مدريد - أحمد سياف
رغم أنه رحل عن تدريبه، إلا أن ريال بيتيس أبى إلا وأن يخدم مدربه السابق ومدرب برشلونة الحالي كيكي سيتين، بعدما أسدى له خدمة كبيرة وتفوق على ريال مدريد بهدفين مقابل هدف.
وكان الريال استعاد الصدارة الأسبوع الماضي من غريمه التقليدي برشلونة بتفوقه عليه بهدفين دون رد في الكلاسيكو، إلا أنه لم يتمتع بها سوى جولة واحدة فقط.
واستمرت عقدة ريال مدريد أمام ريال بيتيس للمباراة الثالثة على التوالي بعد أن تعادلا سلباً على ملعب سانتياجو برنابيو في الدور الأول، كما فاز عليه الموسم الماضي في مدريد.
وتجمد رصيد فريق المدرب الفرنسي زين الدين زيدان عند 56 نقطة في المركز الثاني وبفارق نقطتين عن برشلونة المتصدر، في هزيمة قد تشكل منعطفاً في مسعى ريال الطامح بالتتويج بلقب الليغا للمرة الأولى منذ عام 2017.
قبل تلك المواجهة، لم يكن بيتيس قد فاز في آخر عشر مباريات سوى مرة واحدة، بالإضافة لخمسة تعادلات وأربع هزائم.
وقبل تلك المباراة كان ميسي قد تكفل بحسم الأمر للبارسا وبصعوبة بالفوز على ريال سوسيداد بهدف نظيف من ركلة جزاء أكدتها تقنية الفيديو، إثر لمسة يد على المدافع الفرنسي روبن لو نورمان في الدقيقة 81.
وهذا هو الهدف التاسع عشر لميسي هذا الموسم، ما عزز موقعه في صدارة لائحة الهدافين، بفارق 6 أهداف أمام مطارده المباشر مهاجم ريال مدريد الفرنسي كريم بنزيمة.
كانت المرحلة قد افتتحت بتعثر أتلتيكو مدريد، بسقوطه في فخ التعادل أمام ضيفه إشبيلية في صراع مباشر بينهما على المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا.
ويعد ذلك هو التعادل الثاني على التوالي لأتلتيكو مدريد، والتعادل الثاني عشر لأتلتيكو مدريد هذا الموسم، وهو النادي الأكثر سقوطاً في فخ التعادل في الليغا.
ورفع أتلتيكو مدريد رصيده إلى 45 نقطة في المركز الخامس، بفارق نقطة واحدة خلف خيتافي الذي فشل في استغلال تعثر إشبيلية الثالث برصيد 47 نقطة لاستعادة المركز الثالث، بسقوطه في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه سلتا فيجو.
{{ article.visit_count }}
رغم أنه رحل عن تدريبه، إلا أن ريال بيتيس أبى إلا وأن يخدم مدربه السابق ومدرب برشلونة الحالي كيكي سيتين، بعدما أسدى له خدمة كبيرة وتفوق على ريال مدريد بهدفين مقابل هدف.
وكان الريال استعاد الصدارة الأسبوع الماضي من غريمه التقليدي برشلونة بتفوقه عليه بهدفين دون رد في الكلاسيكو، إلا أنه لم يتمتع بها سوى جولة واحدة فقط.
واستمرت عقدة ريال مدريد أمام ريال بيتيس للمباراة الثالثة على التوالي بعد أن تعادلا سلباً على ملعب سانتياجو برنابيو في الدور الأول، كما فاز عليه الموسم الماضي في مدريد.
وتجمد رصيد فريق المدرب الفرنسي زين الدين زيدان عند 56 نقطة في المركز الثاني وبفارق نقطتين عن برشلونة المتصدر، في هزيمة قد تشكل منعطفاً في مسعى ريال الطامح بالتتويج بلقب الليغا للمرة الأولى منذ عام 2017.
قبل تلك المواجهة، لم يكن بيتيس قد فاز في آخر عشر مباريات سوى مرة واحدة، بالإضافة لخمسة تعادلات وأربع هزائم.
وقبل تلك المباراة كان ميسي قد تكفل بحسم الأمر للبارسا وبصعوبة بالفوز على ريال سوسيداد بهدف نظيف من ركلة جزاء أكدتها تقنية الفيديو، إثر لمسة يد على المدافع الفرنسي روبن لو نورمان في الدقيقة 81.
وهذا هو الهدف التاسع عشر لميسي هذا الموسم، ما عزز موقعه في صدارة لائحة الهدافين، بفارق 6 أهداف أمام مطارده المباشر مهاجم ريال مدريد الفرنسي كريم بنزيمة.
كانت المرحلة قد افتتحت بتعثر أتلتيكو مدريد، بسقوطه في فخ التعادل أمام ضيفه إشبيلية في صراع مباشر بينهما على المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا.
ويعد ذلك هو التعادل الثاني على التوالي لأتلتيكو مدريد، والتعادل الثاني عشر لأتلتيكو مدريد هذا الموسم، وهو النادي الأكثر سقوطاً في فخ التعادل في الليغا.
ورفع أتلتيكو مدريد رصيده إلى 45 نقطة في المركز الخامس، بفارق نقطة واحدة خلف خيتافي الذي فشل في استغلال تعثر إشبيلية الثالث برصيد 47 نقطة لاستعادة المركز الثالث، بسقوطه في فخ التعادل السلبي أمام مضيفه سلتا فيجو.