لندن - محمد حسن
سيكون ملعب الآنفيلد روود، مسرحاً لمباراة من العيار الثقيل بين ليفربول بطل أوروبا، وضيفه أتلتيكو مدريد وصيف نسختي 2014 و2016، في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وكان أتلتيكو مدريد بمثابة الشرارة الأولى في حريق أفسد الصورة المثالية للموسم التاريخي للريدز، بعد أن فاز عليه ذهاباً في ملعبه "واندا ميتروبوليتانو" بهدف سجله ساؤول نيغويز.
ورغم توعد الألماني يورجن كلوب، مدرب ليفربول وكتيبته بالتغلب على الروخيبلانكوس في الآنفيلد، إلا أن الأمور لا تبدو سهلة في ظل سقوط ليفربول بفخ الخسارة مرتين متتاليتين خلال المنافسات المحلية.
وستكون مباراة الأربعاء بين ليفربول وضيفه الإسباني، بمثابة تحدٍّ من نوع خاص إما أن يعيد الريدز إلى طريق الانتصارات واستعادة ثقة الجماهير أو منح أتلتيكو مدريد المجد بإقصاء حامل اللقب مبكراً.
ولم يخسر ليفربول أمام أتلتيكو مدريد عندما استضافه مرتين في المنافسات الأوروبية ففاز مرة وتعادل مرة.
وانتهت 7 من آخر 13 زيارة لأتلتيكو مدريد لإنجلترا بالتعادل وخسر مرتين وخسر في 4، ولم يخسر في آخر 4 زيارات.
وقد نجح ليفربول في التأهل للدور التالي في المرتين في المرتين السابقتين اللتين خسر فيهما خارج أرضه في ذهاب لقاء إقصائي في دوري الأبطال، على حساب تشلسي وبرشلونة.
في المقابل تأهل أتلتيكو مدريد 4 مرات في 5 لقاءات إقصائية له في دوري الأبطال بعد فوزه في مباراة الذهاب، علماً أنه فاز مرة واحدة فقط في آخر 9 مباريات إقصائية لعبها خارج ميدانه في دوري أبطال أوروبا.
وفي حال ودع ليفربول على يد أتلتيكو مدريد، فستكون أول مرة منذ 2007/2008 يفشل الفريق حامل اللقب في تجاوز دور الـ16 في دوري الأبطال.
سيكون ملعب الآنفيلد روود، مسرحاً لمباراة من العيار الثقيل بين ليفربول بطل أوروبا، وضيفه أتلتيكو مدريد وصيف نسختي 2014 و2016، في إياب دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
وكان أتلتيكو مدريد بمثابة الشرارة الأولى في حريق أفسد الصورة المثالية للموسم التاريخي للريدز، بعد أن فاز عليه ذهاباً في ملعبه "واندا ميتروبوليتانو" بهدف سجله ساؤول نيغويز.
ورغم توعد الألماني يورجن كلوب، مدرب ليفربول وكتيبته بالتغلب على الروخيبلانكوس في الآنفيلد، إلا أن الأمور لا تبدو سهلة في ظل سقوط ليفربول بفخ الخسارة مرتين متتاليتين خلال المنافسات المحلية.
وستكون مباراة الأربعاء بين ليفربول وضيفه الإسباني، بمثابة تحدٍّ من نوع خاص إما أن يعيد الريدز إلى طريق الانتصارات واستعادة ثقة الجماهير أو منح أتلتيكو مدريد المجد بإقصاء حامل اللقب مبكراً.
ولم يخسر ليفربول أمام أتلتيكو مدريد عندما استضافه مرتين في المنافسات الأوروبية ففاز مرة وتعادل مرة.
وانتهت 7 من آخر 13 زيارة لأتلتيكو مدريد لإنجلترا بالتعادل وخسر مرتين وخسر في 4، ولم يخسر في آخر 4 زيارات.
وقد نجح ليفربول في التأهل للدور التالي في المرتين في المرتين السابقتين اللتين خسر فيهما خارج أرضه في ذهاب لقاء إقصائي في دوري الأبطال، على حساب تشلسي وبرشلونة.
في المقابل تأهل أتلتيكو مدريد 4 مرات في 5 لقاءات إقصائية له في دوري الأبطال بعد فوزه في مباراة الذهاب، علماً أنه فاز مرة واحدة فقط في آخر 9 مباريات إقصائية لعبها خارج ميدانه في دوري أبطال أوروبا.
وفي حال ودع ليفربول على يد أتلتيكو مدريد، فستكون أول مرة منذ 2007/2008 يفشل الفريق حامل اللقب في تجاوز دور الـ16 في دوري الأبطال.