كشفت اللجنة المنظمة لبطولة البحرين الدولية الثانية لـ الـ "كيوكشن آي كي أو كراتيه"، عن مشاركة واسعة لنخبة من ألمع نجوم اللعبة من داخل وخارج البحرين يتنافسون في 12 فئة، منها فئة الرجال وفئات الصغار والسيدات ويمثلون عدة دول منها اليابان، الهند، لبنان، العراق، السعودية، الإمارات، الكويت والبحرين البلد المضيف.
وعقدت اللجنة الخميس المؤتمر الصحافي الخاص بالبطولة المقامة تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، التي تقام منافساتها الجمعة من الثانية ظهرا وحتى الثامنة مساء على صالة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة.
ووجه رئيس اللعبة في البحرين رئيس فرع مملكة البحرين وممثل المنظمة العالمية لـ "كيوكشن كاي كان كاراتيه" د.حسين الدرازي باسمه ونيابة عن اللجنة شكره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لرعايته البطولة، الأمر الذي كان له الأثر البالغ في نجاح البطولة وما تشهده من إقبال كبير على المشاركة ومن تميز ونجاح كبيرين على المستويين التنظيمي والإداري.
وأكد الدرازي إجراء عملية وزن اللاعبين وإقامة القرعة في وقت متأخر من مساء الخميس، مشيرا إلى أن عدد اللاعبين البحرينيين المسجلين في البطولة بلغ 45 لاعبا.
ولفت إلى جملة من الأنشطة والبرامج التي أقيمت على هامش البطولة ومنها الدورة التنشيطية للحكام والتي تم خلالها مناقشة التعديلات الجديدة على قانون اللعبة.
من جانبه كشف بهاء عمران رئيس الشرق الأوسط للـ "كيوكشن كاي كاراتيه أي كي أو" رئيس فرع الكويت للـ "كيوكشن كاي كاراتيه آي كي أو" عن اعتماد اللعبة ضمن ألعاب دورة الألعاب في طوكيو 2020 بمدمجها مع لعبة الـ "شوتو كان" اليابانية.
وأوضح أن مشاركة اللاعبين في الألمبياد ستكون بحسب التصنيف العالمي للاعبين، ممتدحا البحرين ودورها البارز في هذا الجانب.
وقال: "البحرين تقوم بعمل كبير في استضافة هذه البطولة خصوصا وأنها تقام تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وأشاد عمران كذلك بلاعبي البحرين"، مبيناً أنهم قادرون على الوصول للعالمية ويحتاجون للمزيد من المشاركات والتدريب، واختتم عمران حديثه كاشفا عن احتضان الكويت لبطولة آسيا في يوليو المقبل.
ووصف الـ "شيهان" عدنان الطرشة رئيس فرع الاتحاد الدولي للكاراتيه "كيوكشن كاي كان" المملكة العربية السعودية البطولة بالقوية ومتوقعا لها أن تحظى بمشاركة لاعبين متميزين وتشهد مستويات فنية عالية جدا.
وأكد أن مثل هذه البطولات تسهم في رفع مستوى اللاعبين وأن اللاعبين الخليجيين قادرون على اللعب في الأولمبياد متى ما أتيحت لهم فرصة الإعداد المناسب والمشاركة في البطولات القوية.
{{ article.visit_count }}
وعقدت اللجنة الخميس المؤتمر الصحافي الخاص بالبطولة المقامة تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، التي تقام منافساتها الجمعة من الثانية ظهرا وحتى الثامنة مساء على صالة الاتحاد البحريني لكرة الطاولة.
ووجه رئيس اللعبة في البحرين رئيس فرع مملكة البحرين وممثل المنظمة العالمية لـ "كيوكشن كاي كان كاراتيه" د.حسين الدرازي باسمه ونيابة عن اللجنة شكره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لرعايته البطولة، الأمر الذي كان له الأثر البالغ في نجاح البطولة وما تشهده من إقبال كبير على المشاركة ومن تميز ونجاح كبيرين على المستويين التنظيمي والإداري.
وأكد الدرازي إجراء عملية وزن اللاعبين وإقامة القرعة في وقت متأخر من مساء الخميس، مشيرا إلى أن عدد اللاعبين البحرينيين المسجلين في البطولة بلغ 45 لاعبا.
ولفت إلى جملة من الأنشطة والبرامج التي أقيمت على هامش البطولة ومنها الدورة التنشيطية للحكام والتي تم خلالها مناقشة التعديلات الجديدة على قانون اللعبة.
من جانبه كشف بهاء عمران رئيس الشرق الأوسط للـ "كيوكشن كاي كاراتيه أي كي أو" رئيس فرع الكويت للـ "كيوكشن كاي كاراتيه آي كي أو" عن اعتماد اللعبة ضمن ألعاب دورة الألعاب في طوكيو 2020 بمدمجها مع لعبة الـ "شوتو كان" اليابانية.
وأوضح أن مشاركة اللاعبين في الألمبياد ستكون بحسب التصنيف العالمي للاعبين، ممتدحا البحرين ودورها البارز في هذا الجانب.
وقال: "البحرين تقوم بعمل كبير في استضافة هذه البطولة خصوصا وأنها تقام تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، وأشاد عمران كذلك بلاعبي البحرين"، مبيناً أنهم قادرون على الوصول للعالمية ويحتاجون للمزيد من المشاركات والتدريب، واختتم عمران حديثه كاشفا عن احتضان الكويت لبطولة آسيا في يوليو المقبل.
ووصف الـ "شيهان" عدنان الطرشة رئيس فرع الاتحاد الدولي للكاراتيه "كيوكشن كاي كان" المملكة العربية السعودية البطولة بالقوية ومتوقعا لها أن تحظى بمشاركة لاعبين متميزين وتشهد مستويات فنية عالية جدا.
وأكد أن مثل هذه البطولات تسهم في رفع مستوى اللاعبين وأن اللاعبين الخليجيين قادرون على اللعب في الأولمبياد متى ما أتيحت لهم فرصة الإعداد المناسب والمشاركة في البطولات القوية.