براءة الحسن
لم يكن أمام الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «اليويفا» أي خيار سوى تأجيل بطولة يورو 2020 لمدة عام، مع عدم التكهن بمعرفة متى ستخرج كرة القدم من أزمتها التي تسبب فيها فيروس كورونا الذي تئن منه الدول على كافة المستويات.
وأصبح الموعد الجديد لإقامة البطولة، فرصة جيدة لبعض المنتخبات التي كانت تعاني من نقص صفوفها، ومنها إنجلترا، لكي تتنفس الصعداء.
وكانت إنجلترا تنتظر تعافي مهاجميها هاري كين وماركوس راشفورد للحاق بالبطولة، والآن تملك الفرصة للإعداد من جديد.
وبحلول الموعد الجديد سيكون لوكا مودريتش قائد كرواتيا وصيفة بطل العالم، وكريستيانو رونالدو قائد البرتغال حاملة اللقب الأوروبي قد تقدما كثيرًا في العمر.
فعند انطلاق البطولة سيكون رونالدو بسن الـ36 عاماً، وبالتالي قد لا يكون قادراً على العطاء بنفس القوة، رغم أن السن في حالة رونالدو لا يعد مؤشراً على شيء، لكن هناك شكوك في أن لياقته ستنخفض.
لكن في المقابل سيكون هداف النرويج إيرلينج هالاند أمام فرصة للمزيد من التطور قبل خوض مباراة تصفية حاسمة أمام صربيا للتأهل للبطولة خاصة أن منتخب النرويج يتمتع بمواهب تحتاج للوقت من بينهم موهبة ريال مدريد مارتن أوديجارد.
وقد تستفيد بعض المنتخبات الأخرى بنفس الطريقة، مثل منتخب كوسوفو بقيادة نجمه آربر زينيلي، الذي يتعافى الآن من إصابة الرباط الصليبي التي أبعدته طويلاً عن الملاعب.
لكن على النقيض فمنتخب بلجيكا هو الخاسر الأكبر لأنها تبدو البطولة الكبرى الأخيرة لجيله الذهبي المدجج بالنجوم، إذ يعيش معظمهم ذرو ةمسيرتهم، لكن الموعد الجديد سيعني أن هازارد قد بلغ الثلاثين، الأمر نفسه مع كيفن دي بروينه، في حين سيصل عمر كل من توبي ألدرفيلد وأكسل فيتسل إلى 32 عاماً، بينما سيصل يان فيرتونخين إلى سن الرابعة والثلاثين.
لم يكن أمام الاتحاد الأوروبي لكرة القدم «اليويفا» أي خيار سوى تأجيل بطولة يورو 2020 لمدة عام، مع عدم التكهن بمعرفة متى ستخرج كرة القدم من أزمتها التي تسبب فيها فيروس كورونا الذي تئن منه الدول على كافة المستويات.
وأصبح الموعد الجديد لإقامة البطولة، فرصة جيدة لبعض المنتخبات التي كانت تعاني من نقص صفوفها، ومنها إنجلترا، لكي تتنفس الصعداء.
وكانت إنجلترا تنتظر تعافي مهاجميها هاري كين وماركوس راشفورد للحاق بالبطولة، والآن تملك الفرصة للإعداد من جديد.
وبحلول الموعد الجديد سيكون لوكا مودريتش قائد كرواتيا وصيفة بطل العالم، وكريستيانو رونالدو قائد البرتغال حاملة اللقب الأوروبي قد تقدما كثيرًا في العمر.
فعند انطلاق البطولة سيكون رونالدو بسن الـ36 عاماً، وبالتالي قد لا يكون قادراً على العطاء بنفس القوة، رغم أن السن في حالة رونالدو لا يعد مؤشراً على شيء، لكن هناك شكوك في أن لياقته ستنخفض.
لكن في المقابل سيكون هداف النرويج إيرلينج هالاند أمام فرصة للمزيد من التطور قبل خوض مباراة تصفية حاسمة أمام صربيا للتأهل للبطولة خاصة أن منتخب النرويج يتمتع بمواهب تحتاج للوقت من بينهم موهبة ريال مدريد مارتن أوديجارد.
وقد تستفيد بعض المنتخبات الأخرى بنفس الطريقة، مثل منتخب كوسوفو بقيادة نجمه آربر زينيلي، الذي يتعافى الآن من إصابة الرباط الصليبي التي أبعدته طويلاً عن الملاعب.
لكن على النقيض فمنتخب بلجيكا هو الخاسر الأكبر لأنها تبدو البطولة الكبرى الأخيرة لجيله الذهبي المدجج بالنجوم، إذ يعيش معظمهم ذرو ةمسيرتهم، لكن الموعد الجديد سيعني أن هازارد قد بلغ الثلاثين، الأمر نفسه مع كيفن دي بروينه، في حين سيصل عمر كل من توبي ألدرفيلد وأكسل فيتسل إلى 32 عاماً، بينما سيصل يان فيرتونخين إلى سن الرابعة والثلاثين.