محمد خالد
نخر فيروس كورونا جسد كرة القدم، وصار كابوساً للجماهير العاشقة لأنديتها في أوروبا، وتسبب الوباء في تأجيل مباريات،وبرمجة أخرى بغياب المشجعين، بينما ذهب لأبعد من ذلك بعد أن أوقف دوريات كاملة، وأكّد اتحاد كرة القدم السويسري توقيف مباريات الدوري المحلي، بشكلٍ رسمي، عبر بيان نشره الجمعة الماضي، كإجراء احترازي بعد انتشار الفيروس القاتل في عدّة بلدان أوروبية، وخاصة بإيطاليا، وجاء الاقتراح لتلعب المباريات المتبقية من الدوري عند استئنافه، بدون حضور الجماهير، تفادياً لانتقال العدوى بينهم بشكل سريع، وقد يتم ترسيم المقترح ليكون الثاني بعد الدوري الإيطالي، الذي تقرر فيه إجراء مجموعة من اللقاءات دون حضور الجماهير، وانتقل الفيروس نحو إسبانيا أيضاً، عن طريق مجموعة من الصحافيين والجماهير الذين رافقوا نادي فالنسيا، في مواجهة أتلانتا في رابطة أبطال أوروبا، إذانتقل المرض إليهم بسبب انتشاره بشكلٍ كبير في مدينة بيرغامو الإيطالية، برأيك ما هو الحل المناسب لمواجهة فيروس كورونا في الملاعب الأوروبية؟
نخر فيروس كورونا جسد كرة القدم، وصار كابوساً للجماهير العاشقة لأنديتها في أوروبا، وتسبب الوباء في تأجيل مباريات،وبرمجة أخرى بغياب المشجعين، بينما ذهب لأبعد من ذلك بعد أن أوقف دوريات كاملة، وأكّد اتحاد كرة القدم السويسري توقيف مباريات الدوري المحلي، بشكلٍ رسمي، عبر بيان نشره الجمعة الماضي، كإجراء احترازي بعد انتشار الفيروس القاتل في عدّة بلدان أوروبية، وخاصة بإيطاليا، وجاء الاقتراح لتلعب المباريات المتبقية من الدوري عند استئنافه، بدون حضور الجماهير، تفادياً لانتقال العدوى بينهم بشكل سريع، وقد يتم ترسيم المقترح ليكون الثاني بعد الدوري الإيطالي، الذي تقرر فيه إجراء مجموعة من اللقاءات دون حضور الجماهير، وانتقل الفيروس نحو إسبانيا أيضاً، عن طريق مجموعة من الصحافيين والجماهير الذين رافقوا نادي فالنسيا، في مواجهة أتلانتا في رابطة أبطال أوروبا، إذانتقل المرض إليهم بسبب انتشاره بشكلٍ كبير في مدينة بيرغامو الإيطالية، برأيك ما هو الحل المناسب لمواجهة فيروس كورونا في الملاعب الأوروبية؟