مازن أنور
تتجه الأنظار مساء الثلاثاء نحو إستاد مدينة خليفة الرياضية ولقاء قمة دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الحالي 2019-2020، اللقاء المؤجل من الجولة الأولى ويجمع الرفاع حامل اللقب مع المحرق في تمام الساعة السادسة والنصف.
وتكمن أهمية اللقاء في الندية التي تصاحب لقاء الفريقين بالإضافة إلى أهمية نتيجة اللقاء المؤثرة على جدول ترتيب الدوري، فالمحرق يحتل الوصافة (المركز الثاني) برصيد 25 نقطة خلف المتصدر الحد بثلاث نقاط، والرفاع حامل اللقب يحتل المركز الرابع برصيد 18 نقطة ويتخلف بنقطتين عن الرفاع الشرقي الثالث صاحب الــ20 نقطة.
الفوز والانتصار هو شعار المحرق بكل تأكيد لاعتلاء الصدارة وخطفها من الحد، فيما الرفاع هو الآخر لن يقبل إلا بالفوز من أجل أن يرتقي للمركز الثالث وحرمان المحرق من الصدارة.
وتعتبر هذه المواجهة هي الأولى للفريقين في هذا الموسم، ولعل المؤشرات المبدئية تصب في صالح المحرق الذي سارت أموره بشكل تصاعدي وإيجابي هذا الموسم في ظل وصوله إلى نهائي كأس الملك ومسابقة كأس الاتحاد ومنافسته الشرسة على لقب الدوري، فيما مر الرفاع بعدة محطات ومنعطفات صعبة أبرزها خروجه من مشوار كأس الملك وخسارته لعدد كبير من النقاط في مشوار الدوري.
ولعل اللقاء يشهد مجموعة من الغيابات المؤثرة لدى الطرفين، فالمحرق يسعى جاهداً لاستعادة خدمات لاعبه التونسي علي منصر الذي تعرض لإصابة قبل أيام ومازال يسابق الزمن للعودة، بالإضافة إلى اللاعب محمد البناء الذي يتوقع أن يعود للتدريبات الجماعية ويكون حاضراً.
في المقابل فأن فريق الرفاع يتطلع لعودة نجمه وقائده كميل الأسود الذي تعرض لالتواء في الكاحل غيبه عن مواجهتين مؤخراً، بالإضافة إلى المدافع حمد شمسان الذي غاب عن اللقاء الأخير مع الحالة، كما سيفقد الرفاع خدمات لاعبه الشاب سيد هاشم عيسى بسبب البطاقة الحمراء التي تلقاها في لقاء الحالة مساء الجمعة.
تتجه الأنظار مساء الثلاثاء نحو إستاد مدينة خليفة الرياضية ولقاء قمة دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الحالي 2019-2020، اللقاء المؤجل من الجولة الأولى ويجمع الرفاع حامل اللقب مع المحرق في تمام الساعة السادسة والنصف.
وتكمن أهمية اللقاء في الندية التي تصاحب لقاء الفريقين بالإضافة إلى أهمية نتيجة اللقاء المؤثرة على جدول ترتيب الدوري، فالمحرق يحتل الوصافة (المركز الثاني) برصيد 25 نقطة خلف المتصدر الحد بثلاث نقاط، والرفاع حامل اللقب يحتل المركز الرابع برصيد 18 نقطة ويتخلف بنقطتين عن الرفاع الشرقي الثالث صاحب الــ20 نقطة.
الفوز والانتصار هو شعار المحرق بكل تأكيد لاعتلاء الصدارة وخطفها من الحد، فيما الرفاع هو الآخر لن يقبل إلا بالفوز من أجل أن يرتقي للمركز الثالث وحرمان المحرق من الصدارة.
وتعتبر هذه المواجهة هي الأولى للفريقين في هذا الموسم، ولعل المؤشرات المبدئية تصب في صالح المحرق الذي سارت أموره بشكل تصاعدي وإيجابي هذا الموسم في ظل وصوله إلى نهائي كأس الملك ومسابقة كأس الاتحاد ومنافسته الشرسة على لقب الدوري، فيما مر الرفاع بعدة محطات ومنعطفات صعبة أبرزها خروجه من مشوار كأس الملك وخسارته لعدد كبير من النقاط في مشوار الدوري.
ولعل اللقاء يشهد مجموعة من الغيابات المؤثرة لدى الطرفين، فالمحرق يسعى جاهداً لاستعادة خدمات لاعبه التونسي علي منصر الذي تعرض لإصابة قبل أيام ومازال يسابق الزمن للعودة، بالإضافة إلى اللاعب محمد البناء الذي يتوقع أن يعود للتدريبات الجماعية ويكون حاضراً.
في المقابل فأن فريق الرفاع يتطلع لعودة نجمه وقائده كميل الأسود الذي تعرض لالتواء في الكاحل غيبه عن مواجهتين مؤخراً، بالإضافة إلى المدافع حمد شمسان الذي غاب عن اللقاء الأخير مع الحالة، كما سيفقد الرفاع خدمات لاعبه الشاب سيد هاشم عيسى بسبب البطاقة الحمراء التي تلقاها في لقاء الحالة مساء الجمعة.