مازن أنور
تقام الثلاثاء في تمام الساعة السادسة والنصف مساء مباراة مهمة ضمن دوري ناصر الممتاز لكرة القدم للموسم الحالي 2019-2020 تجمع فريقي الرفاع (حامل اللقب) والمحرق على استاد مدينة خليفة الرياضية، حيث تعتبر قمة المباريات المحلية وستقام بدون حضور جماهيري، كما تعد أول لقاء للفريقين هذا الموسم.
وتكتسب المواجهة أهمية كبيرة جداً لعدة أسباب في مقدمتها رغبة كل فريق بتأكيد جدارته وقوته في الموسم على الرغم من تقدم المحرق على الرفاع بالفارق النقطي بوجود المحرق في المركز الثاني برصيد 25 نقطة والرفاع في المركز الرابع برصيد 18 نقطة، بالإضافة إلى رغبة كل فريق الزحف نحو اللقب عبر تحقيق الانتصار.
ويعتبر الفوز هو شعار الطرفين، فالمحرق بفوزه على الرفاع سيضمن انتزاع الصدارة من الحد والذي تمسك بها لعدة أسابيع ولم يتنازل عنها، حيث سيصعد المحرق للنقطة 28 متساوياً مع الحد وسيتقدم عليه بفارق الأهداف، فيما الرفاع يدرك بأن الفوز سيقفز به من المركز الرابع إلى الثالث وسيقلص الفارق مع المتصدر إلى 7 نقاط بدلاً من 10 وبالتالي يتجدد الأمل بالمحافظة على اللقب بعد أن فقد فرصة المحافظة على لقب كأس الملك.
ويعتبر الفريقان هما الأقوى عناصرياً هذا الموسم نظراً لضم صفوفهما أسماء مميزة من اللاعبين المحليين والمحترفين بالإضافة إلى لاعبي طموح، ولعل الرفاع يدخل هذه المباراة وهو يمتلك أقوى خط هجومي سجل 28 هدفاً في 10 مباريات ما يعني متوسطاً يفوق الهدفين في المباراة الواحدة، ومع ذلك فإن خط دفاع المحرق يتفوق على الرفاع.
وستشهد المباراة مجموعة من الغيابات المؤكدة بسبب البطاقات المتمثلة من جانب المحرق في اللاعب عبدالوهاب علي والرفاع سيد هاشم عيسى، في حين أن هنالك غيابات محتملة للاعبين مصابين وهم كميل الأسود في الرفاع والتونسي محمد منصر في المحرق.
تقام الثلاثاء في تمام الساعة السادسة والنصف مساء مباراة مهمة ضمن دوري ناصر الممتاز لكرة القدم للموسم الحالي 2019-2020 تجمع فريقي الرفاع (حامل اللقب) والمحرق على استاد مدينة خليفة الرياضية، حيث تعتبر قمة المباريات المحلية وستقام بدون حضور جماهيري، كما تعد أول لقاء للفريقين هذا الموسم.
وتكتسب المواجهة أهمية كبيرة جداً لعدة أسباب في مقدمتها رغبة كل فريق بتأكيد جدارته وقوته في الموسم على الرغم من تقدم المحرق على الرفاع بالفارق النقطي بوجود المحرق في المركز الثاني برصيد 25 نقطة والرفاع في المركز الرابع برصيد 18 نقطة، بالإضافة إلى رغبة كل فريق الزحف نحو اللقب عبر تحقيق الانتصار.
ويعتبر الفوز هو شعار الطرفين، فالمحرق بفوزه على الرفاع سيضمن انتزاع الصدارة من الحد والذي تمسك بها لعدة أسابيع ولم يتنازل عنها، حيث سيصعد المحرق للنقطة 28 متساوياً مع الحد وسيتقدم عليه بفارق الأهداف، فيما الرفاع يدرك بأن الفوز سيقفز به من المركز الرابع إلى الثالث وسيقلص الفارق مع المتصدر إلى 7 نقاط بدلاً من 10 وبالتالي يتجدد الأمل بالمحافظة على اللقب بعد أن فقد فرصة المحافظة على لقب كأس الملك.
ويعتبر الفريقان هما الأقوى عناصرياً هذا الموسم نظراً لضم صفوفهما أسماء مميزة من اللاعبين المحليين والمحترفين بالإضافة إلى لاعبي طموح، ولعل الرفاع يدخل هذه المباراة وهو يمتلك أقوى خط هجومي سجل 28 هدفاً في 10 مباريات ما يعني متوسطاً يفوق الهدفين في المباراة الواحدة، ومع ذلك فإن خط دفاع المحرق يتفوق على الرفاع.
وستشهد المباراة مجموعة من الغيابات المؤكدة بسبب البطاقات المتمثلة من جانب المحرق في اللاعب عبدالوهاب علي والرفاع سيد هاشم عيسى، في حين أن هنالك غيابات محتملة للاعبين مصابين وهم كميل الأسود في الرفاع والتونسي محمد منصر في المحرق.
