أحمد التميمي
سيكون توتنهام على موعد مع لايبزيج الألماني في إياب دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا، بعد أن خسر توتنهام مباراة الذهاب بهدف نظيف من أقدام نجم خط مقدمة لايبزيج؛ تيمو فيرنر في الدقيقة 58. مورينيو استلم الفريق في فترة صعبة بعد رحيل مدربه السابق ماوريسيو بوكيتينو.
فشل توتنهام في تحقيق الفوز في آخر خمسة مباريات في كل البطولات، فقد خسر من لايبزيج في دوري الأبطال، وخسر من تشيلسي ووولفرهامبتون في البريميرليغ، وخرج من بطولة الكأس على يد نورويتش، وتعادل مع بيرنلي أيضاً في الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتراجع فريقه إلى المركز الثامن في الدوري الإنجليزي، ليصبح مورينيو محل شكوك بعض الجماهير من عشاق السبيرز، هل هو على قدر المسؤولية؟ أم أنه قد فقد بريقه؟
رغم أن أي حكم على موسم مورينيو سيكون حكماً ظالماً، نظراً للظروف التي يمر بها الفريق، وإصابة نجمه الأول هاري كين، لكن كرة القدم لعبة قاسية على المدربين، لذلك سيتعين على مورينيو أن يبذل كل ما بوسعه لإنقاذ موسمه، و قدم تتمثل فرصة الإنقاذ في العبور من فخ لايبزيج إلى دور الثمانية لاستعادة الثقة بمشروع مورينيو، فكيف يتجاوز توتنهام هذه العقبة؟
على مورينيو أن يعتمد منطقة افتكاك الكرة من ثلث ملعبه الدفاعي، ويعتمد اعتماداً مباشراً وتاماً على الكرات الطولية المباشرة إلى ديلي ألي ولوكاس. إشراك الظهير الأيسر الشاب المتألق مؤخراً لتعطيل الجبهة اليمنى للايبزيج، والاعتماد على انطلاقاته لخلق فرص للفريق.
بالإضافة لذلك، على مورينيو أن يمارس هوايته المفضلة، أن يترك السيطرة على مجريات اللعب للخصم، فيتخلى بذلك عن حذره في المباراة، وفي لحظة غفلة، يقتنص توتنهام هدف في مرمى الفريق المنافس، لذا فسبيل النجاة من هذه المباراة، هو أن يكون مورينيو هو مورينيو.
سيكون توتنهام على موعد مع لايبزيج الألماني في إياب دور الستة عشر من دوري أبطال أوروبا، بعد أن خسر توتنهام مباراة الذهاب بهدف نظيف من أقدام نجم خط مقدمة لايبزيج؛ تيمو فيرنر في الدقيقة 58. مورينيو استلم الفريق في فترة صعبة بعد رحيل مدربه السابق ماوريسيو بوكيتينو.
فشل توتنهام في تحقيق الفوز في آخر خمسة مباريات في كل البطولات، فقد خسر من لايبزيج في دوري الأبطال، وخسر من تشيلسي ووولفرهامبتون في البريميرليغ، وخرج من بطولة الكأس على يد نورويتش، وتعادل مع بيرنلي أيضاً في الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتراجع فريقه إلى المركز الثامن في الدوري الإنجليزي، ليصبح مورينيو محل شكوك بعض الجماهير من عشاق السبيرز، هل هو على قدر المسؤولية؟ أم أنه قد فقد بريقه؟
رغم أن أي حكم على موسم مورينيو سيكون حكماً ظالماً، نظراً للظروف التي يمر بها الفريق، وإصابة نجمه الأول هاري كين، لكن كرة القدم لعبة قاسية على المدربين، لذلك سيتعين على مورينيو أن يبذل كل ما بوسعه لإنقاذ موسمه، و قدم تتمثل فرصة الإنقاذ في العبور من فخ لايبزيج إلى دور الثمانية لاستعادة الثقة بمشروع مورينيو، فكيف يتجاوز توتنهام هذه العقبة؟
على مورينيو أن يعتمد منطقة افتكاك الكرة من ثلث ملعبه الدفاعي، ويعتمد اعتماداً مباشراً وتاماً على الكرات الطولية المباشرة إلى ديلي ألي ولوكاس. إشراك الظهير الأيسر الشاب المتألق مؤخراً لتعطيل الجبهة اليمنى للايبزيج، والاعتماد على انطلاقاته لخلق فرص للفريق.
بالإضافة لذلك، على مورينيو أن يمارس هوايته المفضلة، أن يترك السيطرة على مجريات اللعب للخصم، فيتخلى بذلك عن حذره في المباراة، وفي لحظة غفلة، يقتنص توتنهام هدف في مرمى الفريق المنافس، لذا فسبيل النجاة من هذه المباراة، هو أن يكون مورينيو هو مورينيو.