ميونيخ - مجدي حسونة
مع انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) في كافة أرجاء ألمانيا واتخاذ الكثير من الإجراءات للحد من انتشاره وعدم خروجه عن السيطرة بحيث وصلت الحالات في ألمانيا إلى أكتر من 4181 حالة كل هذا كان له تأثير كبير على الحياة العامة، ومن ضمنها كرة القدم والدوري الألماني البوندسليغا خصوصاً فمصير البوندسليغا بعد قرار إيقافه غير معروف ومجهول وسط صمت من المسؤولين خاصة أن القرار ليس بيد جهة أو مؤسسة واحدة بل يتعلق الأمر بأكثر من مؤسسة فاتحاد كرة القدم يدرس عدة خيارات قد يكون له تأثير كبير على مصير البطولة هذا الموسم.
فبعد أن تم إيقاف جميع البطولات ومن بينها البوندسليغا لغاية الثالث من شهر أبريل المقبل وإن كان هذا التاريخ غير مؤكد إلا أنه يبقى خياراً حتى يتم تناقص عدد المصابين والسماح باستكمال البطولة فيما بعد وإن حدث بعدم استكمال البطولة فإن الاتحاد الألماني لكرة القدم يدرس عدة خيارات منها استكمال البطولة بدون جمهور لغاية انتهاء الدوري ومعروفة البطل بالإضافة إلى معرفة الأندية المشاركة في البطولات الأوروبية، وكذلك معرفة الأندية الهابطة إلى دوري الدرجة الثانية وإن تم اللجوء إلى هذا الخيار سيكون قراراً في غاية القسوة على الأندية خاصة أن البوندسليغا يحتل المرتبة الأولى من حيث الحضور الجماهيري، والأندية تعتمد بصفة كبيرة على حضور الجماهير للمباريات.
إلا أن الخيار السابق ليس الحل الوحيد بل يوجد حلول أخرى ومنها كذلك إنهاء البطولة وعدم تتويج أي فريق بأي لقب وعدم هبوط أي فريق إلى دوري الدرجة الثانية وصعود أربع أندية إلى البوندسليغا على أن يهبط في الموسم المقبل أربع أندية وكذلك مشاركة الأندية التي تحتل مركزاً أوروبياً في البطولات الأوروبية الموسم المقبل هذا الخيار يمثل في حدوث صدمة كبيرة لمحبي الكرة الألمانية، وأخيراً الصبر لمدة شهرين وبعدها استكمال طبيعي للبطولة مع إمكانية تأجيل بطولة اليورو حتى تتمكن الاتحادات الرياضية من البطولات وبعدها التفرغ للمشاركة باليورو.
مع انتشار فيروس كورونا (كوفيد19) في كافة أرجاء ألمانيا واتخاذ الكثير من الإجراءات للحد من انتشاره وعدم خروجه عن السيطرة بحيث وصلت الحالات في ألمانيا إلى أكتر من 4181 حالة كل هذا كان له تأثير كبير على الحياة العامة، ومن ضمنها كرة القدم والدوري الألماني البوندسليغا خصوصاً فمصير البوندسليغا بعد قرار إيقافه غير معروف ومجهول وسط صمت من المسؤولين خاصة أن القرار ليس بيد جهة أو مؤسسة واحدة بل يتعلق الأمر بأكثر من مؤسسة فاتحاد كرة القدم يدرس عدة خيارات قد يكون له تأثير كبير على مصير البطولة هذا الموسم.
فبعد أن تم إيقاف جميع البطولات ومن بينها البوندسليغا لغاية الثالث من شهر أبريل المقبل وإن كان هذا التاريخ غير مؤكد إلا أنه يبقى خياراً حتى يتم تناقص عدد المصابين والسماح باستكمال البطولة فيما بعد وإن حدث بعدم استكمال البطولة فإن الاتحاد الألماني لكرة القدم يدرس عدة خيارات منها استكمال البطولة بدون جمهور لغاية انتهاء الدوري ومعروفة البطل بالإضافة إلى معرفة الأندية المشاركة في البطولات الأوروبية، وكذلك معرفة الأندية الهابطة إلى دوري الدرجة الثانية وإن تم اللجوء إلى هذا الخيار سيكون قراراً في غاية القسوة على الأندية خاصة أن البوندسليغا يحتل المرتبة الأولى من حيث الحضور الجماهيري، والأندية تعتمد بصفة كبيرة على حضور الجماهير للمباريات.
إلا أن الخيار السابق ليس الحل الوحيد بل يوجد حلول أخرى ومنها كذلك إنهاء البطولة وعدم تتويج أي فريق بأي لقب وعدم هبوط أي فريق إلى دوري الدرجة الثانية وصعود أربع أندية إلى البوندسليغا على أن يهبط في الموسم المقبل أربع أندية وكذلك مشاركة الأندية التي تحتل مركزاً أوروبياً في البطولات الأوروبية الموسم المقبل هذا الخيار يمثل في حدوث صدمة كبيرة لمحبي الكرة الألمانية، وأخيراً الصبر لمدة شهرين وبعدها استكمال طبيعي للبطولة مع إمكانية تأجيل بطولة اليورو حتى تتمكن الاتحادات الرياضية من البطولات وبعدها التفرغ للمشاركة باليورو.