مدريد - أحمد سياف
حقق ريال مدريد انتصارًا ثمينًا بهدفين دون رد، على غريمه التقليدي برشلونة، مساء أمس الأول، ضمن منافسات الجولة الـ26 من الليغا.
وفي ظل فارق النقطتين الذي كان يفصل بين البارسا وغريمه الملكي الذي لم يذق طعم الفوز في الدوري على الكتلان في ملعبه منذ عام 2014، ارتدت موقعة الكلاسيكو أهمية مضاعفة للفريقين اللذين فقدا، وإن كان بشكل متفاوت، الكثير من هيبتهما المحلية والقارية.
وبهذا الانتصار رفع ريال مدريد رصيده إلى 56 نقطة في صدارة الترتيب، بينما تجمد رصيد برشلونة عند 55 نقطة في الوصافة.
الفوز لم يضمن للريال تفوقه على برشلونة في الحاضر وبفارق نقطة، لكن في تاريخ الكلاسيكو في الليغا.
فبهذا الانتصار أصبح الريال الأكثر تحقيقًا في مباريات كلاسيكو الليغا برصيد 73 مباراة، بفارق مواجهة وحيدة فقط عن برشلونة.
برشلونة في الوقت نفسه، فشل في التغلب على ريال مدريد في لليغا لأول مرة منذ 2012/13 بعد تعادلهما 0/0 في ديسمبر.
وبفشله في التسجيل في مباراتين للكلاسيكو على التوالي، فهذا الأمر يحدث للمرة الأولى منذ عام 1975.
حقق ريال مدريد انتصارًا ثمينًا بهدفين دون رد، على غريمه التقليدي برشلونة، مساء أمس الأول، ضمن منافسات الجولة الـ26 من الليغا.
وفي ظل فارق النقطتين الذي كان يفصل بين البارسا وغريمه الملكي الذي لم يذق طعم الفوز في الدوري على الكتلان في ملعبه منذ عام 2014، ارتدت موقعة الكلاسيكو أهمية مضاعفة للفريقين اللذين فقدا، وإن كان بشكل متفاوت، الكثير من هيبتهما المحلية والقارية.
وبهذا الانتصار رفع ريال مدريد رصيده إلى 56 نقطة في صدارة الترتيب، بينما تجمد رصيد برشلونة عند 55 نقطة في الوصافة.
الفوز لم يضمن للريال تفوقه على برشلونة في الحاضر وبفارق نقطة، لكن في تاريخ الكلاسيكو في الليغا.
فبهذا الانتصار أصبح الريال الأكثر تحقيقًا في مباريات كلاسيكو الليغا برصيد 73 مباراة، بفارق مواجهة وحيدة فقط عن برشلونة.
برشلونة في الوقت نفسه، فشل في التغلب على ريال مدريد في لليغا لأول مرة منذ 2012/13 بعد تعادلهما 0/0 في ديسمبر.
وبفشله في التسجيل في مباراتين للكلاسيكو على التوالي، فهذا الأمر يحدث للمرة الأولى منذ عام 1975.