استهل وفد الاتحاد البحريني للسيارات والذي يضم كل من أسامة البوفلاسه، محمد حبيل، عبدالله الجمري وفرج مبروك مهمته التي كلف بها في تدريب فريق إخلاء السيارات وهو أحد الفرق المنظمة للجولة الخامسة من بطولة العالم للفورمولا E بمدينة مراكش المغربية والذي ينطلق الجمعة على مضمار حلبة مولاي الحسن.
وبتكليف من الاتحاد الدولي للسيارات FIA وبترشيح من الاتحاد البحريني للسيارات BMF ، تم ترشيح ممثلي الاتحاد البحريني للسيارات الأربعة الآنف ذكرهم بناء على ما يتمتعون به من خبرة كبيرة وإمكانيات واسعة، حيث قام وفد اتحاد السيارات لدى وصوله بالتنسيق مع مسؤولي رياضة السيارات بالمغرب ومسؤولي التنظيم واللجنة المنظمة لبطولة العالم للفورمولا واحد بحضور مسؤولي الاتحاد الدولي للسيارات في تجهيز برنامج التدريب لفريق إخلاء السيارات وتدريبه على الجهاز المخصص لإنقاذ السيارات، وكون أن الكوادر البحرينية التابعة للاتحاد البحريني للسيارات وصلت لدرجة الاحترافية في التعامل مع مختلف حوادث السيارات ومساهمتهم في تنظيم العديد من السباقات الدولية والعالمية ومساهمتهم مع أشقائهم بالمملكة العربية السعودية في تنظيم الجولتين الأولى والثانية من نفس البطولة لهذا الموسم والتي انطلقت من مضمار حلبة الدرعية التاريخية فقد وقع الاختيار عليهم كي يقوموا بنقل الخبرات للمنظمين المغربيين وإكسابهم المهارات الأساسية للتعامل مع هذا الجهاز.
من جهته أعرب أعضاء وفد اتحاد السيارات عن فخرهم واعتزازهم بتمثيل مملكة البحرين في هذا المحفل الرياضي العالمي في المقام الأول، وأكدوا على التعاون الكبير من قبل القائمين على رياضة السيارات في المغرب والذين استقبلوهم بكل حفاوة واستحسان.
ويفتخر الاتحاد البحريني للسيارات بما وصلت إليه كوادره وسواعده الوطنية من مستويات عالية في مجال الإدارة والتنظيم والمساهمة في اتخاذ القرار وتبوء عدد من كوادره لمناصب عليا في لجان دولية تابعة للاتحاد الدولي للسيارات، ومساهمته في تنظيم العديد من السباقات الدولية والعالمية وفي مقدمتها سباقات الفورمولا واحد، ويجدد اتحاد السيارات تأكيده على جاهزيته التامة في مساندة أي من الاتحادات الوطنية في مختلف أنحاء العالم ونقل خبراتهم إليهم من أجل إخراج السباقات والبطولات بأعلى درجات النجاح خصوصاً أن الجانب التنظيمي هو أحد أهم ركائز النجاح والذي يتضمن عناصر الأمن والسلامة في الرياضة الميكانيكية.
ويأتي اهتمام الاتحاد الدولي للسيارات بهذه البطولة العالمية لتحقيق أهداف تشمل اختبارات التقنيات الجديدة ودفع تطوير استخدام السيارات الكهربائية ما يتماشى مع جميع قواعد الأمن والسلامة ويساهم في حماية البيئة.
{{ article.visit_count }}
وبتكليف من الاتحاد الدولي للسيارات FIA وبترشيح من الاتحاد البحريني للسيارات BMF ، تم ترشيح ممثلي الاتحاد البحريني للسيارات الأربعة الآنف ذكرهم بناء على ما يتمتعون به من خبرة كبيرة وإمكانيات واسعة، حيث قام وفد اتحاد السيارات لدى وصوله بالتنسيق مع مسؤولي رياضة السيارات بالمغرب ومسؤولي التنظيم واللجنة المنظمة لبطولة العالم للفورمولا واحد بحضور مسؤولي الاتحاد الدولي للسيارات في تجهيز برنامج التدريب لفريق إخلاء السيارات وتدريبه على الجهاز المخصص لإنقاذ السيارات، وكون أن الكوادر البحرينية التابعة للاتحاد البحريني للسيارات وصلت لدرجة الاحترافية في التعامل مع مختلف حوادث السيارات ومساهمتهم في تنظيم العديد من السباقات الدولية والعالمية ومساهمتهم مع أشقائهم بالمملكة العربية السعودية في تنظيم الجولتين الأولى والثانية من نفس البطولة لهذا الموسم والتي انطلقت من مضمار حلبة الدرعية التاريخية فقد وقع الاختيار عليهم كي يقوموا بنقل الخبرات للمنظمين المغربيين وإكسابهم المهارات الأساسية للتعامل مع هذا الجهاز.
من جهته أعرب أعضاء وفد اتحاد السيارات عن فخرهم واعتزازهم بتمثيل مملكة البحرين في هذا المحفل الرياضي العالمي في المقام الأول، وأكدوا على التعاون الكبير من قبل القائمين على رياضة السيارات في المغرب والذين استقبلوهم بكل حفاوة واستحسان.
ويفتخر الاتحاد البحريني للسيارات بما وصلت إليه كوادره وسواعده الوطنية من مستويات عالية في مجال الإدارة والتنظيم والمساهمة في اتخاذ القرار وتبوء عدد من كوادره لمناصب عليا في لجان دولية تابعة للاتحاد الدولي للسيارات، ومساهمته في تنظيم العديد من السباقات الدولية والعالمية وفي مقدمتها سباقات الفورمولا واحد، ويجدد اتحاد السيارات تأكيده على جاهزيته التامة في مساندة أي من الاتحادات الوطنية في مختلف أنحاء العالم ونقل خبراتهم إليهم من أجل إخراج السباقات والبطولات بأعلى درجات النجاح خصوصاً أن الجانب التنظيمي هو أحد أهم ركائز النجاح والذي يتضمن عناصر الأمن والسلامة في الرياضة الميكانيكية.
ويأتي اهتمام الاتحاد الدولي للسيارات بهذه البطولة العالمية لتحقيق أهداف تشمل اختبارات التقنيات الجديدة ودفع تطوير استخدام السيارات الكهربائية ما يتماشى مع جميع قواعد الأمن والسلامة ويساهم في حماية البيئة.