بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، كشفت تقارير صحفية إسبانية أن الحالة الصحية لحارس مرمى ريال مدريد السابق أغوستين رودريغيز، بدأت تتحسن.
ووفقما ذكرت صحيفة "ماركا" الرياضية، فإن أغوستين جرى تشخيص إصابته بـ"كوفيد 19" في منتصف مارس الماضي، بعد معاناة صحية "صعبة".
إلا أن الصحيفة نقلت عن أغوستين، البالغ من العمر 60 عاما، قوله: "لحسن الحظ أنا بخير الآن".
وأضاف الحارس السابق: "كان أسبوعا فظيعا. كنت خائفا من عودة الالتهاب الرئوي الذي عانيته سابقا".
وتابع: "لم أكن أشعر بالارتياح. جسدي كان يؤلمي. رأسي وظهري أيضا. لم أكن أستطيع النوم".
وأوضح أغوستين أنه جرى عزله في غرفة لمدة 15 يوما، موضحا: "كنت خائفا لأنه كان من الصعب علي التنفس. فقدت حوالي 6 كيلوغرامات من وزني بسبب المرض".
ودعا الرياضي السابق الناس إلى "دعم الصحة العامة، وعدم الاكتفاء بالتصفيق من الشرفات"، في إشارة إلى عادة اتبعها مؤخرا سكان الدول الأوروبية أثناء الحجر الصحي.
وكان أغوستين حارس مرمى الفريق الملكي في الفترة ما بين عامي 1980 و1990، وحصد مع النادي لقب الدوري المحلي 4 مرات.
ووفقما ذكرت صحيفة "ماركا" الرياضية، فإن أغوستين جرى تشخيص إصابته بـ"كوفيد 19" في منتصف مارس الماضي، بعد معاناة صحية "صعبة".
إلا أن الصحيفة نقلت عن أغوستين، البالغ من العمر 60 عاما، قوله: "لحسن الحظ أنا بخير الآن".
وأضاف الحارس السابق: "كان أسبوعا فظيعا. كنت خائفا من عودة الالتهاب الرئوي الذي عانيته سابقا".
وتابع: "لم أكن أشعر بالارتياح. جسدي كان يؤلمي. رأسي وظهري أيضا. لم أكن أستطيع النوم".
وأوضح أغوستين أنه جرى عزله في غرفة لمدة 15 يوما، موضحا: "كنت خائفا لأنه كان من الصعب علي التنفس. فقدت حوالي 6 كيلوغرامات من وزني بسبب المرض".
ودعا الرياضي السابق الناس إلى "دعم الصحة العامة، وعدم الاكتفاء بالتصفيق من الشرفات"، في إشارة إلى عادة اتبعها مؤخرا سكان الدول الأوروبية أثناء الحجر الصحي.
وكان أغوستين حارس مرمى الفريق الملكي في الفترة ما بين عامي 1980 و1990، وحصد مع النادي لقب الدوري المحلي 4 مرات.