريخي الكبير بين الناديين والذي أخد أبعاداً مختلفة منذ أزمة الكالتشيوبولي عام 2006 وسحب لقبي للدوري الإيطالي من يوفنتوس ومنح إحداهما للإنتر كما سيزيد وجود أنطونيو كونتي وهو القائد والمدرب السابق ليوفنتوس والذي قضى داخل جدران النادي 17 عاماً بين لاعباً ومدرباً من سخونة الأجواء في ظل إرتدائه شعار الإنتر كمدرب للأفاعي.
لقاء الدور الأول في ملعب جوزيبي مياتزا انتهى بفوز البيانكونيري بهدفين مقابل هدف واحد وهو ما يجعل فوز الإنتر مهماً ليس فقط لحساب النقاط ولكن لأن قوانين الدوري الإيطالي تمنح اللقب لصاحب النتيجة الأفضل في المباراتين في حالة تساوي النقاط بين فريقين في النهاية.
مدينة تورينو شهدت ظهور حالات لمصابي بفيروس الكورونا مما جعل الاتحاد يقوم بتأجيل مباراة تورينو وبارما في الجولة الماضية بشكل رسمي وهو ما يجعل بحكم المؤكد إقامة ديربي إيطاليا يوم الأحد المقبل دون جمهور أو خارج حدود تورينو ولكن ذلك لن يكون سهلاً أولاً في ظل بيع تذاكر اللقاء بالكامل بالإضافة إلى زيادة انتشار المرض والتي تجعله على الأرجح سيصل إلى مدن أخرى.