براءة الحسن
ينتظر فريق باريس سان جيرمان مواجهة هي الأهم في الموسم الحالي أمام بوروسيا دورتموند في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
أجواء ما قبل المباراة لا تبدو أنها في صالح باريس سان جيرمان، حيث تقرر خوض المباراة بدون جمهور، لكن الأسوأ هي الأخبار التي تتداول حول إمكانية غياب مهاجمه كيليان مبابي بعد تعرضه لالتهامات في الحلق منعته من خوض مران فريقه الأخير قبل المباراة.
ويخشى باريس من تكرار سيناريو نيمار بغيابه عن المباريات الحاسمة في آخر موسمين في الأبطال وهذه المرة مع مبابي.
ففي أول موسمين له مع باريس سان جيرمان غاب نيمار عن مباراتي الرد أمام ريال مدريد ثم مانشستر يونايتد في الموسم التالي، وتأثر باريس سان جيرمان وخرج من المسابقة.
هذه المرة قد يفتقد باريس لخدمات مبابي، وبالتالي ستقع المهمة الأكبر على نيمار.
***
الثالثة ثابتة يا نيمار؟
نيمار يعد هو الركيزة الأهم في سعي باريس لمعانقة المجد الأوروبي، لكن فشله في ذلك قد يفتح مجدداً أبواب الرحيل.
تقارير عدة تشير إلى أن النجم البرازيلي قد يطالب مرة أخرى بالرحيل والعودة لبرشلونة إذا ما واصل الفشل في الأبطال وهو ما سيبعده أيضاً عن الكرة الذهبية، ولذلك ينتظر باريس من لاعبه تقديم أي إضافة، للعبور بالفريق إلى ربع النهائي لأول مرة منذ 3 سنوات.
ينتظر فريق باريس سان جيرمان مواجهة هي الأهم في الموسم الحالي أمام بوروسيا دورتموند في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
أجواء ما قبل المباراة لا تبدو أنها في صالح باريس سان جيرمان، حيث تقرر خوض المباراة بدون جمهور، لكن الأسوأ هي الأخبار التي تتداول حول إمكانية غياب مهاجمه كيليان مبابي بعد تعرضه لالتهامات في الحلق منعته من خوض مران فريقه الأخير قبل المباراة.
ويخشى باريس من تكرار سيناريو نيمار بغيابه عن المباريات الحاسمة في آخر موسمين في الأبطال وهذه المرة مع مبابي.
ففي أول موسمين له مع باريس سان جيرمان غاب نيمار عن مباراتي الرد أمام ريال مدريد ثم مانشستر يونايتد في الموسم التالي، وتأثر باريس سان جيرمان وخرج من المسابقة.
هذه المرة قد يفتقد باريس لخدمات مبابي، وبالتالي ستقع المهمة الأكبر على نيمار.
***
الثالثة ثابتة يا نيمار؟
نيمار يعد هو الركيزة الأهم في سعي باريس لمعانقة المجد الأوروبي، لكن فشله في ذلك قد يفتح مجدداً أبواب الرحيل.
تقارير عدة تشير إلى أن النجم البرازيلي قد يطالب مرة أخرى بالرحيل والعودة لبرشلونة إذا ما واصل الفشل في الأبطال وهو ما سيبعده أيضاً عن الكرة الذهبية، ولذلك ينتظر باريس من لاعبه تقديم أي إضافة، للعبور بالفريق إلى ربع النهائي لأول مرة منذ 3 سنوات.